أيمن شكل
أكدت غالبية المشاركين بردود على سؤال «الوطن» «هل تناقشين أسرار بيتك مع الجيران؟» رفضهم الفكرة من حيث المبدأ، فيما أشاروا إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي لم تترك سراً في بيت إلا وكشفه أصحابه بأنفسهم.
وقالت إحدى المشاركات وصاحبة حساب sara_alshawi في إجابتها عن سؤال «الوطن»: «الحين ما في أسرار أي شي تبغين تعرفينه عن جيرانك خذي سناب أحد منهم»، فيما ردت aml.h.a قائلة: «أول خلهم يتعرفون على جيرانهم بعدين يتناقشون مشيرة إلى أن الناس اليوم باتوا لا يعرفون جيرانهم».
لكن صاحبة حساب jeem_600 اختلفت مع الآراء السابقة قائلة: «كلهم يقولون لا وتحصل أخبار سابع بناية»، فيما تساءلت صاحبة حساب falhiddi.bh: «أي جيران في هالزمن؟ الأبواب مسكرة على أهلها.. قل للزمان ارجع يا زمان»، وأوضحت صاحبة حساب hamghdf أنها لا تتكلم ولا تحتك بجيرانها ولا تعطيهم وجهاً، وقالت: «ما نبي مشاكل».
وكتبت sara.alhawaj عن جيرانها قائلة: «ولا أدري عنهم ولا يدرون عني»، فيما أشارت prfmsalah إلى أن الهواتف لم تترك للعلاقات الإنسانية مجالاً، وقالت: «ما يحتاج.. كل شي بالتلفون موجود»، وجاء رد naeema_00 متشائماً حيث قالت: «جيران أول مو جيران الحين»، ورأى صاحب حساب bahrainy_777 أنه من الحكمة عدم التحدث عن أمرين، هما أسرار البيت وأسرار الزوجين، وقال: «برأيي إنه من الحكمة أن أسرار الزوجين والبيت ما تطلع حتى لأهاليهم».
وفي رأي بعيد عن سؤال «الوطن»، قال صاحب حساب husan39558 إن السر بين الاثنين يجعل الشك يثار بين باقي المجموعة ووصف الفعل بالعادة السيئة، وتساءل: «ما بالكم بهذه العادة لو استخدمها الجيران؟»، وأجاب قائلاً: «تستطيع أن تقرأ على الدنيا السلام، وعلى الرغم من ذكرها وصية الرسول عليه الصلاة والسلام بسابع جار»، إلا أن صاحبة حساب um_jawad55، قالت: «لا وألف لا.. أسرار بيتي لأمي أبوي أختي أخوي فقط»، وكان التعليق الذي انتقد معظم الآراء السابقة هو لصاحبة حساب dyb9970، والتي أكدت أن كل من قالت «لا» فهي غير صادقة.
أكدت غالبية المشاركين بردود على سؤال «الوطن» «هل تناقشين أسرار بيتك مع الجيران؟» رفضهم الفكرة من حيث المبدأ، فيما أشاروا إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي لم تترك سراً في بيت إلا وكشفه أصحابه بأنفسهم.
وقالت إحدى المشاركات وصاحبة حساب sara_alshawi في إجابتها عن سؤال «الوطن»: «الحين ما في أسرار أي شي تبغين تعرفينه عن جيرانك خذي سناب أحد منهم»، فيما ردت aml.h.a قائلة: «أول خلهم يتعرفون على جيرانهم بعدين يتناقشون مشيرة إلى أن الناس اليوم باتوا لا يعرفون جيرانهم».
لكن صاحبة حساب jeem_600 اختلفت مع الآراء السابقة قائلة: «كلهم يقولون لا وتحصل أخبار سابع بناية»، فيما تساءلت صاحبة حساب falhiddi.bh: «أي جيران في هالزمن؟ الأبواب مسكرة على أهلها.. قل للزمان ارجع يا زمان»، وأوضحت صاحبة حساب hamghdf أنها لا تتكلم ولا تحتك بجيرانها ولا تعطيهم وجهاً، وقالت: «ما نبي مشاكل».
وكتبت sara.alhawaj عن جيرانها قائلة: «ولا أدري عنهم ولا يدرون عني»، فيما أشارت prfmsalah إلى أن الهواتف لم تترك للعلاقات الإنسانية مجالاً، وقالت: «ما يحتاج.. كل شي بالتلفون موجود»، وجاء رد naeema_00 متشائماً حيث قالت: «جيران أول مو جيران الحين»، ورأى صاحب حساب bahrainy_777 أنه من الحكمة عدم التحدث عن أمرين، هما أسرار البيت وأسرار الزوجين، وقال: «برأيي إنه من الحكمة أن أسرار الزوجين والبيت ما تطلع حتى لأهاليهم».
وفي رأي بعيد عن سؤال «الوطن»، قال صاحب حساب husan39558 إن السر بين الاثنين يجعل الشك يثار بين باقي المجموعة ووصف الفعل بالعادة السيئة، وتساءل: «ما بالكم بهذه العادة لو استخدمها الجيران؟»، وأجاب قائلاً: «تستطيع أن تقرأ على الدنيا السلام، وعلى الرغم من ذكرها وصية الرسول عليه الصلاة والسلام بسابع جار»، إلا أن صاحبة حساب um_jawad55، قالت: «لا وألف لا.. أسرار بيتي لأمي أبوي أختي أخوي فقط»، وكان التعليق الذي انتقد معظم الآراء السابقة هو لصاحبة حساب dyb9970، والتي أكدت أن كل من قالت «لا» فهي غير صادقة.