أقامت لجنة العلاقات العامة بجمعية الصداقة للمكفوفين عدة ورش من أجل تطوير مهارات الكتابة الصحفية بجميع أشكالها كما تستعد لتنظيم دورات إعلامية خلال الفترة المقبلة.
وعقدت الورش واللقاءات بمقر الجمعية حيث عادت نشاطاتها وفعالياتها بالحضور مع اتباع الإجراءات الاحترازية وذلك بعد فترة من اعتمادهم على إقامة الفعاليات "عن بُعد" خلال فترة كورونا.
ونظمت الجمعية ورشة بعنوان "أساسيات كتابة الخبر الصحفي" الأحد الماضي قدمتها الصحفية بجريدة "الوطن" سماهر سيف حيث تطرقت فيها إلى تعريف الخبر الصحفي ومعايير وأسس كتابة الخبر الصحفي والقوالب المتبعة في كتابته وأجزاء بناء الخبر.
كما نظمت ورشة عمل بعنوان "الحوار الإعلامي في وسائل التواصل في الواقع الافتراضي" قدمتها الدكتورة سهير المهندي وذلك الثلاثاء الماضي.
وقالت المهندي: "تعد هذه المحاضرة أول فعالية بالحضور الفعلي بعد فترة من المحاضرات الأون لاين، لافتة إلى أن جميع أمور الحياة باتت مرتبطة بالتقنية الحديثة ولذا يجب على الجميع من مختلف الأعمار أن يتعرفوا بعمق إلى هذا العالم للتعرف عليه وإتقانه فبعد عامين أو ثلاثة على الأكثر سيطلق على من لم يتقن هذا العالم جاهلاً إلكترونياً فالعالم أصبح متسارعاً ويجب أن يواكب المستجدات المتسارعة ولكن في نفس الوقت يجب أن نحافظ على هويتنا حتى لا نضيع في هذا الفضاء الافتراضي".
وحضر الورشتين رئيس الجمعية حسين الحليبي ونائب الرئيس شريفة المالكي وأعضاء الجمعية وعدد من أعضاء جمعيات ذوي الإعاقة والمهتمين بالإعلام.
وعقدت الورش واللقاءات بمقر الجمعية حيث عادت نشاطاتها وفعالياتها بالحضور مع اتباع الإجراءات الاحترازية وذلك بعد فترة من اعتمادهم على إقامة الفعاليات "عن بُعد" خلال فترة كورونا.
ونظمت الجمعية ورشة بعنوان "أساسيات كتابة الخبر الصحفي" الأحد الماضي قدمتها الصحفية بجريدة "الوطن" سماهر سيف حيث تطرقت فيها إلى تعريف الخبر الصحفي ومعايير وأسس كتابة الخبر الصحفي والقوالب المتبعة في كتابته وأجزاء بناء الخبر.
كما نظمت ورشة عمل بعنوان "الحوار الإعلامي في وسائل التواصل في الواقع الافتراضي" قدمتها الدكتورة سهير المهندي وذلك الثلاثاء الماضي.
وقالت المهندي: "تعد هذه المحاضرة أول فعالية بالحضور الفعلي بعد فترة من المحاضرات الأون لاين، لافتة إلى أن جميع أمور الحياة باتت مرتبطة بالتقنية الحديثة ولذا يجب على الجميع من مختلف الأعمار أن يتعرفوا بعمق إلى هذا العالم للتعرف عليه وإتقانه فبعد عامين أو ثلاثة على الأكثر سيطلق على من لم يتقن هذا العالم جاهلاً إلكترونياً فالعالم أصبح متسارعاً ويجب أن يواكب المستجدات المتسارعة ولكن في نفس الوقت يجب أن نحافظ على هويتنا حتى لا نضيع في هذا الفضاء الافتراضي".
وحضر الورشتين رئيس الجمعية حسين الحليبي ونائب الرئيس شريفة المالكي وأعضاء الجمعية وعدد من أعضاء جمعيات ذوي الإعاقة والمهتمين بالإعلام.