أكدت معالي السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب أن النجاحات والتصنيفات العالمية المرموقة التي حققتها مملكة البحرين في مواجهة جائحة فيروس كورونا ( كوفيد – 19 ) بشهادة منظمات ومؤسسات دولية موضوعية ، خاصة المتمثلة في انخفاض معدل الحالات القائمة وتضاعف معدلات تلقي التطعيم المضاد للفيروس والالتزام بالإجراءات الاحترازية جاءت - بتسديد من الله - ثم بفضل التوجيهات السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، وبفضل الجهود الرفيعة والادارة المتميزة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله .
وثمنت معالي رئيسة مجلس النواب ما كشف عنه مؤشر "نيكاي" الياباني للتعافي من فيروس كورونا (كوفيد-19) لشهر نوفمبر 2021م ، عن تبوء مملكة البحرين المركز الأول عالمياً في مستوى مؤشر التعافي من الفيروس ، الأمر الذي يؤكد أن مملكة البحرين تمثل نموذجاً ملهماً في الانتقال من مرحلة التصدي للفيروس إلى التعافي عالميا.
وأشادت معالي رئيسة مجلس النواب بتكاتف وجهود الجميع ، خاصة بعد تجاوز مملكة البحرين إعطاء 3 ملايين جرعة من التطعيم بين جرعة أولى وثانية ومنشطة ، وهو ما جعل المملكة تأتي في مرتبة متقدّمة ضمن 122 دولة يشملها تقييم المؤشر من حيث إدارة العدوى وإطلاق التطعيمات والتنقل الاجتماعي، وحيث يصنف المؤشر بلداً أو منطقة معينة بتصنيف "أقرب إلى التعافي" في ظل تحقيق معدلات تطعيم أفضل ، واتباع إجراءات تباعد اجتماعي أقل صرامة ، إضافة إلى انخفاض أعداد حالات الإصابة المؤكدة .
واعربت معاليها عن إشادتها بالجهود الوطنية الرفيعة التي ساهمت في حصول مملكة البحرين على هذا التصنيف العالمي المرموق، في قياس مساعي الدول لمواجهة تداعيات أخطر أزمة تواجه العالم في العصر الحديث ، متمنية معاليها للجميع موفور الصحة والعافية ، ولمملكة البحرين المزيد من التقدم والرقي والازدهار في ظل قيادته الحكيمة .
وثمنت معالي رئيسة مجلس النواب ما كشف عنه مؤشر "نيكاي" الياباني للتعافي من فيروس كورونا (كوفيد-19) لشهر نوفمبر 2021م ، عن تبوء مملكة البحرين المركز الأول عالمياً في مستوى مؤشر التعافي من الفيروس ، الأمر الذي يؤكد أن مملكة البحرين تمثل نموذجاً ملهماً في الانتقال من مرحلة التصدي للفيروس إلى التعافي عالميا.
وأشادت معالي رئيسة مجلس النواب بتكاتف وجهود الجميع ، خاصة بعد تجاوز مملكة البحرين إعطاء 3 ملايين جرعة من التطعيم بين جرعة أولى وثانية ومنشطة ، وهو ما جعل المملكة تأتي في مرتبة متقدّمة ضمن 122 دولة يشملها تقييم المؤشر من حيث إدارة العدوى وإطلاق التطعيمات والتنقل الاجتماعي، وحيث يصنف المؤشر بلداً أو منطقة معينة بتصنيف "أقرب إلى التعافي" في ظل تحقيق معدلات تطعيم أفضل ، واتباع إجراءات تباعد اجتماعي أقل صرامة ، إضافة إلى انخفاض أعداد حالات الإصابة المؤكدة .
واعربت معاليها عن إشادتها بالجهود الوطنية الرفيعة التي ساهمت في حصول مملكة البحرين على هذا التصنيف العالمي المرموق، في قياس مساعي الدول لمواجهة تداعيات أخطر أزمة تواجه العالم في العصر الحديث ، متمنية معاليها للجميع موفور الصحة والعافية ، ولمملكة البحرين المزيد من التقدم والرقي والازدهار في ظل قيادته الحكيمة .