أسهم المشروع التربوي النوعي "هو ألهمني" في توفير منصة نموذجية لاستعراض تأثير الشخصيات الإيجابية الملهمة في حياة 571 طالبة بمدرسة النزهة الابتدائية للبنات، على صعيد تطوير الطاقات والإبداعات والمواهب والمعارف، وذلك بأسلوب حي تفاعلي، لتعزيز الثقة بالنفس وتنمية روح القيادة وتطوير المهارات اللغوية وطلاقة التحدث لدى المشاركات، مع تبادل التجارب النافعة بين الجميع.
ويقوم المشروع على تنفيذ سلسلة من الحلقات المصورة، وعرضها في المدرسة بمعدل حلقة شهرياً، تتضمن مقابلة مع إحدى التلميذات، تتحدث فيها بشكل أساسي عن تجربتها في الاستفادة من الشخصية التي ألهمتها ونمّت المهارات والطاقات والمخزون المعرفي والثقافي لديها، لتتميز وتبدع.
كما نفذت المدرسة مشروع توطين التدريب، لتطوير التلميذات، عن طريق تقديم ورش تدريبية لهن من قبل المعلمات، وتأهيلهن للقيام بتقديم مختلف الورش لزميلاتهن اللاتي يرغبن في الإبحار في عالم التكنولوجيا.
ويقوم المشروع على تنفيذ سلسلة من الحلقات المصورة، وعرضها في المدرسة بمعدل حلقة شهرياً، تتضمن مقابلة مع إحدى التلميذات، تتحدث فيها بشكل أساسي عن تجربتها في الاستفادة من الشخصية التي ألهمتها ونمّت المهارات والطاقات والمخزون المعرفي والثقافي لديها، لتتميز وتبدع.
كما نفذت المدرسة مشروع توطين التدريب، لتطوير التلميذات، عن طريق تقديم ورش تدريبية لهن من قبل المعلمات، وتأهيلهن للقيام بتقديم مختلف الورش لزميلاتهن اللاتي يرغبن في الإبحار في عالم التكنولوجيا.