تثبت البحرين دوماً تميزها وريادتها فيما تنظمه من فعاليات دولية بشهادة الفاعلين في الساحة الدولية، لتسطر قصص نجاح متتالية تضاف لرصيد إنجازاتها.
وقد بدا ذلك واضحاً من خلال النجاح البحريني في منتدى الأمن الإقليمي «حوار المنامة 2021» الذي ينظمه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع وزارة الخارجية.
وتكمن أهمية منتدى حوار المنامة على الصعيد الدولي كونه يجمع القادة الفاعلين على الأرض من سياسيين وعسكريين لمناقشة المستجدات وتبادل الرؤى ووجهات النظر حول التطورات والقضايا الإقليمية والعالمية التي تشغل الساحة العالمية.
البحرين طوال سبعة عشر عاماً من التنظيم المتميز وحتى في أحلك ظروف جائحة كورونا لم تتوقف عن تنظيم «حوار المنامة» لما لهذا الحدث من أهمية فهو يعكس مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية خاصة بما تحويه أجندة المنتدى في كل نسخة من النسخ الماضية والتي عادة ما تسلط الضوء على أبرز القضايا والتحديات التي تشغل الساحة العالمية.
وحين ترى حجم المشاركين ومستوى التمثيل الرسمي تدرك أن العالم يجتمع في هذه اللحظة في حوار المنامة وتدرك أهمية هذا الحدث الذي جمع كبار المسؤولين الدوليين ليلتقوا جميعاً على أرض البحرين وتدرك كيف نجحت البحرين في أن تكون من الفاعلين في صناعة الرأي العالمي رغم صغر حجمها.
على مدى 17 عاماً متوالية تناول حوار المنامة أهم الأحداث على الساحة الإقليمية والدولية وناقش القضايا الأمنية والسياسية ونجح في أن يكون محطة مهمة تجمع دول العالم وتناقش أبرز التحديات وتكون المنامة العاصمة الأبرز التي تتجه لها أنظار وكالات الأنباء العالمية لتغطي فعاليات حوار المنامة وتنقل تصريحات كبار المسؤولين الدوليين حول القضايا التي يتناولها المنتدى من أرض البحرين.
وكما عرفت البحرين بسباق الفورمولا1 كذلك عرفت بـ«حوار المنامة» ومعرض الطيران وغيرها من الفعاليات الدولية التي تركت بصمة واضحة على خارطة الفعاليات الدولية ولتكون جزءاً من الترويج السياحي والثقافي لمملكة البحرين الصغيرة في الحجم الكبيرة في الإنجاز.
وقد بدا ذلك واضحاً من خلال النجاح البحريني في منتدى الأمن الإقليمي «حوار المنامة 2021» الذي ينظمه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية بالتعاون مع وزارة الخارجية.
وتكمن أهمية منتدى حوار المنامة على الصعيد الدولي كونه يجمع القادة الفاعلين على الأرض من سياسيين وعسكريين لمناقشة المستجدات وتبادل الرؤى ووجهات النظر حول التطورات والقضايا الإقليمية والعالمية التي تشغل الساحة العالمية.
البحرين طوال سبعة عشر عاماً من التنظيم المتميز وحتى في أحلك ظروف جائحة كورونا لم تتوقف عن تنظيم «حوار المنامة» لما لهذا الحدث من أهمية فهو يعكس مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية خاصة بما تحويه أجندة المنتدى في كل نسخة من النسخ الماضية والتي عادة ما تسلط الضوء على أبرز القضايا والتحديات التي تشغل الساحة العالمية.
وحين ترى حجم المشاركين ومستوى التمثيل الرسمي تدرك أن العالم يجتمع في هذه اللحظة في حوار المنامة وتدرك أهمية هذا الحدث الذي جمع كبار المسؤولين الدوليين ليلتقوا جميعاً على أرض البحرين وتدرك كيف نجحت البحرين في أن تكون من الفاعلين في صناعة الرأي العالمي رغم صغر حجمها.
على مدى 17 عاماً متوالية تناول حوار المنامة أهم الأحداث على الساحة الإقليمية والدولية وناقش القضايا الأمنية والسياسية ونجح في أن يكون محطة مهمة تجمع دول العالم وتناقش أبرز التحديات وتكون المنامة العاصمة الأبرز التي تتجه لها أنظار وكالات الأنباء العالمية لتغطي فعاليات حوار المنامة وتنقل تصريحات كبار المسؤولين الدوليين حول القضايا التي يتناولها المنتدى من أرض البحرين.
وكما عرفت البحرين بسباق الفورمولا1 كذلك عرفت بـ«حوار المنامة» ومعرض الطيران وغيرها من الفعاليات الدولية التي تركت بصمة واضحة على خارطة الفعاليات الدولية ولتكون جزءاً من الترويج السياحي والثقافي لمملكة البحرين الصغيرة في الحجم الكبيرة في الإنجاز.