سبوتنيك
وصل 14 يتيماً من سوريا، ممن حرمتهم الحرب من آبائهم، إلى روسيا برعاية وزارة التعليم الروسية، حيث يدرس الأطفال في مركز التعليم الدولي "إنتردوم- ستاسوفا" في مدينة إيفانوفا.
ويتضمن البرنامج تعريف الأطفال على الثقافة والتقاليد الروسية، والبدء بتعلم اللغة الروسية والتعرف على أصدقاء جدد، حسبما ذكر موقع وزارة التعليم الروسية اليوم الأربعاء.
ويتم تدريب الأطفال السوريين لمدة ثلاثة أشهر خلال برامج تعليمية قصيرة المدى، ويتلقى الأطفال الذين قدموا من مناطق القتال أيضًا دعمًا نفسيًا.
وتطورت التقاليد الفريدة لتعليم اللغة الروسية للطلاب الأجانب في مركز "إنتردوم"، ففي الدروس وفي فصول التعليم الإضافي، يتعرف الأطفال على الأغاني الشعبية والرقصات ويمارسون الرسم، ويقوم المعلمون أيضًا بإجراء فصول رئيسية في إعداد الأطباق الوطنية الروسية.
وتم وضع برنامج ثقافي لغوي كبير للأطفال من سوريا، حيث أنهم سوف يسافرون إلى مدن روسية، منها رحلة إلى موسكو.
في العملية التعليمية، يركز مدرسو "إنتردوم" على ضمان عدم نسيان الأطفال لغتهم الأم، بحيث يتم تعليمهم أيضًا اللغة العربية وموضوعين عامين باللغة العربية.
وصل 14 يتيماً من سوريا، ممن حرمتهم الحرب من آبائهم، إلى روسيا برعاية وزارة التعليم الروسية، حيث يدرس الأطفال في مركز التعليم الدولي "إنتردوم- ستاسوفا" في مدينة إيفانوفا.
ويتضمن البرنامج تعريف الأطفال على الثقافة والتقاليد الروسية، والبدء بتعلم اللغة الروسية والتعرف على أصدقاء جدد، حسبما ذكر موقع وزارة التعليم الروسية اليوم الأربعاء.
ويتم تدريب الأطفال السوريين لمدة ثلاثة أشهر خلال برامج تعليمية قصيرة المدى، ويتلقى الأطفال الذين قدموا من مناطق القتال أيضًا دعمًا نفسيًا.
وتطورت التقاليد الفريدة لتعليم اللغة الروسية للطلاب الأجانب في مركز "إنتردوم"، ففي الدروس وفي فصول التعليم الإضافي، يتعرف الأطفال على الأغاني الشعبية والرقصات ويمارسون الرسم، ويقوم المعلمون أيضًا بإجراء فصول رئيسية في إعداد الأطباق الوطنية الروسية.
وتم وضع برنامج ثقافي لغوي كبير للأطفال من سوريا، حيث أنهم سوف يسافرون إلى مدن روسية، منها رحلة إلى موسكو.
في العملية التعليمية، يركز مدرسو "إنتردوم" على ضمان عدم نسيان الأطفال لغتهم الأم، بحيث يتم تعليمهم أيضًا اللغة العربية وموضوعين عامين باللغة العربية.