أعلنت وزارة الاستثمار الأردنية، عن إنهاء عقد شركة الاستقبال التي تم التعاقد معها في الجناح الأردني بإكسبو دبي 2020، بعد أخطاء ارتكبها موظفوها، أثارت جدلا في الأردن.
ووفق بيان للوزارة، فإن إنهاء العقد، جاء بعد ”الأخطاء التي ارتكبها الموظفين المتواجدين في الجناح الأردني".
وذكر البيان، أنّه ”لا يسمح للموظفين في تلك الشركة الإدلاء لوسائل الإعلام بأية تصريحات أو الحديث بأية معلومات".
يأتي ذلك، بعد مقطع فيديو جرى تداوله بشكل واسع عبر مواقع التواصل بالأردن، يظهر الموظفين أثناء إجابتهم على أسئلة مذيع تلفزيوني، بمعلومات خاطئة حول جغرافية وتاريخ الأردن.
وأخطأت موظفة، في إيراد معلومات تتعلق بمناطق الأردن، حيث اعتبرت أن مدينة رام الله بالضفة الغربية، هي مدينة أردنية.
وأورد موظف آخر، معلومات خاطئة، بشأن الثورة العربية الكبرى، التي قادها الشريف حسين بن علي، ضد الدولة العثمانية.
وتعتبر هذه المعلومات جزءا من تاريخ الأردن، لارتباطها بالعائلة الهاشمية الحاكمة للبلاد.
وأثارت المعلومات الخاطئة، جدلا واسعا في الأردن، واتهامات للحكومة بتعيين الموظفين عبر ”الواسطة".
بدوره، قال الناطق الرسمي باسم وزارة الاستثمار الأردنية بلال أبو زيد، إن ”إنهاء عقد الشركة التي يتبع لها موظفو الاستقبال، جاء فور حدوث الأخطاء".
وأضاف أن ”الموظفين خرجوا عن الاتفاق الذي لا يسمح لهم الإدلاء لوسائل الإعلام بأي تصريحات أو الحديث بأي معلومات غير مصرح لهم الخوض بها، بالإضافة إلى ضعف ثقافة وخبرة مندوبي الشركة".
وتزامن ذلك، مع زيارة يجريها رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة إلى الإمارات، تتضمن زيارة الجناح الأردني في إكسبو دبي 2020.
ووفق بيان للوزارة، فإن إنهاء العقد، جاء بعد ”الأخطاء التي ارتكبها الموظفين المتواجدين في الجناح الأردني".
وذكر البيان، أنّه ”لا يسمح للموظفين في تلك الشركة الإدلاء لوسائل الإعلام بأية تصريحات أو الحديث بأية معلومات".
يأتي ذلك، بعد مقطع فيديو جرى تداوله بشكل واسع عبر مواقع التواصل بالأردن، يظهر الموظفين أثناء إجابتهم على أسئلة مذيع تلفزيوني، بمعلومات خاطئة حول جغرافية وتاريخ الأردن.
وأخطأت موظفة، في إيراد معلومات تتعلق بمناطق الأردن، حيث اعتبرت أن مدينة رام الله بالضفة الغربية، هي مدينة أردنية.
وأورد موظف آخر، معلومات خاطئة، بشأن الثورة العربية الكبرى، التي قادها الشريف حسين بن علي، ضد الدولة العثمانية.
وتعتبر هذه المعلومات جزءا من تاريخ الأردن، لارتباطها بالعائلة الهاشمية الحاكمة للبلاد.
وأثارت المعلومات الخاطئة، جدلا واسعا في الأردن، واتهامات للحكومة بتعيين الموظفين عبر ”الواسطة".
بدوره، قال الناطق الرسمي باسم وزارة الاستثمار الأردنية بلال أبو زيد، إن ”إنهاء عقد الشركة التي يتبع لها موظفو الاستقبال، جاء فور حدوث الأخطاء".
وأضاف أن ”الموظفين خرجوا عن الاتفاق الذي لا يسمح لهم الإدلاء لوسائل الإعلام بأي تصريحات أو الحديث بأي معلومات غير مصرح لهم الخوض بها، بالإضافة إلى ضعف ثقافة وخبرة مندوبي الشركة".
وتزامن ذلك، مع زيارة يجريها رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة إلى الإمارات، تتضمن زيارة الجناح الأردني في إكسبو دبي 2020.