أشادت معالي السيدة فوزية بنت عبد الله رئيسة مجلس النواب بعمق ومتانة علاقات الصداقة القائمة بين مملكة البحرين وجمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة ، معربةً عن اعتزازها وتقديرها لما وصلت إليه تلك العلاقات من تطور ونماء في مختلف المجالات ، في ظل القيادة الحكيمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، وفخامة الرئيس جايير بولسونارو رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة .
جاء ذلك بمناسبة وصول فخامة الرئيس جايير بولسونارو رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة إلى البلاد اليوم في زيارة رسمية لمملكة البحرين، معربة معاليها عن الترحيب بضيف البلاد الكريم والوفد المرافق ، ومتمنيةً لفخامته طيب الإقامة في بلده الثاني مملكة البحرين.
مشيدة معاليها بحضور فخامة الرئيس البرازيلي لاحتفالية مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وإعلان مملكة البحرين في أمريكا الجنوبية انطلاقا من جمهورية البرازيل الاتحادية ، وهو ما يؤكد حرص البلدين الصديقين على تطوير العلاقات المشتركة، لتشمل مجالات وآفاق جديدة أوسع، والعمل الثنائي لتعزيز الوئام والسلام والتسامح والتعايش للعالم والبشرية جمعاء.
وأشارت معاليها إلى عمق العلاقات البرلمانية في مملكة البحرين وجمهورية البرازيل، وتطلع مجلس النواب إلى بناء علاقات وثيقة ومتنامية مع المجلس الوطني البرازيلي، والحرص السلطة التشريعية على تطوير وتقوية وتنمية مسارات التعاون بين البلدين الصديقين.
وأشارت معاليها الى الرغبة المشتركة لدى الجانبين في استثمار الفرص المتاحة لديها في العديد من المجالات البرلمانية والسياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية، ومثمنةً معاليها الجهود البارزة التي تبذلها قيادة البلدين الصديقين في هذا المجال والتي أسهمت في الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون الثنائي بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الصديقين.
جاء ذلك بمناسبة وصول فخامة الرئيس جايير بولسونارو رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة إلى البلاد اليوم في زيارة رسمية لمملكة البحرين، معربة معاليها عن الترحيب بضيف البلاد الكريم والوفد المرافق ، ومتمنيةً لفخامته طيب الإقامة في بلده الثاني مملكة البحرين.
مشيدة معاليها بحضور فخامة الرئيس البرازيلي لاحتفالية مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وإعلان مملكة البحرين في أمريكا الجنوبية انطلاقا من جمهورية البرازيل الاتحادية ، وهو ما يؤكد حرص البلدين الصديقين على تطوير العلاقات المشتركة، لتشمل مجالات وآفاق جديدة أوسع، والعمل الثنائي لتعزيز الوئام والسلام والتسامح والتعايش للعالم والبشرية جمعاء.
وأشارت معاليها إلى عمق العلاقات البرلمانية في مملكة البحرين وجمهورية البرازيل، وتطلع مجلس النواب إلى بناء علاقات وثيقة ومتنامية مع المجلس الوطني البرازيلي، والحرص السلطة التشريعية على تطوير وتقوية وتنمية مسارات التعاون بين البلدين الصديقين.
وأشارت معاليها الى الرغبة المشتركة لدى الجانبين في استثمار الفرص المتاحة لديها في العديد من المجالات البرلمانية والسياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية، ومثمنةً معاليها الجهود البارزة التي تبذلها قيادة البلدين الصديقين في هذا المجال والتي أسهمت في الارتقاء بعلاقات الصداقة والتعاون الثنائي بما يعود بالخير والمنفعة على البلدين والشعبين الصديقين.