وصف الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر كلمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، خلال مشاركة جلالته في الجلسة الافتتاحية لمنتدى باريس للسلام، بالشاملة حيث حددت السياسات لأسس السلام والاستقرار العالمي، وهي امتداد للنهج الثابت لجلالته لتعزيز ركائز الاستقرار للسير في مسارات التنمية المستدامة وتفعيل دور الشراكة الدولية في سبيل تحقيق الأمن والرخاء لكافة الشعوب.
وأكد الشاعر انها رسالة واضحة وجلية للعالم أجمع بأن نشر ثقافة السلام العالمي هو احد مرتكزات مملكة البحرين لتوطيد الأمن والاستقرار ودعم الحلول السلمية وتهيئة ظروف التنمية، مشيرا إلى أن البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة تمكنت من تحقيق أهداف التنمية المستدامة ٢٠٣٠، والتي انعكست جلياً على وتيرة انجازات المملكة خلال جائحة فيروس كورونا على مختلف الأصعدة الصحية والتعليمية والاقتصادية واحتواء الأزمات والتعايش الأمثل بما يخدم الموطن البحريني ويوفر له كافة سبل الحياة الكريمة.
وأضاف أن كلمة عاهل البلاد المفدى أكدت على الخطوات الكبيرة التي خطتها البحرين لتعزيز مبدأ السلام، ونوهت على أن البحرين هي عاصمة التعايش السلمي والقيم الإنسانية وأنها تسير بخطى ثابته ومدروسة في تعزيز علاقاتها مع دول العالم على مبدأ الاحترام المتبادل والتعايش السلمي وتحقيق المصالح المشتركة.
وأكد الشاعر انها رسالة واضحة وجلية للعالم أجمع بأن نشر ثقافة السلام العالمي هو احد مرتكزات مملكة البحرين لتوطيد الأمن والاستقرار ودعم الحلول السلمية وتهيئة ظروف التنمية، مشيرا إلى أن البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة تمكنت من تحقيق أهداف التنمية المستدامة ٢٠٣٠، والتي انعكست جلياً على وتيرة انجازات المملكة خلال جائحة فيروس كورونا على مختلف الأصعدة الصحية والتعليمية والاقتصادية واحتواء الأزمات والتعايش الأمثل بما يخدم الموطن البحريني ويوفر له كافة سبل الحياة الكريمة.
وأضاف أن كلمة عاهل البلاد المفدى أكدت على الخطوات الكبيرة التي خطتها البحرين لتعزيز مبدأ السلام، ونوهت على أن البحرين هي عاصمة التعايش السلمي والقيم الإنسانية وأنها تسير بخطى ثابته ومدروسة في تعزيز علاقاتها مع دول العالم على مبدأ الاحترام المتبادل والتعايش السلمي وتحقيق المصالح المشتركة.