قال مسؤولون إندونيسون، الأحد، إن حصيلة قتلى ثوران بركان سيميرو في مقاطعة جاوة الشرقية الإندونيسية ارتفعت إلى 13 شخصا.
ودفع ثوران البركان، السبت، السكان إلى الفرار، حيث خيمت سحابة ضخمة من الدخان على قرى قريبة، ليتحول نهارها إلى ليل.
وقال المتحدث باسم الوكالة الوطنية الإندونيسية لإدارة الكوارث عبد المهاري إن رجال الإنقاذ كثفوا جهود الإجلاء الأحد.
وأوضح عبد المهاري أن هناك 41 شخصا يتلقون العلاج الطبي من حروق شديدة، بينما نزح ما لا يقل عن ألف ساكن بعد أن غطى الرماد الساخن الناتج عن البركان القرى المجاورة.
وثار بركان سيميرو، الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 3700 متر، وهو أعلى جبل في جزيرة جاوة، عدة مرات منذ ديسمبر من العام الماضي، وفر حينها مئات الأشخاص من منازلهم إلى مواقع أكثر أمانا.
وتقع إندونيسيا على ما يسمى بـ«حزام النار حول المحيط الهادئ»، وهي منطقة معروفة بنشاطها الزلزالي، ويوجد بها حوالي 128 بركانا نشطا.
ودفع ثوران البركان، السبت، السكان إلى الفرار، حيث خيمت سحابة ضخمة من الدخان على قرى قريبة، ليتحول نهارها إلى ليل.
وقال المتحدث باسم الوكالة الوطنية الإندونيسية لإدارة الكوارث عبد المهاري إن رجال الإنقاذ كثفوا جهود الإجلاء الأحد.
وأوضح عبد المهاري أن هناك 41 شخصا يتلقون العلاج الطبي من حروق شديدة، بينما نزح ما لا يقل عن ألف ساكن بعد أن غطى الرماد الساخن الناتج عن البركان القرى المجاورة.
وثار بركان سيميرو، الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 3700 متر، وهو أعلى جبل في جزيرة جاوة، عدة مرات منذ ديسمبر من العام الماضي، وفر حينها مئات الأشخاص من منازلهم إلى مواقع أكثر أمانا.
وتقع إندونيسيا على ما يسمى بـ«حزام النار حول المحيط الهادئ»، وهي منطقة معروفة بنشاطها الزلزالي، ويوجد بها حوالي 128 بركانا نشطا.