يعتبر صف النجوم بمدرسة أبوصيبع الابتدائية للبنين هو الباب الذي انطلق من خلاله الطالبان أحمد حسن وطاهر علي من فئة الإعاقة الذهنية البسيطة إلى فضاء التألق والتميز في تنمية مهاراتهما المختلفة، ليحقق الدمج بالتعليم الحكومي نقلة نوعية في حياتهما.
وتتلخص قصة نجاح أحمد في مشاركته في العديد من البرامج الأكاديمية والتربوية اللازمة بالإضافة إلى تلقيه الدعم والمساندة التعليمية منذ انضمامه لهذا الصف في العام الدراسي 2017-2018، والذي انعكس إيجابياً على تطوره المعرفي من خلال تقدمه في المهارات اللغوية من حيث تعرفه بسهولة على الحروف والقراءة بصورة صحيحة وكيفية العد والحساب، كما اكتسب الطالب مهارات عديدة في الجانب الاجتماعي، والتي اتضح من خلالها تفاعله الجميل مع أقرانه في الصف ومعلميه، فضلاً عن تطوره في الجانب الحركي، حيث أصبح أكثر اتزاناً عند المشي واللعب مع أصدقائه.
أما الطالب طاهر فقد سطع نجمه من خلال النمو المعرفي واللغوي والاجتماعي لديه، فتطورت قدرته بشكل واضح في القراءة والربط بين اللفظ والمدلول، وبات أكثر قدرة على التحدث بصورة واضحة، أما من الناحية الاجتماعية فقد أصبح أكثر استقلالية واعتماداً على النفس مع القدرة على التصرف في مختلف المواقف الاجتماعية، كما ساهمت الأنشطة والخبرات في تطوير مهاراته الحركية.
ويأتي ذلك ضمن حرص وزارة التربية والتعليم على خلق بيئة تعليمية ناجحة وفعالة من خلال الجهود الحثيثة والسعي المستمر لتوفير كافة العوامل الداعمة لإكساب الطلبة بفئاتهم المختلفة المهارات المتنوعة، وتطوير الجانب الشخصي والتعليمي والسلوكي والاجتماعي لديهم، ويتضح أثر ذلك جلياً في النتائج المثمرة لصفوف الدمج لذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف مدارس المملكة.
وتتلخص قصة نجاح أحمد في مشاركته في العديد من البرامج الأكاديمية والتربوية اللازمة بالإضافة إلى تلقيه الدعم والمساندة التعليمية منذ انضمامه لهذا الصف في العام الدراسي 2017-2018، والذي انعكس إيجابياً على تطوره المعرفي من خلال تقدمه في المهارات اللغوية من حيث تعرفه بسهولة على الحروف والقراءة بصورة صحيحة وكيفية العد والحساب، كما اكتسب الطالب مهارات عديدة في الجانب الاجتماعي، والتي اتضح من خلالها تفاعله الجميل مع أقرانه في الصف ومعلميه، فضلاً عن تطوره في الجانب الحركي، حيث أصبح أكثر اتزاناً عند المشي واللعب مع أصدقائه.
أما الطالب طاهر فقد سطع نجمه من خلال النمو المعرفي واللغوي والاجتماعي لديه، فتطورت قدرته بشكل واضح في القراءة والربط بين اللفظ والمدلول، وبات أكثر قدرة على التحدث بصورة واضحة، أما من الناحية الاجتماعية فقد أصبح أكثر استقلالية واعتماداً على النفس مع القدرة على التصرف في مختلف المواقف الاجتماعية، كما ساهمت الأنشطة والخبرات في تطوير مهاراته الحركية.
ويأتي ذلك ضمن حرص وزارة التربية والتعليم على خلق بيئة تعليمية ناجحة وفعالة من خلال الجهود الحثيثة والسعي المستمر لتوفير كافة العوامل الداعمة لإكساب الطلبة بفئاتهم المختلفة المهارات المتنوعة، وتطوير الجانب الشخصي والتعليمي والسلوكي والاجتماعي لديهم، ويتضح أثر ذلك جلياً في النتائج المثمرة لصفوف الدمج لذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف مدارس المملكة.