نظمت اللجنة الثقافية بجمعية الصداقة للمكفوفين بمقر الجمعية محاضرة بعنوان "الإجهاد النفسي وكيفية التعامل معه" قدمتها فتحية التوبلاني، بحضور عدد من الأعضاء مع إتاحة الحضور بخاصية التفاعل عن بُعد.
وتطرقت التوبلاني لمعنى الإجهاد النفسي وأثره على الفرد مستشهدة بذلك بنماذج مختلفة من واقع الحياة كتعرض الشخص للإجهاد في العمل ومحيط الأسرة، مشيرة إلى أنه قد تكون تلك المواقف التي نتعرض لها بسيطة في بعض الأحيان لكن طريقة تعامل الفرد معها وتصعيبها هي ما يجعلها من ضمن الأمور التي تسبب الإجهاد كالتعرض مثلاً في بداية الصباح لعطل في السيارة هو حدث بسيط ممكن معالجته خلال وقت قصير بالتصرف الصحيح وطلب المساعدة بشكل مناسب فلا داعي لربط، بأن كل اليوم سيكون مصاحباً بالمشاكل وسيكون يوماً سيئاً.
وأوضحت أن هناك بعض الأمور التي تسبب الإجهاد والحزن كفقد شخص عزيز وفي هذه الحالات على الشخص التحلي بالهدوء وذكر الذكريات الجميلة مع الشخص المتوفى والدعاء له بالرحمة أو تقديم عمل خيري باسمه لأن الحياة مستمرة ولابد من أكمالها.
وذكرت أن هناك أنواعاً مختلفة من الإجهاد منها التراكمي والطبيعي والصادر من الصدمات، وأن لكل فعل ردة فعل فطبيعة كل شخص وتحمله تختلف من فرد لآخر إلى جانب طريقة معالجته، مقدمة تدريباً عن الاسترخاء للتقليل من ضغوط الإجهاد وحدته باستخدام مجموعة من الأدوات المتوفرة كجهاز الدليك اليدوي، ناصحة بإمكانية استخدام الزيوت العطرية والشموع الزكية وحتى الكرة المطاطية كبدائل سهلة لمن يرغب بالتمتع بيوم هادئ بعيد عن الإجهاد النفسي والضغوطات المختلفة.
وتطرقت التوبلاني لمعنى الإجهاد النفسي وأثره على الفرد مستشهدة بذلك بنماذج مختلفة من واقع الحياة كتعرض الشخص للإجهاد في العمل ومحيط الأسرة، مشيرة إلى أنه قد تكون تلك المواقف التي نتعرض لها بسيطة في بعض الأحيان لكن طريقة تعامل الفرد معها وتصعيبها هي ما يجعلها من ضمن الأمور التي تسبب الإجهاد كالتعرض مثلاً في بداية الصباح لعطل في السيارة هو حدث بسيط ممكن معالجته خلال وقت قصير بالتصرف الصحيح وطلب المساعدة بشكل مناسب فلا داعي لربط، بأن كل اليوم سيكون مصاحباً بالمشاكل وسيكون يوماً سيئاً.
وأوضحت أن هناك بعض الأمور التي تسبب الإجهاد والحزن كفقد شخص عزيز وفي هذه الحالات على الشخص التحلي بالهدوء وذكر الذكريات الجميلة مع الشخص المتوفى والدعاء له بالرحمة أو تقديم عمل خيري باسمه لأن الحياة مستمرة ولابد من أكمالها.
وذكرت أن هناك أنواعاً مختلفة من الإجهاد منها التراكمي والطبيعي والصادر من الصدمات، وأن لكل فعل ردة فعل فطبيعة كل شخص وتحمله تختلف من فرد لآخر إلى جانب طريقة معالجته، مقدمة تدريباً عن الاسترخاء للتقليل من ضغوط الإجهاد وحدته باستخدام مجموعة من الأدوات المتوفرة كجهاز الدليك اليدوي، ناصحة بإمكانية استخدام الزيوت العطرية والشموع الزكية وحتى الكرة المطاطية كبدائل سهلة لمن يرغب بالتمتع بيوم هادئ بعيد عن الإجهاد النفسي والضغوطات المختلفة.