قالت وسائل إعلام إيرانية رسمية إن السدود في البلاد تعرضت لعملية هجوم إلكتروني مجهول المصدر.
ونقلت وكالة أنباء هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية عن مصدر وصفته بـ"المطلع" قوله إن "معلومات تشير إلى تعرض سدود البلاد إلى هجوم سيبراني".
وأضاف أنه "خلال الأسبوعين الماضيين تعطّلت المنظومة الإلكترونية المعنية بتقييم مخزون السدود من المياه بالكامل".
وأوضح أن "المسؤولين في المجال التقني في إدارة الموارد المائية لم يؤكدوا خبر تعرض الشبكة إلى هجوم سيبراني لكن كل الشواهد تشير إلى ذلك".
وفي الأشهر الماضية تزايدت معدلات الحوادث والحرائق التي تضرب المدن الصناعية ومحطات الوقود ومخازن النفط وغيرها من المنشأة الحيوية في إيران من بينها المفاعل النووية، وعادة ما تلقي طهران باللائمة على إسرائيل في الوقوف وراء تلك الحوادث جراء هجمات سيبرانية.
وفي 26 أكتوبر الماضي، توقف المنظومة الالكترونية لمحطات الوقود في إيران جراء هجوم الكتروني تسبب بأزمة في تزود الإيرانيين بالوقود.
وفي الأشهر الماضية تزايدت معدلات الحوادث والحرائق التي تضرب المدن الصناعية ومحطات الوقود ومخازن النفط وغيرها من المنشأة الحيوية في إيران من بينها المفاعل النووية، وعادة ما تلقي طهران باللائمة على إسرائيل في الوقوف وراء تلك الحوادث جراء هجمات سيبرانية.
وفي 26 أكتوبر الماضي، توقف المنظومة الالكترونية لمحطات الوقود في إيران جراء هجوم الكتروني تسبب بأزمة في تزود الإيرانيين بالوقود.
وحملت السلطات الإيرانية إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، الأمر الذي يؤكد ضعف البنية التحتية الإيرانية في مواجهة الحرب الإلكترونية.
ونقلت وكالة أنباء هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية عن مصدر وصفته بـ"المطلع" قوله إن "معلومات تشير إلى تعرض سدود البلاد إلى هجوم سيبراني".
وأضاف أنه "خلال الأسبوعين الماضيين تعطّلت المنظومة الإلكترونية المعنية بتقييم مخزون السدود من المياه بالكامل".
وأوضح أن "المسؤولين في المجال التقني في إدارة الموارد المائية لم يؤكدوا خبر تعرض الشبكة إلى هجوم سيبراني لكن كل الشواهد تشير إلى ذلك".
وفي الأشهر الماضية تزايدت معدلات الحوادث والحرائق التي تضرب المدن الصناعية ومحطات الوقود ومخازن النفط وغيرها من المنشأة الحيوية في إيران من بينها المفاعل النووية، وعادة ما تلقي طهران باللائمة على إسرائيل في الوقوف وراء تلك الحوادث جراء هجمات سيبرانية.
وفي 26 أكتوبر الماضي، توقف المنظومة الالكترونية لمحطات الوقود في إيران جراء هجوم الكتروني تسبب بأزمة في تزود الإيرانيين بالوقود.
وفي الأشهر الماضية تزايدت معدلات الحوادث والحرائق التي تضرب المدن الصناعية ومحطات الوقود ومخازن النفط وغيرها من المنشأة الحيوية في إيران من بينها المفاعل النووية، وعادة ما تلقي طهران باللائمة على إسرائيل في الوقوف وراء تلك الحوادث جراء هجمات سيبرانية.
وفي 26 أكتوبر الماضي، توقف المنظومة الالكترونية لمحطات الوقود في إيران جراء هجوم الكتروني تسبب بأزمة في تزود الإيرانيين بالوقود.
وحملت السلطات الإيرانية إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، الأمر الذي يؤكد ضعف البنية التحتية الإيرانية في مواجهة الحرب الإلكترونية.