أكد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام أهمية الشراكة الأخوية التاريخية الوثيقة بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وما تشهده من تقدم ونماء على جميع الأصعدة في ظل حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أيده الله ورعاه وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على تنميتها وتطويرها بما يعود بالخير والازدهار على الشعبين الشقيقين.
وأشاد وزير الإعلام في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام" بالزيارة الرسمية التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة هذا اليوم، ولقائه بأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات الشقيقة، وما نتجت عن هذه الزيارة من اتفاقات تسهم في الدفع بعلاقات البلدين الشقيقين نحو آفاق أرحب من التكامل والتنسيق في مختلف المجالات، تأكيدًا على عمق أواصر المحبة والإخاء بين البلدين وما أثبتته المواقف المشتركة على مر التاريخ من وحدة الهدف والمصير سيرًا على نهج الآباء والأجداد وامتدادًا لأجيال المستقبل بإذن الله.
وشدد وزير الإعلام على أن التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم بالإضافة إلى برنامج تنفيذي بين البلدين الشقيقين خلال الزيارة يسهم في تعزيز التكامل الاقتصادي ويدعم أولويات وبرامج خطة التعافي الاقتصادي في البلدين، ويوثق التعاون الأخوي في مجالات التعليم العالي والتدريب والعمل والتجارة والنقل وتبادل الفرص الاستثمارية والاستثمار في مجالات الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في قطاعي النفط والغاز والأمن السيبراني والصحة وتغير المناخ وغيرها من القطاعات، بما يؤكد العزم المشترك لدى قيادتي البلدين الشقيقين على تعزيز الجهود الوطنية وتسخيرها لخدمة البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة.
وأشاد وزير الإعلام في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام" بالزيارة الرسمية التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة هذا اليوم، ولقائه بأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات الشقيقة، وما نتجت عن هذه الزيارة من اتفاقات تسهم في الدفع بعلاقات البلدين الشقيقين نحو آفاق أرحب من التكامل والتنسيق في مختلف المجالات، تأكيدًا على عمق أواصر المحبة والإخاء بين البلدين وما أثبتته المواقف المشتركة على مر التاريخ من وحدة الهدف والمصير سيرًا على نهج الآباء والأجداد وامتدادًا لأجيال المستقبل بإذن الله.
وشدد وزير الإعلام على أن التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم بالإضافة إلى برنامج تنفيذي بين البلدين الشقيقين خلال الزيارة يسهم في تعزيز التكامل الاقتصادي ويدعم أولويات وبرامج خطة التعافي الاقتصادي في البلدين، ويوثق التعاون الأخوي في مجالات التعليم العالي والتدريب والعمل والتجارة والنقل وتبادل الفرص الاستثمارية والاستثمار في مجالات الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في قطاعي النفط والغاز والأمن السيبراني والصحة وتغير المناخ وغيرها من القطاعات، بما يؤكد العزم المشترك لدى قيادتي البلدين الشقيقين على تعزيز الجهود الوطنية وتسخيرها لخدمة البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة.