صدمت حركة طالبان العالم بتدمير تماثيل بوذا في 2001، لكن الحركة التي تحاول تقديم صورة مغايرة لها، فتحت موقع التماثيل كمزار سياحي للراغبين في زيارته.
وذكر موقع «سي إن بي سي»، أن الحركة فتحت الموقع كمزار سياحي، حرصًا منها على تقديم صورة أكثر ليونة عنها، ويسمح للسائح بالتجول في المكان والتقاط الصور مقابل 5 دولارات.
وتحت علم طالبان الأبيض، يشرف المسلحون على بيع تذاكر الدخول للسياح الراغبين في زيارة مكان التماثيل التي هدمت سابقاً.
وفي نفس السياق يقول صديق الله - أحد الزائرين للمواقع والمؤيد للحركة-، «لقد كنت صغيراً عندما دُمرت التماثيل، حوالى السابعة من عمري»، مشيراً إلى أنه سعيداً لرؤية أنقاض التماثيل.
يذكر أن المنطقة كانت موقعاً مقدساً للبوذيين على طريق التجارة القديم بين الصين وأوروبا، والمعروف باسم طريق الحرير.
وعندما أعلنت حركة طالبان خطتها لتدمير التماثيل في عام 2001، تعرضت لضغوط دولية شديدة لإبقاء هذه التماثيل قائمة، لكن الجماعة أسقطت التماثيل باستخدام متفجرات ثقيلة.
وذكر موقع «سي إن بي سي»، أن الحركة فتحت الموقع كمزار سياحي، حرصًا منها على تقديم صورة أكثر ليونة عنها، ويسمح للسائح بالتجول في المكان والتقاط الصور مقابل 5 دولارات.
وتحت علم طالبان الأبيض، يشرف المسلحون على بيع تذاكر الدخول للسياح الراغبين في زيارة مكان التماثيل التي هدمت سابقاً.
وفي نفس السياق يقول صديق الله - أحد الزائرين للمواقع والمؤيد للحركة-، «لقد كنت صغيراً عندما دُمرت التماثيل، حوالى السابعة من عمري»، مشيراً إلى أنه سعيداً لرؤية أنقاض التماثيل.
يذكر أن المنطقة كانت موقعاً مقدساً للبوذيين على طريق التجارة القديم بين الصين وأوروبا، والمعروف باسم طريق الحرير.
وعندما أعلنت حركة طالبان خطتها لتدمير التماثيل في عام 2001، تعرضت لضغوط دولية شديدة لإبقاء هذه التماثيل قائمة، لكن الجماعة أسقطت التماثيل باستخدام متفجرات ثقيلة.