يقضي الفرنسي بنجامين ميندي، ظهير مانشستر سيتي الإنجليزي، عقوبة السجن في مدينة ليفربول في إنجلترا خلال الفترة الحالية.
اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً يواجه مجموعة من أبشع التهم، منها 6 تهم اغتصاب، بالإضافة إلى تهمة اعتداء جنسي، وهو ما جعله حبيس السجن الاحتياطي منذ أكتوبر/تشرين الأول.
صحيفة "الصن" البريطانية كشفت في تقرير لها عن بعض الكواليس في السجن الذي يقضي فيه ميندي مدته في مدينة ليفربول الإنجليزية.
ولم يُسمح للدولي الفرنسي بالعودة لقصره، الذي تبلغ قيمته 5 ملايين جنيه إسترليني في تشيشاير، مع ظهور تهم الاعتداء الجديدة الشهر الماضي.
ونُقل ميندي لسجن الفئة "ب" في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك لحين موعد محاكمته، بعد رفض 3 طلبات للإفراج عنه بكفالة.
وبحسب الصحيفة، فإن ميندي يجاوره في السجن عصابات إجرامية، قامت بالاعتداء على بعضها البعض 340 مرة في العام الماضي.
ويأتي ذلك في الأوقات القليلة التي يلتقي فيها السجناء خارج الزنزانات الخاصة بهم، على الرغم من حبسهم ومنع اختلاطهم أغلب فترات اليوم لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
العصابات التي تحارب بعضها البعض داخل السجن الذي يقطنه ميندي تعتمد في صراعاتها على أسلحة مؤقتة، مثل شفرات ماكينات الحلاقة المخبأة داخل فرش الأسنان.
الاعتداءات الخطيرة التي تجرى داخل السجن تسببت في إحالات للقضاء، حيث حصل أحد السجناء على حكم سجن إضافي 10 أشهر على حكمه الأصلي.
وبحسب التقرير السنوي الصادر عن مجلس المراقبة المستقل، فإن متوسط عدد الاعتداءات بين النزلاء في السجن بلغ 1113 اعتداء في الفترة من يوليو/تموز 2020 إلى يونيو/حزيران 2021، بمتوسط 29 اعتداءاً شهرياً، 21 على السجناء و8 على العاملين في السجن، منها 35 حادثة باستخدام الأسلحة.
هناك أزمة أخرى تخص تهريب المخدرات لداخل السجن وتعاطي المسجونين له رغم حملات المراقبة الدائمة، لكن الفترات الطويلة التي كان يقضيها السجناء داخل الزنزانة بسبب فيروس كورونا تسببت في إخفاء الحقيقة.
يذكر أن نادي مانشستر سيتي قد أكد أنه لن يعلق على أزمة لاعبه حتى تنتهي تحقيقات الشرطة والإجراءات القانونية المصاحبة بشكل كامل، ولكن توقف طرح قمصان اللاعب من قبل إدارة النادي أو حتى القمصان التي عليها رقمه.
تجدر الإشارة إلى أن ميندي خاض 75 لقاء بقميص السماوي منذ انتقاله للفريق في 2017 قادماً من موناكو الفرنسي، لم يسجل خلالها إلا هدفين وصنع 12.
اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً يواجه مجموعة من أبشع التهم، منها 6 تهم اغتصاب، بالإضافة إلى تهمة اعتداء جنسي، وهو ما جعله حبيس السجن الاحتياطي منذ أكتوبر/تشرين الأول.
صحيفة "الصن" البريطانية كشفت في تقرير لها عن بعض الكواليس في السجن الذي يقضي فيه ميندي مدته في مدينة ليفربول الإنجليزية.
ولم يُسمح للدولي الفرنسي بالعودة لقصره، الذي تبلغ قيمته 5 ملايين جنيه إسترليني في تشيشاير، مع ظهور تهم الاعتداء الجديدة الشهر الماضي.
ونُقل ميندي لسجن الفئة "ب" في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك لحين موعد محاكمته، بعد رفض 3 طلبات للإفراج عنه بكفالة.
وبحسب الصحيفة، فإن ميندي يجاوره في السجن عصابات إجرامية، قامت بالاعتداء على بعضها البعض 340 مرة في العام الماضي.
ويأتي ذلك في الأوقات القليلة التي يلتقي فيها السجناء خارج الزنزانات الخاصة بهم، على الرغم من حبسهم ومنع اختلاطهم أغلب فترات اليوم لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد.
العصابات التي تحارب بعضها البعض داخل السجن الذي يقطنه ميندي تعتمد في صراعاتها على أسلحة مؤقتة، مثل شفرات ماكينات الحلاقة المخبأة داخل فرش الأسنان.
الاعتداءات الخطيرة التي تجرى داخل السجن تسببت في إحالات للقضاء، حيث حصل أحد السجناء على حكم سجن إضافي 10 أشهر على حكمه الأصلي.
وبحسب التقرير السنوي الصادر عن مجلس المراقبة المستقل، فإن متوسط عدد الاعتداءات بين النزلاء في السجن بلغ 1113 اعتداء في الفترة من يوليو/تموز 2020 إلى يونيو/حزيران 2021، بمتوسط 29 اعتداءاً شهرياً، 21 على السجناء و8 على العاملين في السجن، منها 35 حادثة باستخدام الأسلحة.
هناك أزمة أخرى تخص تهريب المخدرات لداخل السجن وتعاطي المسجونين له رغم حملات المراقبة الدائمة، لكن الفترات الطويلة التي كان يقضيها السجناء داخل الزنزانة بسبب فيروس كورونا تسببت في إخفاء الحقيقة.
يذكر أن نادي مانشستر سيتي قد أكد أنه لن يعلق على أزمة لاعبه حتى تنتهي تحقيقات الشرطة والإجراءات القانونية المصاحبة بشكل كامل، ولكن توقف طرح قمصان اللاعب من قبل إدارة النادي أو حتى القمصان التي عليها رقمه.
تجدر الإشارة إلى أن ميندي خاض 75 لقاء بقميص السماوي منذ انتقاله للفريق في 2017 قادماً من موناكو الفرنسي، لم يسجل خلالها إلا هدفين وصنع 12.