شاركت الغرفة التجارية الأمريكية السودانية في مؤتمر الطاقة العالمي، من أجل التنمية الريفية المستدامة، والذي بدأ أعماله الخميس الماضي بمدينة هيوستن ولاية تكساس وسط اهتمام عالمي كبير، حيث شارك فيه عدد من وزراء الطاقة من الدول الإفريقية، والعربية والآسيوية وكبرى شركات الطاقة والنفط والغاز والبترول ورجال الأعمال من بعض الدول.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة إبراهيم إسحق: "تأتي مشاركتنا لخلق شراكات ذكية بين الولايات المتحدة الأمريكية والسودان في العديد من المجالات ليس في مجال الطاقة فحسب بل في كل المجالات التي يمكننا من خلالها أن نقدم كل ما يفيد بلادنا العزيزة سواء في الإنتاج الزراعي أو الصناعي".
وأضاف: إننا تعرفنا على كثير من الشركات الأمريكية التي تعمل في الطاقة بكل مجالاتها، كما تعرفنا على الشركات العالمية بما يرسخ فكرتنا الأساسية في نقل التقنية الزراعية والصناعية للسودان".
وأشار إلى أن المؤتمر كان بالنسبة لنا فرصة مواتية حتى نلتقي كسودانيين في ولايات أمريكية مختلفة ونتعارف ونتباحث في ما يهم السودان وإمكانية المساهمة في تطوره.
وأضاف قائلاً: "سنواصل جهودنا الرامية إلى استقطاب الكفاءات الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية لتقوية عمل الغرفة من أجل تحقيق الهدف الرئيسي وهو المساهمة الفاعلة في الارتقاء بالسودان في كافة المجالات وبشكل خاص المجالات الزراعية والصناعية".
ولفت إلى أن الغرفة ستلعب دوراً مهماً لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات السودانية من خلال الشراكات والبرامج والمشاريع، وبهدف رفع مقدرات أفراد المجتمع تقنياً وعلمياً، مبيناً أن الغرفة نجحت في استقطاب عدد كبير من الخُبراء في المجالات العلمية والأكاديمية والاقتصادية والتجارية والإعلامية، ومن أصحاب التجارب في مجالات التنمية بشكل عام والذين كانت لهم إسهامات في العمل بالسودان في فترات سابقة.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة إبراهيم إسحق: "تأتي مشاركتنا لخلق شراكات ذكية بين الولايات المتحدة الأمريكية والسودان في العديد من المجالات ليس في مجال الطاقة فحسب بل في كل المجالات التي يمكننا من خلالها أن نقدم كل ما يفيد بلادنا العزيزة سواء في الإنتاج الزراعي أو الصناعي".
وأضاف: إننا تعرفنا على كثير من الشركات الأمريكية التي تعمل في الطاقة بكل مجالاتها، كما تعرفنا على الشركات العالمية بما يرسخ فكرتنا الأساسية في نقل التقنية الزراعية والصناعية للسودان".
وأشار إلى أن المؤتمر كان بالنسبة لنا فرصة مواتية حتى نلتقي كسودانيين في ولايات أمريكية مختلفة ونتعارف ونتباحث في ما يهم السودان وإمكانية المساهمة في تطوره.
وأضاف قائلاً: "سنواصل جهودنا الرامية إلى استقطاب الكفاءات الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية لتقوية عمل الغرفة من أجل تحقيق الهدف الرئيسي وهو المساهمة الفاعلة في الارتقاء بالسودان في كافة المجالات وبشكل خاص المجالات الزراعية والصناعية".
ولفت إلى أن الغرفة ستلعب دوراً مهماً لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات السودانية من خلال الشراكات والبرامج والمشاريع، وبهدف رفع مقدرات أفراد المجتمع تقنياً وعلمياً، مبيناً أن الغرفة نجحت في استقطاب عدد كبير من الخُبراء في المجالات العلمية والأكاديمية والاقتصادية والتجارية والإعلامية، ومن أصحاب التجارب في مجالات التنمية بشكل عام والذين كانت لهم إسهامات في العمل بالسودان في فترات سابقة.