أعلن البيت الأبيض، الأربعاء، عن سياسة جديدة تهدف إلى مراعاة أكبر لظروف عائلات الأميركيين المحتجزين في الخارج.وأكدت الرئاسة الأميركية أن الحكومة ستستمر في سياستها القائمة منذ زمن طويل بعدم تقديم تنازلات لمحتجزي الرهائن، لكنها لن تتوعد بعد الآن عائلات الرهائن الذين يقررون دفع فدى.وتعتبر واشنطن دفع فديات لتحرير الرهائن عملية "تمويل" للقيام بعمليات إرهابية.