تُطلق "بينالي آيو" المعرض الفني الافتراضي بينالي الميتافيرس 2022 بالتعاون مع شركة سي تو كومينيكيشن، إذ سيكون متاحاً للجمهور بحلول مارس 2022.
وباستخدام أحدث تقنيات الحقيقة المدمجة والافتراضية سيقوم المشروع بعرض أعمال الفنانين المشاركين لجمهور الفن والثقافة في كافة أنحاء العالم متيحاً لهم فرصة تجربة فريدة لمشاهدة هذه الأعمال والتفاعل مع الفنانين و الحاضرين بطريقة مختلفة.
وتمّ تصميم المعرض ليكون أحد أكبر المعارض الفنية الافتراضية، بحيث يضم 101 صالة وصالة عرض متصلة ببوابات نقل عابر بما يتيح للزائرين الانتقال الفوري والسلس من صالة إلى أخرى. وتُقدر المساحة الواقعية المماثلة لـ "MB2022"، بما يصل إلى 100 ألف متر مربع متجاوزاً كبريات المعارض الفنية بأضعاف.
وحرصاً من القائمين على تنظيم هذا المعرض على تكريم أسماء رواد وعظماء الفن عبر الزمن، فقد تمت تسمية كل قاعة باسم أحد روّاد الفنون من قارات العالم الخمس.
وسيكون لإدخال فكر اللامركزية على مفهوم المعارض الفنية، تداعيات كبيرة على صناعة الفن والثقافة. وسينعكس هذا التحول على تنويع الصناعة من خلال جعل الفن متاحاً في بيئة إيجابية ومشجعة.
وقال الفنان والشريك المؤسس لـبينالي آيو، كُمي أبو الحسن: "لايتمحور حول تحقيق اختراق تقني، بل ينطلق من ضرورة استيعابنا لكل هذه التقنيات الآخذة في التطور بشكل سريع جداً والتفكير بطريقة مختلفة مما يمكننا من تخيل وابداع حلول ونماذج عمل مبتكرة تأخذنا للمستقبل، نماذج قد تكون مستحيلة لوجستياً ضمن معطيات الواقع الفعلي."
وأوضح أن المعرض، ليس أول محاولة للعرض الفني في الفضاء الافتراضي، كما لا يعد أول بينالي، لكن يمكننا القول أنه وفي هذا الفضاء التقني جداً ، سنقدم تجربة قريبة إلى روح الفن ، تتمحور حول الفنان و تقدم له فرصة التواصل والتفاعل مع محبي الفن والمجتمع الفني والثقافي، ببساطة، إنها رؤية فنية إبداعية على أساس من التقنيات الحديثة.
يذكر أن منصة بينالي آيو ليست مجرد سوق آخر لـ NFT، إنها بيئة عمل وتفاعل تقوم على مجتمع فاعل من الفنانين والداعمين ومقتني الأعمال تلبي احتياجات المبدعين في مجال الفن والثقافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تستند بينالي آيو على تقنيات البلوكتشين ولكنها تتفرد بتقديم تجربة مستخدم بسيطة وتفاعلية.
وباستخدام أحدث تقنيات الحقيقة المدمجة والافتراضية سيقوم المشروع بعرض أعمال الفنانين المشاركين لجمهور الفن والثقافة في كافة أنحاء العالم متيحاً لهم فرصة تجربة فريدة لمشاهدة هذه الأعمال والتفاعل مع الفنانين و الحاضرين بطريقة مختلفة.
وتمّ تصميم المعرض ليكون أحد أكبر المعارض الفنية الافتراضية، بحيث يضم 101 صالة وصالة عرض متصلة ببوابات نقل عابر بما يتيح للزائرين الانتقال الفوري والسلس من صالة إلى أخرى. وتُقدر المساحة الواقعية المماثلة لـ "MB2022"، بما يصل إلى 100 ألف متر مربع متجاوزاً كبريات المعارض الفنية بأضعاف.
وحرصاً من القائمين على تنظيم هذا المعرض على تكريم أسماء رواد وعظماء الفن عبر الزمن، فقد تمت تسمية كل قاعة باسم أحد روّاد الفنون من قارات العالم الخمس.
وسيكون لإدخال فكر اللامركزية على مفهوم المعارض الفنية، تداعيات كبيرة على صناعة الفن والثقافة. وسينعكس هذا التحول على تنويع الصناعة من خلال جعل الفن متاحاً في بيئة إيجابية ومشجعة.
وقال الفنان والشريك المؤسس لـبينالي آيو، كُمي أبو الحسن: "لايتمحور حول تحقيق اختراق تقني، بل ينطلق من ضرورة استيعابنا لكل هذه التقنيات الآخذة في التطور بشكل سريع جداً والتفكير بطريقة مختلفة مما يمكننا من تخيل وابداع حلول ونماذج عمل مبتكرة تأخذنا للمستقبل، نماذج قد تكون مستحيلة لوجستياً ضمن معطيات الواقع الفعلي."
وأوضح أن المعرض، ليس أول محاولة للعرض الفني في الفضاء الافتراضي، كما لا يعد أول بينالي، لكن يمكننا القول أنه وفي هذا الفضاء التقني جداً ، سنقدم تجربة قريبة إلى روح الفن ، تتمحور حول الفنان و تقدم له فرصة التواصل والتفاعل مع محبي الفن والمجتمع الفني والثقافي، ببساطة، إنها رؤية فنية إبداعية على أساس من التقنيات الحديثة.
يذكر أن منصة بينالي آيو ليست مجرد سوق آخر لـ NFT، إنها بيئة عمل وتفاعل تقوم على مجتمع فاعل من الفنانين والداعمين ومقتني الأعمال تلبي احتياجات المبدعين في مجال الفن والثقافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تستند بينالي آيو على تقنيات البلوكتشين ولكنها تتفرد بتقديم تجربة مستخدم بسيطة وتفاعلية.