أثار حديث الفنان الكويتي داوود حسين، عن ذكرياته مع والده الراحل، بكاء الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني.
وقال داوود، ببرنامج "السيرة": "أخويا كان قاعد مع أبويا في المستشفى، ولقيته كلمني في أحد الايام وقالي تعالى، ففهمت إن والدي توفى، ولما روحت هناك لقيته متغطي وقعدت جنبه، وكنت في البيت وبلبس عشان أروح وقتها قبل ما تجيلي المكالمة، وكنت متمسك بالأمل إنه هيخف".
وتابع: "شكرت أبويا على اللي عمله معايا ومع إخواتي السبعة وهو على فراش الموت، ووالدي كان بيوديني لحد المدرسة في صغري، وأصيب والدي في عمله وأثر على عيونه وحرقت رموشه، وكان بيعمل كل ده عشان يخلينا عايشيين كويسين في حياتنا".
وأضاف: "فضلت ساعة مع والدي بعد وفاته بالمستشفى، وآخر مرة كلمني وكلمته فيها، كنت دايمًا بقرأ له سور قرآنية منها الفاتحة والإخلاص، ووالدي كان لسانه ثقيل، وكنت أخليه يردد القرآن بعدي، ووالدي دخل في غيبوبة قبل وفاته".
وقال داوود، ببرنامج "السيرة": "أخويا كان قاعد مع أبويا في المستشفى، ولقيته كلمني في أحد الايام وقالي تعالى، ففهمت إن والدي توفى، ولما روحت هناك لقيته متغطي وقعدت جنبه، وكنت في البيت وبلبس عشان أروح وقتها قبل ما تجيلي المكالمة، وكنت متمسك بالأمل إنه هيخف".
وتابع: "شكرت أبويا على اللي عمله معايا ومع إخواتي السبعة وهو على فراش الموت، ووالدي كان بيوديني لحد المدرسة في صغري، وأصيب والدي في عمله وأثر على عيونه وحرقت رموشه، وكان بيعمل كل ده عشان يخلينا عايشيين كويسين في حياتنا".
وأضاف: "فضلت ساعة مع والدي بعد وفاته بالمستشفى، وآخر مرة كلمني وكلمته فيها، كنت دايمًا بقرأ له سور قرآنية منها الفاتحة والإخلاص، ووالدي كان لسانه ثقيل، وكنت أخليه يردد القرآن بعدي، ووالدي دخل في غيبوبة قبل وفاته".