احتفى البرازيلي داني ألفيش بعودته إلى برشلونة، مبرزاً أنه يعود «لمنزله بعد نحو خمس سنوات من الكفاح كالمجنون».
وأكد ألفيش البالغ 38 عاماً في رسالة نشرها على حسابه بشبكة (إنستغرام) عقب إعلان عودته لبرشلونة الليلة الماضية: «لقد كافحت مثل المجنون خلال ما يقرب من خمس سنوات من أجل هذه اللحظة. لم أعرف أنها ستتأخر كثيراً وأن الأمر سيكون صعباً ولكني كنت واثقاً من أن هذا اليوم سيأتي».
وأضاف: «أعود إلى المنزل الذي لم أخرج منه قط، وكما قلت قبل رحيلي: أنا واحد منكم.. لا أعرف إلى متى سيستمر هذا الحلم ولكني أتمنى أن يدوم للأبد».
وأشار ألفيش إلى أنه سينضم قريباً للبرسا: «بنفس حماس المرة الأولى وبنفس الرغبة في المساعدة على إعادة بناء أفضل نادٍ في العالم».
وكان برشلونة قد أعلن الليلة الماضية توصله لاتفاق لضم ألفيش حتى نهاية الموسم ليعود للفريق الذي رحل عنه بعد موسم 2015-2016، لكنه لن يستطيع اللعب قبل يناير المقبل.
وجاء ضم ألفيش بطلب من المدير الفني الجديد للبرسا تشافي هرنانديز الذي يرغب في دعم مركز الظهير الأيمن الذي يلعب فيه سرجينيو دست، لكنه يحتاج للاعب آخر يمتلك الخبرة ويمتاز بالتغطية المميزة والتقدم للأمام، مثل ألفيش، في حين يعد امتلاك سيرجي روبرتو خبرات أكثر في منتصف الملعب، فيما لا يرى مينجيزا في هذا المركز نظراً لملائمته أكثر في مركز قلب الدفاع.
وأكد ألفيش البالغ 38 عاماً في رسالة نشرها على حسابه بشبكة (إنستغرام) عقب إعلان عودته لبرشلونة الليلة الماضية: «لقد كافحت مثل المجنون خلال ما يقرب من خمس سنوات من أجل هذه اللحظة. لم أعرف أنها ستتأخر كثيراً وأن الأمر سيكون صعباً ولكني كنت واثقاً من أن هذا اليوم سيأتي».
وأضاف: «أعود إلى المنزل الذي لم أخرج منه قط، وكما قلت قبل رحيلي: أنا واحد منكم.. لا أعرف إلى متى سيستمر هذا الحلم ولكني أتمنى أن يدوم للأبد».
وأشار ألفيش إلى أنه سينضم قريباً للبرسا: «بنفس حماس المرة الأولى وبنفس الرغبة في المساعدة على إعادة بناء أفضل نادٍ في العالم».
وكان برشلونة قد أعلن الليلة الماضية توصله لاتفاق لضم ألفيش حتى نهاية الموسم ليعود للفريق الذي رحل عنه بعد موسم 2015-2016، لكنه لن يستطيع اللعب قبل يناير المقبل.
وجاء ضم ألفيش بطلب من المدير الفني الجديد للبرسا تشافي هرنانديز الذي يرغب في دعم مركز الظهير الأيمن الذي يلعب فيه سرجينيو دست، لكنه يحتاج للاعب آخر يمتلك الخبرة ويمتاز بالتغطية المميزة والتقدم للأمام، مثل ألفيش، في حين يعد امتلاك سيرجي روبرتو خبرات أكثر في منتصف الملعب، فيما لا يرى مينجيزا في هذا المركز نظراً لملائمته أكثر في مركز قلب الدفاع.