أكد الرفاع سطوته المطلقة على البطولات المحلية بكل اقتدار بعد أن حقق لقب السوبر المحلي بفوزه المثير والدراماتيكي على جاره اللدود الرفاع الشرقي بركلات الجزاء بعد التعادل بهدف لكل منها في الوقت الأصلي، ليضيف اللقب الثالث هذا العام في سجله بعد ثنائية لقب دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم وكأس جلالة الملك المفدى، ليجمع أصحاب السعادة الثلاثية المحلية التاريخية لعام 2021.
ولا شك بأن هذه الثلاثية لم تأت وليدة الصدفة، بل هناك منظومة عمل متكاملة نجحت بامتياز في مهامها وسخرت جهودها في سيطرة الفريق على كافة البطولات المحلية (الدوري - الكأس - السوبر)، وبكل تأكيد فإن جميع القائمين في الفريق شركاء في تحقيق الإنجاز وعلى رأسهم الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس مجلس الإدارة الذي يعمل بحب وولاء ومهنية منقطعة النظير من أجل تواجد الفريق دائماً في القمة، بالإضافة إلى قيمة الجهازين الفني والإداري العالية بقيادة المدرب المحنك علي عاشور، واللاعبين الذين ثابروا وجاهدوا لتحقيق ذلك وغيرهم ممن له شأن في النادي، وما أعجبني شخصياً الاعتماد على الكوادر البحرينية والعمل كالعائلة الواحدة داخل البيت الرفاعي، وهذا ما التمسته من تصريحات القائمين في الفريق، فما تحقق ثمرة العمل الدؤوب داخل أسوار السماوي.
الآن يبقى الأهم وهو الحفاظ على مستوى الفريق من حيث النتائج والبطولات؛ فالجميع يعلم أن الوصول إلى القمة صعب لكن البقاء عليها أصعب بكثير، ولكن من وجهة نظري أجزم بأن أصحاب السعادة قادرون على الثبات ومواصلة السير على نفس المنوال؛ فهم يملكون كل المقومات والأدوات التي تساعدهم على ذلك.
مسج إعلامي
اليوم لا بد علينا أن نقف وننصف ونتباهى بالمدرب الوطني الذي أثبت علو كعبه على المدرب الأجنبي مع أنديتنا المحلية والدليل ما حققه علي عاشور وعيسى السعدون؛ فالأول نجح مع الرفاع في ترك بصمة كبيرة وتحقيق الثلاثية المحلية وهذا ليس بالأمر السهل إطلاقاً، والثاني صنع التاريخ وحقق لقب كأس الاتحاد الآسيوي مع المحرق للمرة الثانية في تاريخ النادي والكرة البحرينية؛ فهؤلاء يجب أن نكون مساندين لهم بشكل كبير، ويستحقون منا كل التقدير والاحترام نظير كفاءتهم وعطائهم في عالم التدريب.
ولا شك بأن هذه الثلاثية لم تأت وليدة الصدفة، بل هناك منظومة عمل متكاملة نجحت بامتياز في مهامها وسخرت جهودها في سيطرة الفريق على كافة البطولات المحلية (الدوري - الكأس - السوبر)، وبكل تأكيد فإن جميع القائمين في الفريق شركاء في تحقيق الإنجاز وعلى رأسهم الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة رئيس مجلس الإدارة الذي يعمل بحب وولاء ومهنية منقطعة النظير من أجل تواجد الفريق دائماً في القمة، بالإضافة إلى قيمة الجهازين الفني والإداري العالية بقيادة المدرب المحنك علي عاشور، واللاعبين الذين ثابروا وجاهدوا لتحقيق ذلك وغيرهم ممن له شأن في النادي، وما أعجبني شخصياً الاعتماد على الكوادر البحرينية والعمل كالعائلة الواحدة داخل البيت الرفاعي، وهذا ما التمسته من تصريحات القائمين في الفريق، فما تحقق ثمرة العمل الدؤوب داخل أسوار السماوي.
الآن يبقى الأهم وهو الحفاظ على مستوى الفريق من حيث النتائج والبطولات؛ فالجميع يعلم أن الوصول إلى القمة صعب لكن البقاء عليها أصعب بكثير، ولكن من وجهة نظري أجزم بأن أصحاب السعادة قادرون على الثبات ومواصلة السير على نفس المنوال؛ فهم يملكون كل المقومات والأدوات التي تساعدهم على ذلك.
مسج إعلامي
اليوم لا بد علينا أن نقف وننصف ونتباهى بالمدرب الوطني الذي أثبت علو كعبه على المدرب الأجنبي مع أنديتنا المحلية والدليل ما حققه علي عاشور وعيسى السعدون؛ فالأول نجح مع الرفاع في ترك بصمة كبيرة وتحقيق الثلاثية المحلية وهذا ليس بالأمر السهل إطلاقاً، والثاني صنع التاريخ وحقق لقب كأس الاتحاد الآسيوي مع المحرق للمرة الثانية في تاريخ النادي والكرة البحرينية؛ فهؤلاء يجب أن نكون مساندين لهم بشكل كبير، ويستحقون منا كل التقدير والاحترام نظير كفاءتهم وعطائهم في عالم التدريب.