ترأس العميد الركن الدكتور الشيخ حمد بن محمد آل خليفة مساعد رئيس الأمن العام لشئون العمليات والتدريب وفد وزارة الداخلية المشارك في الاجتماع الرابع للجنة العليا المشتركة للتمرين التعبوي المشترك للأجهزة الأمنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (أمن الخليج العربي )، والمقرر إقامته في الربع الأول من عام 2022م بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وقد تم خلال الاجتماع، التأكيد على تنفيذ نتائج التوصيات التي تم تحقيقها، إضافة الى استعراض استعدادات وتجهيزات اللجان الخاصة المشاركة في التمرين، فيما تم تقديم عرض لفرضيات التحديات والتهديدات الأمنية الحالية وسبل التعامل معها.
وبهذه المناسبة ، أشاد مساعد رئيس الأمن العام لشئون العمليات والتدريب بالجهود التي تبذلها الإدارات واللجان التي ستشارك في هذا التمرين الخليجي والذي يأتي في إطار العمل على تعزيز التعاون المشترك بدول المجلس وتبادل الخبرات والتطوير المستمر في التعامل الأمني مع الأحداث والتحديات المشتركة ، مشيراً إلى أن تمرين "أمن الخليج العربي " يعكس مدى التكاتف في أداء الواجبات الأمنية المشتركة ، كما أنه يمثل إضافة إلى منظومة التعاون والتنسيق الأمني وتبادل الخبرات بين دول مجلس التعاون ، مثمنا دعم معالي وزير الداخلية المستمر، ومتابعة سعادة رئيس الأمن العام في تطوير القوى البشرية والتنظيم الإداري وتوفير أحدث وسائل التكنولوجيا والمعدات ، بالاهتمام بالتدريب والتمارين المشتركة والتنسيق العملياتي مع مختلف الجهات.
الجدير بالذكر، أن تمرين أمن الخليج العربي الأول كان قد أقيم بمملكة البحرين في عام 2016، فيما أقيم التمرين الثاني بدولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2020، حيث يهدف هذا التمرين إلى تعزيز التعاون المشترك ورفع درجة التنسيق، والوقوف على الجاهزية الأمنية، بالإضافة لتبادل التجارب والخبرات بين الدول المشاركة.
وقد تم خلال الاجتماع، التأكيد على تنفيذ نتائج التوصيات التي تم تحقيقها، إضافة الى استعراض استعدادات وتجهيزات اللجان الخاصة المشاركة في التمرين، فيما تم تقديم عرض لفرضيات التحديات والتهديدات الأمنية الحالية وسبل التعامل معها.
وبهذه المناسبة ، أشاد مساعد رئيس الأمن العام لشئون العمليات والتدريب بالجهود التي تبذلها الإدارات واللجان التي ستشارك في هذا التمرين الخليجي والذي يأتي في إطار العمل على تعزيز التعاون المشترك بدول المجلس وتبادل الخبرات والتطوير المستمر في التعامل الأمني مع الأحداث والتحديات المشتركة ، مشيراً إلى أن تمرين "أمن الخليج العربي " يعكس مدى التكاتف في أداء الواجبات الأمنية المشتركة ، كما أنه يمثل إضافة إلى منظومة التعاون والتنسيق الأمني وتبادل الخبرات بين دول مجلس التعاون ، مثمنا دعم معالي وزير الداخلية المستمر، ومتابعة سعادة رئيس الأمن العام في تطوير القوى البشرية والتنظيم الإداري وتوفير أحدث وسائل التكنولوجيا والمعدات ، بالاهتمام بالتدريب والتمارين المشتركة والتنسيق العملياتي مع مختلف الجهات.
الجدير بالذكر، أن تمرين أمن الخليج العربي الأول كان قد أقيم بمملكة البحرين في عام 2016، فيما أقيم التمرين الثاني بدولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2020، حيث يهدف هذا التمرين إلى تعزيز التعاون المشترك ورفع درجة التنسيق، والوقوف على الجاهزية الأمنية، بالإضافة لتبادل التجارب والخبرات بين الدول المشاركة.