أطلق الشيف التركي أوزدمير بوراك لعبة إلكترونية جديدة بالتعاون مع شركة Boss Bunny، ويجسد بوراك شخصية بطل خارق، يخوض منافسات في عوالم غريبة الأطوار، يواجه فيها خصوماً بأسماء أطعمة لجمع مكوناتها والحصول على امتيازات لا محدودة بهدف تعزيز قوته وتوفير مكافآت إضافية لإطعام العديد من محبي بوراك في أراضي الخيال المحيطة. وتتوفر اللعبة على الهواتف المتحركة مجاناً على متاجر جوجل بلاي، وأبل ستور وهواوي أب غاليري.
ويمكن للاعبين بعد تحميل اللعبة ان يختاروا بطلًا خارقًا بشكل بوراك للتحكم في أحد العوالم. وفي كل مستوى، سيتنافس اللاعبون لجمع المكونات لإقامة الولائم، والتي تعزز قوة بطلهم الخارق. عند الانتهاء من الجري، أو التعرض للكثير من الإصابات، ستنتهي صلاحية الولائم، ولكن سيكافأ اللاعبون بالعملات المعدنية والكباب وجوائز أخرى، والتي يمكن استخدامها لاحقاً لـ"ترقية مستويات" أبطالهم الخارقين بشكل دائم، مما يزيد من قدرتهم على تحدي عوالم أكثر خطورة.
وقال الشيف أوزدمير بوراك: " ستوفر اللعبة منصة جديدة للتواصل مع الجمهور من مختلف الفئات العمرية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا ودول العالم. متحمس جداً لإطلاق اللعبة ولأبدأ بخوض مغامرات وتحديات للوصول إلى مستويات جديدة. عملنا مع شركائنا في Boss Bunny على مدار شهور طويلة لتطوير لعبة تليق بجمهوري في مختلف دول العالم وتقدم لهم محتوى ترفيهياً مميزاً"
وأبدى بوراك شكره لشركة Boss Bunny المطور والناشر للألعاب الإلكترونية على جهودهم وحرصهم في تطوير اللعبة.
من جهتها قالت شركة Boss Bunny : "يشهد قطاع صناعة الألعاب الإلكترونية في المنطقة والعالم نمواً مضطرداً في تطوير ونشر ألعاب تخدم قطاعات ومجالات مختلقة بفعل الطلب المتزايد من الشركات والشخصيات المؤثرة إقليمياُ وعالمياً، حيث أصبحت الألعاب الإلكترونية أدوات فعالة للتسويق وتعريف الشرائح المجتمعية المستهدفة على قيمها وأهدافها ومبادئها".
وأكدت الشركة أن هذه الخطوة تتماشى مع أهدافها الاستراتيجية لتعزيز موقعها كمطور رائد في صناعة الألعاب الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، وهي بداية مهمة نحو ترسيخ مكانتها كناشر عالمي للألعاب الإلكترونية.
يمكن للجمهور تحدي بوراك والاستمتاع بتجربة اللعبة الجديدة على اتصالات كانتين بيتش في دبي بالإمارات العربية المتحدة يوم الخميس من كل أسبوع مع فرصة الفوز بجوائز قيمة. لمزيد من التفاصيل يرجى زيارة موقع اللعبة https://cznburakgame.com.
جدير بالذكر أن فريق Boss Bunny يضم مختصين وخبراء في تطوير ونشر الألعاب الإلكترونية والذين عملوا على نشر الألعاب عبر الكمبيوتر الشخصي وأنظمة الهاتف المحمول منذ أواخر التسعينيات على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
ويمكن للاعبين بعد تحميل اللعبة ان يختاروا بطلًا خارقًا بشكل بوراك للتحكم في أحد العوالم. وفي كل مستوى، سيتنافس اللاعبون لجمع المكونات لإقامة الولائم، والتي تعزز قوة بطلهم الخارق. عند الانتهاء من الجري، أو التعرض للكثير من الإصابات، ستنتهي صلاحية الولائم، ولكن سيكافأ اللاعبون بالعملات المعدنية والكباب وجوائز أخرى، والتي يمكن استخدامها لاحقاً لـ"ترقية مستويات" أبطالهم الخارقين بشكل دائم، مما يزيد من قدرتهم على تحدي عوالم أكثر خطورة.
وقال الشيف أوزدمير بوراك: " ستوفر اللعبة منصة جديدة للتواصل مع الجمهور من مختلف الفئات العمرية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا ودول العالم. متحمس جداً لإطلاق اللعبة ولأبدأ بخوض مغامرات وتحديات للوصول إلى مستويات جديدة. عملنا مع شركائنا في Boss Bunny على مدار شهور طويلة لتطوير لعبة تليق بجمهوري في مختلف دول العالم وتقدم لهم محتوى ترفيهياً مميزاً"
وأبدى بوراك شكره لشركة Boss Bunny المطور والناشر للألعاب الإلكترونية على جهودهم وحرصهم في تطوير اللعبة.
من جهتها قالت شركة Boss Bunny : "يشهد قطاع صناعة الألعاب الإلكترونية في المنطقة والعالم نمواً مضطرداً في تطوير ونشر ألعاب تخدم قطاعات ومجالات مختلقة بفعل الطلب المتزايد من الشركات والشخصيات المؤثرة إقليمياُ وعالمياً، حيث أصبحت الألعاب الإلكترونية أدوات فعالة للتسويق وتعريف الشرائح المجتمعية المستهدفة على قيمها وأهدافها ومبادئها".
وأكدت الشركة أن هذه الخطوة تتماشى مع أهدافها الاستراتيجية لتعزيز موقعها كمطور رائد في صناعة الألعاب الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، وهي بداية مهمة نحو ترسيخ مكانتها كناشر عالمي للألعاب الإلكترونية.
يمكن للجمهور تحدي بوراك والاستمتاع بتجربة اللعبة الجديدة على اتصالات كانتين بيتش في دبي بالإمارات العربية المتحدة يوم الخميس من كل أسبوع مع فرصة الفوز بجوائز قيمة. لمزيد من التفاصيل يرجى زيارة موقع اللعبة https://cznburakgame.com.
جدير بالذكر أن فريق Boss Bunny يضم مختصين وخبراء في تطوير ونشر الألعاب الإلكترونية والذين عملوا على نشر الألعاب عبر الكمبيوتر الشخصي وأنظمة الهاتف المحمول منذ أواخر التسعينيات على الصعيدين الإقليمي والعالمي.