"السِدر" نبتة وجدت منذ القدم في شبه الجزيرة العربية، ولها عدة استخدامات علاجية وتجميلية، وفوائدها عديدة للبشرة والشعر، سنتعرف عليها وعلى طرائق استخدامها تجميلياً وفوائدها.
ماهو السِدر؟
السدر أو "النبق" من الأشجار التي قد يصل طولها إلى عدة أمتار، أو قد تكون شجيراتٍ صغيرة، وتنتشر في المناطق الصحراويّة، وهي موجودة في أنحاء مختلفة من العالم وخاصّة في الوطن العربي، وتحتوي أوراقها على كثير من الفيتامينات، والمعادن، والأملاح، ومن يعرف هذه النبتة لا يستغني عنها؛ لأنّ لها كثيراً من الفوائد الصحيّة والجماليّة سواء من خلال تناول أجزائها أو تحضيرها كماسكٍ (قناع) خارجي يوضع على الجلد، ولها كثير من الفوائد في علاج مشاكل البشرة.
أهمية السدر للبشرة:
للسِدر أهمية كبيرة في تحسين البشرة ومنحها النضارة المطلوبة؛ إذ تم استخدام الأوراق منذ القِدم في تنظيف البشرة وعلاجها من المشاكل، فمن خلال استخدام أوراق السدر بالوصفات الطبيعية للبشرة يمكن الاستغناء عن الكريمات التجميلية، ويمكن استخدام أوراق السدر بعد تجفيفها وطحنها وتحويلها إلى بودرة، ويمكن الحصول عليها جاهزةً من العطار، وتُعدّ عمليّة استخدامها للاستفادة من فوائدها سهلةً ولا تحتاج إلى كثير من الجهد.
فوائد السدر للبشرة:
تتمثل فوائده في تفتيح البشرة من خلال تجفيف أوراقه، ثم طحنها لتصبح كالبودرة، واستخدامها بدلاً من غسول الوجه يوميّاً، حيث تنظف البشرة من الأوساخ والجراثيم والزيوت التي قد تتجمّع عليها، وتجعلها ناعمةً ومشرقةً بسبب العناصر التي تحتوي عليها، وتُستخدم هذه الطريقة لبشرة الوجه والجسم، كما يعالج حب الشباب عند استخدامه كغسول يوميّ للبشرة، وخاصة البشرة الدهنيّة؛ فإنّه يُخلِّص من حب الشباب، ويحمي البشرة من ظهوره، وذلك بسبب احتوائه على عناصر معقّمة للبشرة، ويزيل البقع الداكنة والرؤوس السوداء بسبب احتوائه على عناصر تُعقّم البشرة؛ فإنّه عند المداومة على استخدامه يُخلّص البشرة من الزيوت، وبالتالي يغلق مساماتها، ويزيل ما فيها من رؤوس سوداء، كما يفيد في تخلّص البشرة من الزيوت من خلال استخدامه كماسك قبل وضع المكياج بساعتين ويشد البشرة ويمنع ظهور التجاعيد فيها، وهذه الفائدة تظهر نتيجتها عند المواظبة على استخدامه بصورة دوريّة.
كما يعرف بأنه يقشّر البشرة ويزيل الخلايا الميتة من البشرة بعد تقشيرها، وبالتالي يساعد على تجديدها، ويمنع الزيوت والدهون من الخروج إلى السطح، وهنا يمكن استخدام السدر مع الحليب لزيادة فاعليّته.
ويجعل البشرة نضرة؛ لأنه ينظّف البشرة فيجعلها مشرقة ونضرة.
فوائد شجرة السدر الصحية
أثبتت بعض الدراسات أنّ شجرة السدر تتميّز بقيمتها الغذائيّة العالية؛ فبذورها غنيّة بالبروتين، وأوراقها غنيّة بالكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، وأنها مصدر مهم لكثير من الفيتامينات والمعادن الأخرى، وهذا يجعلها تقدّم كثيراً من الفوائد الصحيّة والتجميليّة.
ماهو السِدر؟
السدر أو "النبق" من الأشجار التي قد يصل طولها إلى عدة أمتار، أو قد تكون شجيراتٍ صغيرة، وتنتشر في المناطق الصحراويّة، وهي موجودة في أنحاء مختلفة من العالم وخاصّة في الوطن العربي، وتحتوي أوراقها على كثير من الفيتامينات، والمعادن، والأملاح، ومن يعرف هذه النبتة لا يستغني عنها؛ لأنّ لها كثيراً من الفوائد الصحيّة والجماليّة سواء من خلال تناول أجزائها أو تحضيرها كماسكٍ (قناع) خارجي يوضع على الجلد، ولها كثير من الفوائد في علاج مشاكل البشرة.
أهمية السدر للبشرة:
للسِدر أهمية كبيرة في تحسين البشرة ومنحها النضارة المطلوبة؛ إذ تم استخدام الأوراق منذ القِدم في تنظيف البشرة وعلاجها من المشاكل، فمن خلال استخدام أوراق السدر بالوصفات الطبيعية للبشرة يمكن الاستغناء عن الكريمات التجميلية، ويمكن استخدام أوراق السدر بعد تجفيفها وطحنها وتحويلها إلى بودرة، ويمكن الحصول عليها جاهزةً من العطار، وتُعدّ عمليّة استخدامها للاستفادة من فوائدها سهلةً ولا تحتاج إلى كثير من الجهد.
فوائد السدر للبشرة:
تتمثل فوائده في تفتيح البشرة من خلال تجفيف أوراقه، ثم طحنها لتصبح كالبودرة، واستخدامها بدلاً من غسول الوجه يوميّاً، حيث تنظف البشرة من الأوساخ والجراثيم والزيوت التي قد تتجمّع عليها، وتجعلها ناعمةً ومشرقةً بسبب العناصر التي تحتوي عليها، وتُستخدم هذه الطريقة لبشرة الوجه والجسم، كما يعالج حب الشباب عند استخدامه كغسول يوميّ للبشرة، وخاصة البشرة الدهنيّة؛ فإنّه يُخلِّص من حب الشباب، ويحمي البشرة من ظهوره، وذلك بسبب احتوائه على عناصر معقّمة للبشرة، ويزيل البقع الداكنة والرؤوس السوداء بسبب احتوائه على عناصر تُعقّم البشرة؛ فإنّه عند المداومة على استخدامه يُخلّص البشرة من الزيوت، وبالتالي يغلق مساماتها، ويزيل ما فيها من رؤوس سوداء، كما يفيد في تخلّص البشرة من الزيوت من خلال استخدامه كماسك قبل وضع المكياج بساعتين ويشد البشرة ويمنع ظهور التجاعيد فيها، وهذه الفائدة تظهر نتيجتها عند المواظبة على استخدامه بصورة دوريّة.
كما يعرف بأنه يقشّر البشرة ويزيل الخلايا الميتة من البشرة بعد تقشيرها، وبالتالي يساعد على تجديدها، ويمنع الزيوت والدهون من الخروج إلى السطح، وهنا يمكن استخدام السدر مع الحليب لزيادة فاعليّته.
ويجعل البشرة نضرة؛ لأنه ينظّف البشرة فيجعلها مشرقة ونضرة.
فوائد شجرة السدر الصحية
أثبتت بعض الدراسات أنّ شجرة السدر تتميّز بقيمتها الغذائيّة العالية؛ فبذورها غنيّة بالبروتين، وأوراقها غنيّة بالكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، وأنها مصدر مهم لكثير من الفيتامينات والمعادن الأخرى، وهذا يجعلها تقدّم كثيراً من الفوائد الصحيّة والتجميليّة.