أشادت فائقة بنت سعيد الصالح وزيرة الصحة بتوقيع مذكرة التفاهم بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة للتعاون في المجالات الصحية والمخزون الطبي بين البلدين، والتي جاءت في إطار الزيارة الرسمية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، معربةً عن اعتزازها الكبير بتوقيع الاتفاقيات الصحية والتي ستنقل التعاون الثنائي بين الطرفين إلى المزيد من التطور والنماء على البلدين الشقيقين.
جاء ذلك خلال مشاركتها ضمن الوفد المرافق لسموه لدى زيارته إلى دولة الامارات العربية المتحدة، حيث قالت سعادتها إن توقيع مذكرة التفاهم يأتي تجسيدًا للروابط الأخوية الوثيقة والعلاقات المتينة التي تجمع البلدين الشقيقين والتي من شأنها أن تعزز التطلعات المشتركة بين البلدين وخصوصاً في مجال التعاون الصحي، مشيرةً إلى أن التنسيق الثنائي وتبادل الخبرات يعكس الخرص علىه تعزيز أواصر التعاون، ويحقق الرؤى المشتركة للبلدين الشقيقين.
وكشفت وزيرة الصحة عن الدور الهام لهذه الخطوات التعاونية على صعيد التطوير في والتنسيق والتعاون بين البلدين الشقيقين، مبينةً أن مذكرة التفاهم قد شملت التعاون في المجالات الصحية بين البلدين من خلال وضع منظومة دوائية مشتركة لمراقبة جودة الأدوية ومصادرها، والعمل على توحيد المصطلحات الدوائية، وخلق ترميز خليجي موحد لقائمة البيانات الدوائية، ووضع المعايير البيئية واللوجستية لإدارة مخازن الأدوية بما يكفل جودتها، ووضع آلية مشتركة للحد من النقص في الأدوية والعمل على توريدها في حال نقصانها.
ونوّهت وزيرة الصحة بأهمية التنسيق ما بين البلدين لتطوير التعاون المشترك، وتعزيز المساعي للمساهمة في الدعم المتبادل بالمجال الطبي، وتعزيز التباحث بين البلدين لتوفير فرص تبادل الخبرات والتجارب المتعلقة بالمؤسسات الصحية وإدارتها، وتطوير الخدمات الصحية بما يعود بالنفع على البلدين الشقيقين.
جاء ذلك خلال مشاركتها ضمن الوفد المرافق لسموه لدى زيارته إلى دولة الامارات العربية المتحدة، حيث قالت سعادتها إن توقيع مذكرة التفاهم يأتي تجسيدًا للروابط الأخوية الوثيقة والعلاقات المتينة التي تجمع البلدين الشقيقين والتي من شأنها أن تعزز التطلعات المشتركة بين البلدين وخصوصاً في مجال التعاون الصحي، مشيرةً إلى أن التنسيق الثنائي وتبادل الخبرات يعكس الخرص علىه تعزيز أواصر التعاون، ويحقق الرؤى المشتركة للبلدين الشقيقين.
وكشفت وزيرة الصحة عن الدور الهام لهذه الخطوات التعاونية على صعيد التطوير في والتنسيق والتعاون بين البلدين الشقيقين، مبينةً أن مذكرة التفاهم قد شملت التعاون في المجالات الصحية بين البلدين من خلال وضع منظومة دوائية مشتركة لمراقبة جودة الأدوية ومصادرها، والعمل على توحيد المصطلحات الدوائية، وخلق ترميز خليجي موحد لقائمة البيانات الدوائية، ووضع المعايير البيئية واللوجستية لإدارة مخازن الأدوية بما يكفل جودتها، ووضع آلية مشتركة للحد من النقص في الأدوية والعمل على توريدها في حال نقصانها.
ونوّهت وزيرة الصحة بأهمية التنسيق ما بين البلدين لتطوير التعاون المشترك، وتعزيز المساعي للمساهمة في الدعم المتبادل بالمجال الطبي، وتعزيز التباحث بين البلدين لتوفير فرص تبادل الخبرات والتجارب المتعلقة بالمؤسسات الصحية وإدارتها، وتطوير الخدمات الصحية بما يعود بالنفع على البلدين الشقيقين.