كل الجوائز والأوسمة وكلمات الشكر والتقدير لا تفي حق السيدة الأولى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على جهودها البارزة في التنمية الوطنية فمسيرتها واضحة ومشرقة ومشرفة للارتقاء بالوطن، فصاحبة السمو الملكي تستحق أجمل تكريم لاحتضانها كل المبدعات والملهمات من نساء البحرين ومساندتها لهن بدءاً من تمكينها لنهوضها، فصاحبة السمو الملكي هي صاحبة القلب الكبير الذي تهتم بحب أين تضع المرأة البحرينية بصمتها لتشاركها الفرحة والفوز والتقدم وما تعكسه من نجاحات على أرض الواقع في بناء الوطن وتنميته، فلها من جميع نساء البحرين الشكر والتقدير والامتنان.
السنوات تمضي والوقت يمر سريعاً ويبقى ما بينهما الأثر والعمل المستمر ومخرجات الاجتهاد، عشرون عاماً مضت كسرعة البرق على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة حقق خلالها طموح المرأة وأحلامها وخلق لها ركيزة أساسية تستند عليها لتواصل مشوارها في أي موقع تكون على أعتاب الدراسة أو ربة منزل أو عاملة أو في منصب قيادي فالمجلس الأعلى للمرأة وضع خطته الوطنية المعنية بنهوض المرأة البحرينية وأعطاها فرصة ذهبية للتميز لتحقق طموحها لطالما كانت حبيسة العقل والتمني.
واليوم نحتفل جميعاً بكل فخر بيوم المرأة البحرينية ليكون الاحتفال شاهداً على ما وصلت إليه المرأة البحرينية بعزيمة صادقة وبمساندة حقيقية من سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى
آل خليفة عاهل البلاد المفدى وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على تبوء المرأة البحرينية مكانة عالية وعظيمة تتباهى بهن مملكة البحرين في كل محفل.
المرأة البحرينية في التنمية الوطنية.. مسيرة ارتقاء في وطن معطاء شعار هذا العام حيث يتوج فيه دور المرأة البحرينية الرائد في التنمية فمنذ أن حظيت المرأة البحرينية بالتشجيع والمؤازرة من القيادة والمجتمع على قدراتها في مختلف المجالات وتقدير كفاءتها وإبرازها بالصورة المشرفة لها ولوطنها حتى أصبحت المرأة البحرينية شغوفة في العلم والتعلم والعمل بمهنية واحترافية عالية، فثقافة التقدير تحفز العطاء والاستمرار في التميز، وهذا ما تقوم به مملكة البحرين من تشجيع مستمر للمرأة بصفة خاصة وللجميع بصفة عامة لمن يريد أن يتبوأ بمكانة رفيعة يسمو مع الوطن ويتقدم في ظل المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، كل عام والمرأة البحرينية في تألق ورفعة كل عام ومملكتنا الغالية تفخر بنا.
السنوات تمضي والوقت يمر سريعاً ويبقى ما بينهما الأثر والعمل المستمر ومخرجات الاجتهاد، عشرون عاماً مضت كسرعة البرق على تأسيس المجلس الأعلى للمرأة حقق خلالها طموح المرأة وأحلامها وخلق لها ركيزة أساسية تستند عليها لتواصل مشوارها في أي موقع تكون على أعتاب الدراسة أو ربة منزل أو عاملة أو في منصب قيادي فالمجلس الأعلى للمرأة وضع خطته الوطنية المعنية بنهوض المرأة البحرينية وأعطاها فرصة ذهبية للتميز لتحقق طموحها لطالما كانت حبيسة العقل والتمني.
واليوم نحتفل جميعاً بكل فخر بيوم المرأة البحرينية ليكون الاحتفال شاهداً على ما وصلت إليه المرأة البحرينية بعزيمة صادقة وبمساندة حقيقية من سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى
آل خليفة عاهل البلاد المفدى وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المفدى، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة على تبوء المرأة البحرينية مكانة عالية وعظيمة تتباهى بهن مملكة البحرين في كل محفل.
المرأة البحرينية في التنمية الوطنية.. مسيرة ارتقاء في وطن معطاء شعار هذا العام حيث يتوج فيه دور المرأة البحرينية الرائد في التنمية فمنذ أن حظيت المرأة البحرينية بالتشجيع والمؤازرة من القيادة والمجتمع على قدراتها في مختلف المجالات وتقدير كفاءتها وإبرازها بالصورة المشرفة لها ولوطنها حتى أصبحت المرأة البحرينية شغوفة في العلم والتعلم والعمل بمهنية واحترافية عالية، فثقافة التقدير تحفز العطاء والاستمرار في التميز، وهذا ما تقوم به مملكة البحرين من تشجيع مستمر للمرأة بصفة خاصة وللجميع بصفة عامة لمن يريد أن يتبوأ بمكانة رفيعة يسمو مع الوطن ويتقدم في ظل المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، كل عام والمرأة البحرينية في تألق ورفعة كل عام ومملكتنا الغالية تفخر بنا.