رحل عن عالمنا، الفنان المصري محمد عبد الحليم بعد مسيرة فنية هائلة برصيد أكثر من 300 عمل فني شارك فيه الفنان الذي شيعت جنازته ظهر اليوم الأحد، بالعاصمة المصرية القاهرة.
تخرج الفنان الراحل من المعهد العالي للفنون المسرحية بمصر، وتميز في أداء اﻷدوار الثانوية باﻷعمال الفنية المختلفة، ما بين المسلسلات التلفزيونية والمسرحيات والأفلام السينمائية، خلال مسيرته الفنية التي بدأت رسميا أواخر السبعينيات.
كانت بدايته بالتحديد عندما شارك في فيلم ”زهرة البنفسج" عام 1977، مع المخرج المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي، وكان من بطولة زبيدة ثروت ومحمد لطفي وعادل إمام وآخرين.
ولينطلق بعد ذلك الفنان الراحل بمسيرة فنية هائلة وصلت إلى المشاركة في 324 عملا فنيا، كان آخرها ظهوره في المسلسل المصري ”اللعبة ليفل الوحش" الذي عرض في يناير الماضي.
وظهر الراحل محمد عبدالحليم في مشهد مع الممثلين المصريين هشام ماجد وأحمد فتحي في دور شرفي مجسدا شخصية ”جد مازو"، والمفارقة أنه توفي في هذا المشهد، ليكون آخر ظهور له في مسيرته الفنية مشهد وفاته.
ومن أهم أعمال الفنان الراحل مشاركته في مسلسل ”دموع في عيون وقحة" مع الفنان عادل إمام، عام 1980 وهو من أوائل المسلسلات المصرية التي كشفت عن الجواسيس وأنشطة المخابرات العامة ودورهم في حرب أكتوبر.
كما شارك الفنان الراحل محمد عبدالحليم، في مسلسلات ”سوق العصر" مع أحمد عبد العزيز ومحمود يس، وكمال أبو رية عام 2001، و"شيخ العرب همام" مع الفنان يحيى الفخراني الذي عرض في 2010.
ومن بين المسلسلات التي شارك فيها ”فرقة ناجي عطالله" عام 2012 بطولة عادل إمام، والجزء الأول من مسلسل ”سلسال الدم" عام 2013، و"بين عالمين" مع طارق لطفي عام 2017، و"بيت السلايف" 2018 بطولة بوسي ومنة فضالي، ومسلسلات :"رمضان كريم 2017، وغيرهم.
كما شارك الفنان الراحل في العديد من العروض المسرحية، من أشهرها دوره في مسرحية ”وجهة نظر" التي عرضت في عام 1989 مع الفنان محمد صبحي، حيث قدم دور ”سيد بيه"، رئيس المؤسسة والإصلاحية الخاصة بالمكفوفين.
وللفنان الراحل قصة شهيرة حيث غاب عن الساحة الفنية لمدة عامين بين عامي 2018 وحتى ديسمبر 2020، فكان حينها آخر عمل شارك فيه مسلسل ”بيت السلايف" الذي عرض في 2018″، وغاب عن الساحة بشكل تام حتى قابلته فتاة في 31 نوفمبر 2020، بحي مصر القديمة بالعاصمة المصرية القاهرة، حيث محل سكنه جالسا بأحد الشوارع.
التقطت الفتاة صورة مع الفنان الراحل ونشرتها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك"، مدعية أنه يعيش في حالة مزرية ويجلس يوميا بالقرب من ”نفق كوبري الملك الصالح" بمصر، وطلبت الفتاة من المخرجين والمنتجين إيجاد فرصة عمل له كونه لا يعمل منذ فترة.
تخرج الفنان الراحل من المعهد العالي للفنون المسرحية بمصر، وتميز في أداء اﻷدوار الثانوية باﻷعمال الفنية المختلفة، ما بين المسلسلات التلفزيونية والمسرحيات والأفلام السينمائية، خلال مسيرته الفنية التي بدأت رسميا أواخر السبعينيات.
كانت بدايته بالتحديد عندما شارك في فيلم ”زهرة البنفسج" عام 1977، مع المخرج المصري الراحل عبدالرحمن الخميسي، وكان من بطولة زبيدة ثروت ومحمد لطفي وعادل إمام وآخرين.
ولينطلق بعد ذلك الفنان الراحل بمسيرة فنية هائلة وصلت إلى المشاركة في 324 عملا فنيا، كان آخرها ظهوره في المسلسل المصري ”اللعبة ليفل الوحش" الذي عرض في يناير الماضي.
وظهر الراحل محمد عبدالحليم في مشهد مع الممثلين المصريين هشام ماجد وأحمد فتحي في دور شرفي مجسدا شخصية ”جد مازو"، والمفارقة أنه توفي في هذا المشهد، ليكون آخر ظهور له في مسيرته الفنية مشهد وفاته.
ومن أهم أعمال الفنان الراحل مشاركته في مسلسل ”دموع في عيون وقحة" مع الفنان عادل إمام، عام 1980 وهو من أوائل المسلسلات المصرية التي كشفت عن الجواسيس وأنشطة المخابرات العامة ودورهم في حرب أكتوبر.
كما شارك الفنان الراحل محمد عبدالحليم، في مسلسلات ”سوق العصر" مع أحمد عبد العزيز ومحمود يس، وكمال أبو رية عام 2001، و"شيخ العرب همام" مع الفنان يحيى الفخراني الذي عرض في 2010.
ومن بين المسلسلات التي شارك فيها ”فرقة ناجي عطالله" عام 2012 بطولة عادل إمام، والجزء الأول من مسلسل ”سلسال الدم" عام 2013، و"بين عالمين" مع طارق لطفي عام 2017، و"بيت السلايف" 2018 بطولة بوسي ومنة فضالي، ومسلسلات :"رمضان كريم 2017، وغيرهم.
كما شارك الفنان الراحل في العديد من العروض المسرحية، من أشهرها دوره في مسرحية ”وجهة نظر" التي عرضت في عام 1989 مع الفنان محمد صبحي، حيث قدم دور ”سيد بيه"، رئيس المؤسسة والإصلاحية الخاصة بالمكفوفين.
وللفنان الراحل قصة شهيرة حيث غاب عن الساحة الفنية لمدة عامين بين عامي 2018 وحتى ديسمبر 2020، فكان حينها آخر عمل شارك فيه مسلسل ”بيت السلايف" الذي عرض في 2018″، وغاب عن الساحة بشكل تام حتى قابلته فتاة في 31 نوفمبر 2020، بحي مصر القديمة بالعاصمة المصرية القاهرة، حيث محل سكنه جالسا بأحد الشوارع.
التقطت الفتاة صورة مع الفنان الراحل ونشرتها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك"، مدعية أنه يعيش في حالة مزرية ويجلس يوميا بالقرب من ”نفق كوبري الملك الصالح" بمصر، وطلبت الفتاة من المخرجين والمنتجين إيجاد فرصة عمل له كونه لا يعمل منذ فترة.