* ماذا يجبر طهران على الجلوس لطاولة المفاوضات؟!
* "حزب الله" مشروع جيوسياسي لإيران في المنطقة
* إيران تتطلع إلى صفقة لابتزاز دول الخليج
* لابد من بدائل لمواجهة أنشطة إيران في المنطقة
وليد صبري
استبعدت رئيسة مركز الإمارات للسياسات، د. ابتسام الكتبي، أن "تؤدي الدبلوماسية إلى ردع إيران"، منوهة إلى أن "الدبلوماسية بدون مخالب لن تكون رادعاً كافياً لإيران"، مشيرة إلى أن "هناك عدم توازن في المنطقة".
وأضافت في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، على هامش مشاركتها في مؤتمر "حوار المنامة"، قمة الأمن الإقليمي الـ17، أن
وتساءلت د. إبتسام الكتبي "ما الذي يجبر إيران على الجلوس على طاولة المفاوضات وهي ترغب في رفع العقوبات، لكن فيما لو لم تلتزم إيران ماذا لدى الأمريكيين أو غيرهم؟!".
وأعربت عن "عدم تفاؤلها بالتزام إيران خاصة وأنها تصر على تهديد السعودية بالصواريخ الباليستية"، في إشارة إلى تهديدات واعتداءات المتمردين الحوثيين على السعودية.
وفيما يتعلق بالإجراءات الخليجية تجاه لبنان، بسبب سيطرة "حزب الله" على البلاد، أوضحت د. ابتسام الكتبي أن ""حزب الله" مشروع جيوسياسي إيراني في المنطقة".
واعتبرت أن "أبرز الملفات التي تناولها المؤتمر ما يتعلق بالتحولات الإقليمية بأمن المنطقة وتأكيد أمريكا على عدم الانسحاب والتحولات الإقليمية المختلفة".
* "حزب الله" مشروع جيوسياسي لإيران في المنطقة
* إيران تتطلع إلى صفقة لابتزاز دول الخليج
* لابد من بدائل لمواجهة أنشطة إيران في المنطقة
وليد صبري
استبعدت رئيسة مركز الإمارات للسياسات، د. ابتسام الكتبي، أن "تؤدي الدبلوماسية إلى ردع إيران"، منوهة إلى أن "الدبلوماسية بدون مخالب لن تكون رادعاً كافياً لإيران"، مشيرة إلى أن "هناك عدم توازن في المنطقة".
وأضافت في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، على هامش مشاركتها في مؤتمر "حوار المنامة"، قمة الأمن الإقليمي الـ17، أن
وتساءلت د. إبتسام الكتبي "ما الذي يجبر إيران على الجلوس على طاولة المفاوضات وهي ترغب في رفع العقوبات، لكن فيما لو لم تلتزم إيران ماذا لدى الأمريكيين أو غيرهم؟!".
وأعربت عن "عدم تفاؤلها بالتزام إيران خاصة وأنها تصر على تهديد السعودية بالصواريخ الباليستية"، في إشارة إلى تهديدات واعتداءات المتمردين الحوثيين على السعودية.
وفيما يتعلق بالإجراءات الخليجية تجاه لبنان، بسبب سيطرة "حزب الله" على البلاد، أوضحت د. ابتسام الكتبي أن ""حزب الله" مشروع جيوسياسي إيراني في المنطقة".
واعتبرت أن "أبرز الملفات التي تناولها المؤتمر ما يتعلق بالتحولات الإقليمية بأمن المنطقة وتأكيد أمريكا على عدم الانسحاب والتحولات الإقليمية المختلفة".