نعم «أسطورة سعودية» بامتياز يتحدث عنها العالم، يكفيك كمثال أن ترى كيف أصبح سفراء الدول العديدة الموجودين في المملكة بمثابة «منصات تسويق وإعلام» لمختلف فعاليات «موسم الرياض»، إذ حجم الإبهار ومستوى التفوق وكسر حدود الخيال حول حسابات بعض السفراء على مواقع التواصل إلى منصات تعج بالصور والفيديوهات الخاصة بالفعاليات وكلمات المديح والثناء، فعاليات تفوقت بمستواها على ما تعودوا عليه في بلادهم، بالأخص الدول التي تعتبر السياحة والترفيه أحد روافد الاقتصاد والتنمية.
يدرك ما أقول من سنحت له الفرصة لحضور «موسم الرياض»، فعاليات تقام في مواقع عديدة، تجد فيه مستوى متقدماً من التنظيم والإعداد وكذلك المستوى اللافت المبهر. وللعلم أغلب هذه المواقع تم إنشاؤها في أزمان قياسية، وعرض مؤخراً معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه صوراً للمواقع قبل العمل فيها وكيف كانت، وكيف أضحت بعد إنجازها في وقت قياسي وبمستوى احترافي، هذا الإنجاز بحد ذاته «أسطورة» في عمليات التخطيط والتنفيذ والإتقان، والجميل أنها تدار بطاقات سعودية من الجنسين، تراهم في استقبالك بوجه باش وبكلمات جميلة مرحبة تعكس معدن الإنسان السعودي الطيب الأصيل.
ما يحصل لا يمكن إيفاءه بالوصف والتعبير، ومن الاستحالة أصلاً أن ينجح الإعلام في تغطيته بالكامل، لكن الحسابات الناشطة المعنية بفعاليات الموسم تكشف الكثير من الأمور والجوانب التي تحمس الناس على الحضور والمشاركة، ابتداء من حساب المستشار تركي آل الشيخ والذي يقوم بدور جبار في عملية التسويق وبيان الفعاليات بشكل يومي، بل على مدار الساعة، وهو أسلوب يتفرد فيه آل الشيخ، وقلما نراه يحصل من قبل مسؤول في منطقتنا، مروراً بحسابات الهيئة العامة للترفيه و»روح السعودية» و«موسم الرياض» و«عيشها» وغيرها من حسابات سعودية تدار بذكاء إعلامي شديد.
كنت أسأل المسؤول في «روح السعودية»، وهو أحد الشباب السعوديين المميزين المحترفين في عملية التسويق السياحي لبلاده، كنت أسأله عن حجم الإقبال الجماهيري اليومي على هذه الفعاليات، فأوضح لي بأن لك تخيل مئات الألوف يدخلون «بوليفارد الرياض» والمواقع المختلفة في يوم واحد فقط، وكيف أن عملية الحجوزات والدخول ومعرفة كافة التفاصيل موجودة كلها إلكترونياً على تطبيقات ذكية جعلت الحياة أسهل لأي زائر، وبالفعل جربت هذه التطبيقات بنفسي ورأيت مستوى التفوق السعودي المبهر فيها.
إحصائيات شهر واحد فقط من الفعاليات تفيد -مثلما نشر المستشار تركي آل الشيخ- بأن أكثر من أربعة ملايين ونصف زائر حضروا الفعاليات المختلفة، وهم يمثلون جنسيات أكثر من 104 دول، وكيف أن هذه الفعاليات وفرت للشباب السعودي 37 ألف وظيفة مباشرة و85 ألف وظيفة غير مباشرة.
طبعاً إن جئنا لنحسب الإيرادات فإنك ستحتاج لقلب قوي يستوعب المدخول اليومي على امتداد كافة الفعاليات ناهيكم عن عمليات التسوق والشراء وارتياد المطاعم والمرافق المختلفة، إذ هنا نتحدث عن ملايين تدخل يومياً في الدخل القومي للمملكة. يكفي من لم يحزم أمتعته ويتجه إلى الرياض حتى الآن، أن يتابع وسائل التواصل ويرى بعينيه كيف صنعت رؤية الأمير محمد بن سلمان من السعودية «أرضاً للأساطير»، ليس فقط عبر موسم الرياض، بل من خلال كل شيء، والانتظار الآن لقمة الإبداع والخيال والتفوق القادم، وهنا أتحدث عن «نيوم» إذ لوحدها ستمثل «أسطورة سعودية خارقة» يترقبها العالم.
يدرك ما أقول من سنحت له الفرصة لحضور «موسم الرياض»، فعاليات تقام في مواقع عديدة، تجد فيه مستوى متقدماً من التنظيم والإعداد وكذلك المستوى اللافت المبهر. وللعلم أغلب هذه المواقع تم إنشاؤها في أزمان قياسية، وعرض مؤخراً معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه صوراً للمواقع قبل العمل فيها وكيف كانت، وكيف أضحت بعد إنجازها في وقت قياسي وبمستوى احترافي، هذا الإنجاز بحد ذاته «أسطورة» في عمليات التخطيط والتنفيذ والإتقان، والجميل أنها تدار بطاقات سعودية من الجنسين، تراهم في استقبالك بوجه باش وبكلمات جميلة مرحبة تعكس معدن الإنسان السعودي الطيب الأصيل.
ما يحصل لا يمكن إيفاءه بالوصف والتعبير، ومن الاستحالة أصلاً أن ينجح الإعلام في تغطيته بالكامل، لكن الحسابات الناشطة المعنية بفعاليات الموسم تكشف الكثير من الأمور والجوانب التي تحمس الناس على الحضور والمشاركة، ابتداء من حساب المستشار تركي آل الشيخ والذي يقوم بدور جبار في عملية التسويق وبيان الفعاليات بشكل يومي، بل على مدار الساعة، وهو أسلوب يتفرد فيه آل الشيخ، وقلما نراه يحصل من قبل مسؤول في منطقتنا، مروراً بحسابات الهيئة العامة للترفيه و»روح السعودية» و«موسم الرياض» و«عيشها» وغيرها من حسابات سعودية تدار بذكاء إعلامي شديد.
كنت أسأل المسؤول في «روح السعودية»، وهو أحد الشباب السعوديين المميزين المحترفين في عملية التسويق السياحي لبلاده، كنت أسأله عن حجم الإقبال الجماهيري اليومي على هذه الفعاليات، فأوضح لي بأن لك تخيل مئات الألوف يدخلون «بوليفارد الرياض» والمواقع المختلفة في يوم واحد فقط، وكيف أن عملية الحجوزات والدخول ومعرفة كافة التفاصيل موجودة كلها إلكترونياً على تطبيقات ذكية جعلت الحياة أسهل لأي زائر، وبالفعل جربت هذه التطبيقات بنفسي ورأيت مستوى التفوق السعودي المبهر فيها.
إحصائيات شهر واحد فقط من الفعاليات تفيد -مثلما نشر المستشار تركي آل الشيخ- بأن أكثر من أربعة ملايين ونصف زائر حضروا الفعاليات المختلفة، وهم يمثلون جنسيات أكثر من 104 دول، وكيف أن هذه الفعاليات وفرت للشباب السعودي 37 ألف وظيفة مباشرة و85 ألف وظيفة غير مباشرة.
طبعاً إن جئنا لنحسب الإيرادات فإنك ستحتاج لقلب قوي يستوعب المدخول اليومي على امتداد كافة الفعاليات ناهيكم عن عمليات التسوق والشراء وارتياد المطاعم والمرافق المختلفة، إذ هنا نتحدث عن ملايين تدخل يومياً في الدخل القومي للمملكة. يكفي من لم يحزم أمتعته ويتجه إلى الرياض حتى الآن، أن يتابع وسائل التواصل ويرى بعينيه كيف صنعت رؤية الأمير محمد بن سلمان من السعودية «أرضاً للأساطير»، ليس فقط عبر موسم الرياض، بل من خلال كل شيء، والانتظار الآن لقمة الإبداع والخيال والتفوق القادم، وهنا أتحدث عن «نيوم» إذ لوحدها ستمثل «أسطورة سعودية خارقة» يترقبها العالم.