يعاني كثير من الأمهات من تصرفات أبنائهن في أثناء التسوق، وعادةً ما يصرخ أحدهم ويبكي الآخر وتحتار الأم كيف تتصرف.
تقول رنا عبدالعزيز «أم مريم» إن ابنتها البالغة من العمر 4 سنوات عنيدة الطبع وتتسبب لها في الإحراج في بعض الأحيان في أثناء التسوق، وخصوصاً إذا قاموا بالمرور على محل لألعاب الأطفال؛ فهي تبكي وتصرخ وترفض الخروج من المحل قبل شراء اللعبة التي تريدها، ما يضع الأم في موقف حرج، أما عن كيفية التصرف في هذا الموقف فتقول: «يستدعي الوضع في هذه الحالة تدخل الأب وأخذ زمام الأمور»، حيث إن ابنتها تحترم والدها وتستمع إلى رأيه، فإذا حاول نهيها أو حملها على الذهاب استجابت بصعوبة، لكن يكون هذا هو الحل في معظم الأحيان.
أما مروة محمد «أم عبدالرحمن» فتقول إن ابنيها التوأمين عبدالرحمن وعبدالله البالغين من العمر 5 سنوات حركيي الطباع، فهما لا يستقران على حال عند التسوق، ولذلك نادراً ما تصطحبهما معها في حالة حاجتها لشراء بعض الحاجيات من السوق، تقول: «أكثر من مرة أكون في حالة من الصدمة والخوف معاً فأدخل إلى محل معين وهما معي وفجأة يختفيان ويضيعان في المحل أو المجمع التجاري و أجري للبحث عنهما ما يضعني في موقف صعب وحرج في ذات الوقت، لذلك أفضل أن أبقيهما في المنزل تحت نظر والدهما أو الأهل وأخرج للتسوق بسرعة ثم أعود لتجنب هذه المواقف».
تقول رنا عبدالعزيز «أم مريم» إن ابنتها البالغة من العمر 4 سنوات عنيدة الطبع وتتسبب لها في الإحراج في بعض الأحيان في أثناء التسوق، وخصوصاً إذا قاموا بالمرور على محل لألعاب الأطفال؛ فهي تبكي وتصرخ وترفض الخروج من المحل قبل شراء اللعبة التي تريدها، ما يضع الأم في موقف حرج، أما عن كيفية التصرف في هذا الموقف فتقول: «يستدعي الوضع في هذه الحالة تدخل الأب وأخذ زمام الأمور»، حيث إن ابنتها تحترم والدها وتستمع إلى رأيه، فإذا حاول نهيها أو حملها على الذهاب استجابت بصعوبة، لكن يكون هذا هو الحل في معظم الأحيان.
أما مروة محمد «أم عبدالرحمن» فتقول إن ابنيها التوأمين عبدالرحمن وعبدالله البالغين من العمر 5 سنوات حركيي الطباع، فهما لا يستقران على حال عند التسوق، ولذلك نادراً ما تصطحبهما معها في حالة حاجتها لشراء بعض الحاجيات من السوق، تقول: «أكثر من مرة أكون في حالة من الصدمة والخوف معاً فأدخل إلى محل معين وهما معي وفجأة يختفيان ويضيعان في المحل أو المجمع التجاري و أجري للبحث عنهما ما يضعني في موقف صعب وحرج في ذات الوقت، لذلك أفضل أن أبقيهما في المنزل تحت نظر والدهما أو الأهل وأخرج للتسوق بسرعة ثم أعود لتجنب هذه المواقف».