انتقد رواد مواقع التواصل في الولايات المتحدة طيارا اتخذ من الإعلانات التي يذيعها على ركاب الطائرة منصة لمعارضة الرئيس الأميركي، جو بايدن.
وفي التفاصيل، اختتم طيار يعمل لدى شركة "ساوث ويست" المنخفضة التكاليف إعلان وجهه لركاب طائرة كان يقودها بعبارة يُفهم منها موقفه السياسي المعارض للرئيس بايدن.
وهتف الطيار: "هيا بنا براندون" ( Let's go Brandon).
وانتشرت هذه العبارة بشكل فيروسي في الولايات المتحدة، إثر مقابلة مع سائق السباقات الشهير، براندون براون إثر فوزه في سباق بولاية ألاباما، وخلال المقابلة سمعت في الخلفية هتافات هي عبارة عن شتائم ضد الرئيس الأميركي.
وقالت الإذاعة الوطنية الأميركية إنه إذا سمعت شخصا في الولايات المتحدة يقول "هيا بنا براندون"، فهو لا يقصد شخصا اسمه براندون، بل تعبير ملطف عن شيئمة بذيئة ضد بايدن.
وذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، الأحد، أن الحادثة وقعت الجمعة الماضية، خلال رحلة من مدينة هيوستن بولاية تكساس إلى مدينة ألباكركي في ولاية نيومكسيكو.
وأكدت الحادثة مراسلة في وكالة "أسوشيتد برس" كانت على متن الرحلة الداخلية.
وكتب الممثل الأميركي، آندي أوستروي: إنه ما لم تطرد شركة "ساوث ويست" الطيار فلن أسافر على متن طائراتها.
وبدروها، قالت الكتابة الأميركية المعروفة، سارة بوسنر، إن الأخبار التي تتحدث عن تصرف الطيار تعيد إلى الأذهان "أشياء ترامبية" تتغلغل في الحياة العادية.
أما المحررة في صحيفة "واشنطن بوست"، كاثلين ديكر، إن ما فعله الطيار موقف مبتذل.
وتعليق على هذا الجدل، أصدرت شركة "ساوث ويست" بيانا أكدت فيه "فخرها في توفير بيئة ترحيبية ومريحة ومحترمة لملايين العملاء الذين يسافرون مع شركة الطيران كل عام".
وأضافت أنه "لن يتم التسامح مع سلوك أي فرد مثير للانقسام أو مسيء".
وفي التفاصيل، اختتم طيار يعمل لدى شركة "ساوث ويست" المنخفضة التكاليف إعلان وجهه لركاب طائرة كان يقودها بعبارة يُفهم منها موقفه السياسي المعارض للرئيس بايدن.
وهتف الطيار: "هيا بنا براندون" ( Let's go Brandon).
وانتشرت هذه العبارة بشكل فيروسي في الولايات المتحدة، إثر مقابلة مع سائق السباقات الشهير، براندون براون إثر فوزه في سباق بولاية ألاباما، وخلال المقابلة سمعت في الخلفية هتافات هي عبارة عن شتائم ضد الرئيس الأميركي.
وقالت الإذاعة الوطنية الأميركية إنه إذا سمعت شخصا في الولايات المتحدة يقول "هيا بنا براندون"، فهو لا يقصد شخصا اسمه براندون، بل تعبير ملطف عن شيئمة بذيئة ضد بايدن.
وذكرت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، الأحد، أن الحادثة وقعت الجمعة الماضية، خلال رحلة من مدينة هيوستن بولاية تكساس إلى مدينة ألباكركي في ولاية نيومكسيكو.
وأكدت الحادثة مراسلة في وكالة "أسوشيتد برس" كانت على متن الرحلة الداخلية.
وكتب الممثل الأميركي، آندي أوستروي: إنه ما لم تطرد شركة "ساوث ويست" الطيار فلن أسافر على متن طائراتها.
وبدروها، قالت الكتابة الأميركية المعروفة، سارة بوسنر، إن الأخبار التي تتحدث عن تصرف الطيار تعيد إلى الأذهان "أشياء ترامبية" تتغلغل في الحياة العادية.
أما المحررة في صحيفة "واشنطن بوست"، كاثلين ديكر، إن ما فعله الطيار موقف مبتذل.
وتعليق على هذا الجدل، أصدرت شركة "ساوث ويست" بيانا أكدت فيه "فخرها في توفير بيئة ترحيبية ومريحة ومحترمة لملايين العملاء الذين يسافرون مع شركة الطيران كل عام".
وأضافت أنه "لن يتم التسامح مع سلوك أي فرد مثير للانقسام أو مسيء".