إن لم تستحِي.. فافعلِي ما شئتِ ياقطر..
قطر ترحب بالمثليين.. والقطريون لايجرؤون على الرفض..
قلناها سابقاً وسنكررها اليوم لمن صفق واحتفل بفوز تلك الدويلة بتنظيم كأس العالم، ستصفقون اليوم وستبكون غداً، والبكاء لن يكون بسبب الاعتراض أو كسبيل من سبل إبداء الرأي، بل بسبب تكميم أفواهكم وعدم السماح لكم حتى بالبكاء حينها، فنحن نعلم حجم الديكتاتورية هناك ونعلم تمام العلم والمعرفة واليقين كيف يتم تطبيق سياسة الرأي الواحد، وكيف ستكون القبضة الأمنية المتعنتة تجاه من يبدي ولو حتى بالبكاء ليعبر عن رأيه تجاه سياسة اللا سياسة، وموقف الخنوع والخضوع لتلك الدويلة أمام غيرها فقط لكي لا تخسر التنظيم وحق الاستضافة، حتى وإن كان ذلك الموقف على حساب الشريعة الإسلامية والقيم والعادات والتقاليد، بل وحتى على حساب المواطنين الملكومين.
قطر تطبق سياسة الأخلاق المحروقة الشبيهة بالمبدأ الذي تسير عليه العصابات والتنظيمات الإرهابية وهو الأرض المحروقة، ففي سبيل أهدافها وغاياتها ومخططاتها فهي لا تمانع أن تدوس على شعبها محطمة أخلاقياته ومبادئه وقيمه، لترفع علم المثليين وسط عاصمتها الملطخة أساساً بدماء الأبرياء من شعوب العالم، وبين شعبها الذي لا يجرؤ على التلفظ بحرف واحد تجاه ما يحدث بوطنه ومسقط رأسه.
كيف سيعبر القطريون عن رفضهم وهم الذين لم يسمح لهم بالأساس أو لشريحة كبيرة منهم بالمشاركة في الانتخابات الصورية التي جرت مؤخراً، كيف سيسمح من سلبت منهم أبسط حقوقهم وتم الانتقاص من جنسياتهم ليكونوا نصفاً قطريين ونصفاً مجهولي الهوية بحسب القرار الرسمي هناك، كيف سيسمح لمثل هؤلاء من أن يستنكروا أو حتى يعبروا عن رفضهم لرفع علم الشواذ، وكيف سيشرحون لأطفالهم عندما يشاهدون تلك الألوان على ملاعبهم وشوارعهم الرئيسة عن ما تعنيه وتهدف إليه ألوان قوس قزح.
إليكم ما سيحدث هناك في هذه الأيام وحتى انطلاق الحدث العالمي، سترفع أعلام المثليين، وستباع المشروبات الروحية عند جميع الملاعب والمرافق الرياضية، ولن يسمح باستنكار أي تصرف من قبل الشواذ في الطرق والأسواق والمجمعات، وسيتم اعتبار ذلك من الحريات الشخصية والتي لايعاقب عليها القانون هناك.
هنيئاً للدوحة هذا الإنجاز غير المسبوق، والذي سيضاف إلى إنجازاتها التي بدأتها بخراب الدول وسفك الدماء، واليوم تسير على نشر الفساد وهدم القيم والمبادئ الإسلامية، ولا نعلم غداً ماذا ستجلب لنا من عار وشنار، هنيئاً لكم بالمثليين وبألوان الطيف.
قطر ترحب بالمثليين.. والقطريون لايجرؤون على الرفض..
قلناها سابقاً وسنكررها اليوم لمن صفق واحتفل بفوز تلك الدويلة بتنظيم كأس العالم، ستصفقون اليوم وستبكون غداً، والبكاء لن يكون بسبب الاعتراض أو كسبيل من سبل إبداء الرأي، بل بسبب تكميم أفواهكم وعدم السماح لكم حتى بالبكاء حينها، فنحن نعلم حجم الديكتاتورية هناك ونعلم تمام العلم والمعرفة واليقين كيف يتم تطبيق سياسة الرأي الواحد، وكيف ستكون القبضة الأمنية المتعنتة تجاه من يبدي ولو حتى بالبكاء ليعبر عن رأيه تجاه سياسة اللا سياسة، وموقف الخنوع والخضوع لتلك الدويلة أمام غيرها فقط لكي لا تخسر التنظيم وحق الاستضافة، حتى وإن كان ذلك الموقف على حساب الشريعة الإسلامية والقيم والعادات والتقاليد، بل وحتى على حساب المواطنين الملكومين.
قطر تطبق سياسة الأخلاق المحروقة الشبيهة بالمبدأ الذي تسير عليه العصابات والتنظيمات الإرهابية وهو الأرض المحروقة، ففي سبيل أهدافها وغاياتها ومخططاتها فهي لا تمانع أن تدوس على شعبها محطمة أخلاقياته ومبادئه وقيمه، لترفع علم المثليين وسط عاصمتها الملطخة أساساً بدماء الأبرياء من شعوب العالم، وبين شعبها الذي لا يجرؤ على التلفظ بحرف واحد تجاه ما يحدث بوطنه ومسقط رأسه.
كيف سيعبر القطريون عن رفضهم وهم الذين لم يسمح لهم بالأساس أو لشريحة كبيرة منهم بالمشاركة في الانتخابات الصورية التي جرت مؤخراً، كيف سيسمح من سلبت منهم أبسط حقوقهم وتم الانتقاص من جنسياتهم ليكونوا نصفاً قطريين ونصفاً مجهولي الهوية بحسب القرار الرسمي هناك، كيف سيسمح لمثل هؤلاء من أن يستنكروا أو حتى يعبروا عن رفضهم لرفع علم الشواذ، وكيف سيشرحون لأطفالهم عندما يشاهدون تلك الألوان على ملاعبهم وشوارعهم الرئيسة عن ما تعنيه وتهدف إليه ألوان قوس قزح.
إليكم ما سيحدث هناك في هذه الأيام وحتى انطلاق الحدث العالمي، سترفع أعلام المثليين، وستباع المشروبات الروحية عند جميع الملاعب والمرافق الرياضية، ولن يسمح باستنكار أي تصرف من قبل الشواذ في الطرق والأسواق والمجمعات، وسيتم اعتبار ذلك من الحريات الشخصية والتي لايعاقب عليها القانون هناك.
هنيئاً للدوحة هذا الإنجاز غير المسبوق، والذي سيضاف إلى إنجازاتها التي بدأتها بخراب الدول وسفك الدماء، واليوم تسير على نشر الفساد وهدم القيم والمبادئ الإسلامية، ولا نعلم غداً ماذا ستجلب لنا من عار وشنار، هنيئاً لكم بالمثليين وبألوان الطيف.