نيابة عن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية؛ ترأس الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، السيد محمد النصف، وفد اللجنة الأولمبية البحرينية لاجتماع الجمعية العمومية الـ 40 للمجلس الأولمبي الآسيوي، والذي عقد اليوم بمدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وترأس اجتماع الجمعية العمومية السيد راجا راندير سينغ، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي بالنيابة، بحضور 30 ممثلاً للجان الأولمبية الآسيوية و14 ممثلا آخر شاركوا بالاجتماع عبر تقنية الاتصال المرئي.
وتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية العديد من المواضيع التي تهم الحركة الأولمبية في القارة الآسيوية من بينها استعراض تقارير مناطق القارة وتقارير اللجان العاملة واستعراض استعدادات الدول لاستضافة الألعاب الآسيوية الأربع المقبلة وهي هانغتشو 2022، آيتشي-ناغويا 2026، ودورة 2030، والرياض 2034، ودورة الألعاب الاسيوية التالية المتاحة للاستضافة عام 2038، وشهد اجتماع الجمعية العمومية عرض آخر المستجدات بشأن الدورات الأخرى التي ينظمها المجلس الأولمبي الآسيوي كدورة الألعاب الآسيوية للشباب في تشونبوري وبانكوك بتايلاند، ودورة الألعاب الآسيوية للصالات والفنون القتالية في شانتو بالصين.
كما تم عرض آخر المستجدات المتعلقة بلجنة التضامن الأولمبي واتحاد اللجان الأولمبية الوطنية، أنوك، والأكاديمية الاسيوية الاولمبية في كوريا، فضلا عن دورة ألعاب أطفال آسيا السابعة المقررة في فلاديفوستوك بروسيا عام 2022.
ووافقت الجمعية العمومية بالإجماع على استضافة المملكة العربية السعودية لدورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة وفنون القتال 2025 لتكون مدينة الرياض أول دولة في منطقة غرب آسيا تستضيف هذه الدورة.
هذا وقد شاركت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية وعضو المكتب التنفيذي بالمجلس الأولمبي الآسيوي رئيسة لجنة رياضة المرأة، في اجتماع المكتب التنفيذي الـ 76 الذي عقد أمس، السبت، وتضمن برنامجه كلمة ترحيبية من السيد راجا راندير سينغ، حيث تم استعراض تقارير نواب الرئيس وتقرير نائب رئيس اللجنة المنظمة للألعاب الآسيوية 2022، وتقرير عن تحضيرات آسياد 2030 وتحضيرات المملكة العربية السعودية لاستضافة آسياد 2034 ثم تحديد موعد ومكان الاجتماع القادم.
وخلال الاجتماع دعت الشيخة حياة بنت عبد العزيز رئيسة لجنة الرياضة والمرأة في المجلس الاولمبي الى تغيير مسمى اللجنة الى لجنة المساواة بين الجنسين، وطلبت من اللجان الاولمبية الوطنية التركيز على تطوير قاعدة مشاركة المرأة في الرياضة وليس فقط التركيز على رياضيات النخبة.
وترأس اجتماع الجمعية العمومية السيد راجا راندير سينغ، رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي بالنيابة، بحضور 30 ممثلاً للجان الأولمبية الآسيوية و14 ممثلا آخر شاركوا بالاجتماع عبر تقنية الاتصال المرئي.
وتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية العديد من المواضيع التي تهم الحركة الأولمبية في القارة الآسيوية من بينها استعراض تقارير مناطق القارة وتقارير اللجان العاملة واستعراض استعدادات الدول لاستضافة الألعاب الآسيوية الأربع المقبلة وهي هانغتشو 2022، آيتشي-ناغويا 2026، ودورة 2030، والرياض 2034، ودورة الألعاب الاسيوية التالية المتاحة للاستضافة عام 2038، وشهد اجتماع الجمعية العمومية عرض آخر المستجدات بشأن الدورات الأخرى التي ينظمها المجلس الأولمبي الآسيوي كدورة الألعاب الآسيوية للشباب في تشونبوري وبانكوك بتايلاند، ودورة الألعاب الآسيوية للصالات والفنون القتالية في شانتو بالصين.
كما تم عرض آخر المستجدات المتعلقة بلجنة التضامن الأولمبي واتحاد اللجان الأولمبية الوطنية، أنوك، والأكاديمية الاسيوية الاولمبية في كوريا، فضلا عن دورة ألعاب أطفال آسيا السابعة المقررة في فلاديفوستوك بروسيا عام 2022.
ووافقت الجمعية العمومية بالإجماع على استضافة المملكة العربية السعودية لدورة الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة وفنون القتال 2025 لتكون مدينة الرياض أول دولة في منطقة غرب آسيا تستضيف هذه الدورة.
هذا وقد شاركت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية وعضو المكتب التنفيذي بالمجلس الأولمبي الآسيوي رئيسة لجنة رياضة المرأة، في اجتماع المكتب التنفيذي الـ 76 الذي عقد أمس، السبت، وتضمن برنامجه كلمة ترحيبية من السيد راجا راندير سينغ، حيث تم استعراض تقارير نواب الرئيس وتقرير نائب رئيس اللجنة المنظمة للألعاب الآسيوية 2022، وتقرير عن تحضيرات آسياد 2030 وتحضيرات المملكة العربية السعودية لاستضافة آسياد 2034 ثم تحديد موعد ومكان الاجتماع القادم.
وخلال الاجتماع دعت الشيخة حياة بنت عبد العزيز رئيسة لجنة الرياضة والمرأة في المجلس الاولمبي الى تغيير مسمى اللجنة الى لجنة المساواة بين الجنسين، وطلبت من اللجان الاولمبية الوطنية التركيز على تطوير قاعدة مشاركة المرأة في الرياضة وليس فقط التركيز على رياضيات النخبة.