شاركت الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين في ندوة افتراضية لمناقشة أعمال المؤتمر الوزاري الثاني عشر لمنظمة التجارة العالمية، والتي عُقدت خلال يومي الإثنين والجمعة، بحضور عدد من ممثلي البرلمانات بمختلف دول العالم، حيث خصص المؤتمر للحديث عن التجارة والصحة وضرورة تحقيق انتعاش اقتصادي مستدام بعد جائحة كورونا.
ومثّل الشعبة البرلمانية في الندوة، التي عُقدت عن بُعد، سعادة السيد رضا عبدالله فرج، نائب رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى، وسعادة النائب أحمد العامر نائب رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس النواب، وسعادة السيد ياسر إبراهيم حميدان عضو لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى.
وأكد سعادة السيد رضا فرج، خلال مداخلاته في الندوة، أن توفر اللقاحات للدول الفقيرة أصبح هاجسًا يثير العديد من المخاوف، خصوصًا مع قيام الدول الغنية بشراء كميات كبيرة من اللقاحات.
وبيّن فرج أنَّ استمرار التأخر في مساندة ودعم الدول الفقيرة بالشكل المطلوب، قد يؤدي إلى نشوء تحديات ومشكلات جديدة، مشيرًا إلى أن جائحة كورونا أبعدت الكثير من الدول عن تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وهو الأمر الذي يتطلب النظر إليه بشكل جاد ووضع الحلول المناسبة بالشراكة والتعاون بين المنظمات الدولية.
وذكر فرج أنَّ الدول الفقيرة والنامية تحتاج إلى مزيدٍ من الدعم والبرامج المساندة التي تجعلها قادرة على تجاوز تأثيرات جائحة "كورونا".
وفي سياق المناقشات، تحدَّث فرج حول أهمية الاستمرار في جهود تمكين المرأة، ووضع القوانين والتشريعات الداعمة لها، مشيرًا إلى أنَّ المرأة نفسها يجب عليها إبراز قدراتها وطاقاتها، وأن يكون لها حضور في المجالس التشريعية.
وتركَّزت النقاشات والمداخلات من ممثلي منظمة التجارة العالمية والبرلمانات حول الدور الذي تلعبه البرلمانات في دعم الجهود الدولية في توفير اللقاحات ضد فيروس كورونا بصورة متكافئة لكل دول العالم، وخصوصًا الدول الفقيرة، كما جرى النقاش حول التوازن بين الجنسين، ودور المرأة في دعم التنمية والتقدم للدول في مختلف المجالات.
ومثّل الشعبة البرلمانية في الندوة، التي عُقدت عن بُعد، سعادة السيد رضا عبدالله فرج، نائب رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى، وسعادة النائب أحمد العامر نائب رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس النواب، وسعادة السيد ياسر إبراهيم حميدان عضو لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى.
وأكد سعادة السيد رضا فرج، خلال مداخلاته في الندوة، أن توفر اللقاحات للدول الفقيرة أصبح هاجسًا يثير العديد من المخاوف، خصوصًا مع قيام الدول الغنية بشراء كميات كبيرة من اللقاحات.
وبيّن فرج أنَّ استمرار التأخر في مساندة ودعم الدول الفقيرة بالشكل المطلوب، قد يؤدي إلى نشوء تحديات ومشكلات جديدة، مشيرًا إلى أن جائحة كورونا أبعدت الكثير من الدول عن تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وهو الأمر الذي يتطلب النظر إليه بشكل جاد ووضع الحلول المناسبة بالشراكة والتعاون بين المنظمات الدولية.
وذكر فرج أنَّ الدول الفقيرة والنامية تحتاج إلى مزيدٍ من الدعم والبرامج المساندة التي تجعلها قادرة على تجاوز تأثيرات جائحة "كورونا".
وفي سياق المناقشات، تحدَّث فرج حول أهمية الاستمرار في جهود تمكين المرأة، ووضع القوانين والتشريعات الداعمة لها، مشيرًا إلى أنَّ المرأة نفسها يجب عليها إبراز قدراتها وطاقاتها، وأن يكون لها حضور في المجالس التشريعية.
وتركَّزت النقاشات والمداخلات من ممثلي منظمة التجارة العالمية والبرلمانات حول الدور الذي تلعبه البرلمانات في دعم الجهود الدولية في توفير اللقاحات ضد فيروس كورونا بصورة متكافئة لكل دول العالم، وخصوصًا الدول الفقيرة، كما جرى النقاش حول التوازن بين الجنسين، ودور المرأة في دعم التنمية والتقدم للدول في مختلف المجالات.