حسن الستري
أكد المواطن يوسف حسن، أن قرية العكر الساحلية خلت من السواحل عدا ساحل يتيم رائحته نتنة، ولو سبح طفل لغاص فيه، كما أن البلدية تطلب من المواطنين بإزالة النخيل الواقعة أمام منازلهم.
وأوضح لـ"الوطن"، أن قرية العكر لا يوجد بها بنية تحتية بتاتاً، ولا إسكان ولا ممشى وحالنا حال المناطق الأخرى، مبيناً أن القرية خاوية من الخدمات الأساسية.
ولفت إلى أن الأهالي خاطبوا جميع الجهات دون الحصول على نتيجة، خصوصاً وأن هناك خدمات أساسية يجب الاهتمام بها، حيث باتت الشوارع مكسرة، مشيراً إلى أن العكر قرية ساحلية ويوجد بها ساحل وحيد رائحته نتنة، كما أن هناك مناطق لا يوجد بها صرف صحي.
وأضاف، أن المسجد الموجود في مدخل القرية لا يوجد به صرف صحي ولا باب، وتم تهيئة الأراضي قرب المسجد، فإذا بيعت الأراضي التي حوله، فإننا سنهب المشتري المسجد لأنه يتعذر الدخول إليه.
وأوضح حسن، أن الإنارة بالقرية كلها مهترئة، وأنها بلا خدمات منذ سنوات، فقد تهدمت البيوت بالمنطقة الشرقية ولا زالت بلا إنارة أو شوارع، مشيراً إلى أن القرية تفتقد إلى نادٍ يضم الشباب إلى جانب عدم وجود ملعب أو ساحة للمشي، ناهيك عن أنه لا يوجد مرسى ولا ملعب.
وطالب بفتح باب مدرسة من الجهة الشرقية بدلاً من فتحه من الباب الغربي، متسائلاً "لماذا تأخذ الأمهات دورة كاملة حول المدرسة إذا أرادت اصطحاب أبنائها إلى المدرسة؟".
كما طالب بتشجير القرية التي كانت معتادة على الزراعة، ولم يعد بها مزارع الآن، مبيناً أن البلدية الآن تطالب بإزالة نخيل المواطنين من أمام المنازل.
أكد المواطن يوسف حسن، أن قرية العكر الساحلية خلت من السواحل عدا ساحل يتيم رائحته نتنة، ولو سبح طفل لغاص فيه، كما أن البلدية تطلب من المواطنين بإزالة النخيل الواقعة أمام منازلهم.
وأوضح لـ"الوطن"، أن قرية العكر لا يوجد بها بنية تحتية بتاتاً، ولا إسكان ولا ممشى وحالنا حال المناطق الأخرى، مبيناً أن القرية خاوية من الخدمات الأساسية.
ولفت إلى أن الأهالي خاطبوا جميع الجهات دون الحصول على نتيجة، خصوصاً وأن هناك خدمات أساسية يجب الاهتمام بها، حيث باتت الشوارع مكسرة، مشيراً إلى أن العكر قرية ساحلية ويوجد بها ساحل وحيد رائحته نتنة، كما أن هناك مناطق لا يوجد بها صرف صحي.
وأضاف، أن المسجد الموجود في مدخل القرية لا يوجد به صرف صحي ولا باب، وتم تهيئة الأراضي قرب المسجد، فإذا بيعت الأراضي التي حوله، فإننا سنهب المشتري المسجد لأنه يتعذر الدخول إليه.
وأوضح حسن، أن الإنارة بالقرية كلها مهترئة، وأنها بلا خدمات منذ سنوات، فقد تهدمت البيوت بالمنطقة الشرقية ولا زالت بلا إنارة أو شوارع، مشيراً إلى أن القرية تفتقد إلى نادٍ يضم الشباب إلى جانب عدم وجود ملعب أو ساحة للمشي، ناهيك عن أنه لا يوجد مرسى ولا ملعب.
وطالب بفتح باب مدرسة من الجهة الشرقية بدلاً من فتحه من الباب الغربي، متسائلاً "لماذا تأخذ الأمهات دورة كاملة حول المدرسة إذا أرادت اصطحاب أبنائها إلى المدرسة؟".
كما طالب بتشجير القرية التي كانت معتادة على الزراعة، ولم يعد بها مزارع الآن، مبيناً أن البلدية الآن تطالب بإزالة نخيل المواطنين من أمام المنازل.