بمناسبة صدور الأمر الملكي السامي بمنحه وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي رفع الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية أسمى آيات الشكر والعرفان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء مثمناً الدعم الكبير الذي يحظى به من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب.
وبهذه المناسبة قال الدكتور مصطفى السيد بأن هذا التكريم وسام وتشريف كبير يمنحني الشعور بالفخر والاعتزاز لما يحمل في طيّاته من معان ودلالات كبيرة تعكس اهتمام جلالة الملك المفدى وحرصه الكبير على تكريم جميع المساهمين في التصدي لهذه الجائحة غير المسبوقة والاستثنائية، كما أنه يمنحنا الدافع الأكبر للاستمرار في العطاء لخدمة الوطن ولرفعته، وسنبقى دائمًا جنودًا للوطن والملك حفظه الله، وإن ما يزيد من الشعور بالفخر والاعتزاز بهذه الجائزة هو أنها تحمل اسم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء الذي قاد فريق البحرين بكلّ اقتدار ورسم الخطط الاستباقية والاستشرافية.
وأكد أن منحه هذا الوسام هو تكريم لجميع العاملين والمساهمين في الحملة الوطنية فينا خير والخدمات الإنسانية والصحية المصاحبة من المواطنين والمقيمين والشركات والمؤسسات والمصانع والبنوك الذين لبوا نداء الوطن بتجاوب منقطع النظير لتقديم الدعم والمساهمة في هذه الحملة الوطنية، والتي عكست ما يتميز به المجتمع البحريني الأصيل من قيم نبيلة في الخير والبذل والعطاء والتكافل والترابط والتلاحم، مكنت البحرين من تخطي الكثير من التحديات.
وقال الدكتور مصطفى السيد بأن هذا التكريم يحمّلنا مسؤولية أكبر في خدمة مملكتنا الغالية وقيادتنا الرشيدة وشعب البحرين الكريم.
وبهذه المناسبة قال الدكتور مصطفى السيد بأن هذا التكريم وسام وتشريف كبير يمنحني الشعور بالفخر والاعتزاز لما يحمل في طيّاته من معان ودلالات كبيرة تعكس اهتمام جلالة الملك المفدى وحرصه الكبير على تكريم جميع المساهمين في التصدي لهذه الجائحة غير المسبوقة والاستثنائية، كما أنه يمنحنا الدافع الأكبر للاستمرار في العطاء لخدمة الوطن ولرفعته، وسنبقى دائمًا جنودًا للوطن والملك حفظه الله، وإن ما يزيد من الشعور بالفخر والاعتزاز بهذه الجائزة هو أنها تحمل اسم صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء الذي قاد فريق البحرين بكلّ اقتدار ورسم الخطط الاستباقية والاستشرافية.
وأكد أن منحه هذا الوسام هو تكريم لجميع العاملين والمساهمين في الحملة الوطنية فينا خير والخدمات الإنسانية والصحية المصاحبة من المواطنين والمقيمين والشركات والمؤسسات والمصانع والبنوك الذين لبوا نداء الوطن بتجاوب منقطع النظير لتقديم الدعم والمساهمة في هذه الحملة الوطنية، والتي عكست ما يتميز به المجتمع البحريني الأصيل من قيم نبيلة في الخير والبذل والعطاء والتكافل والترابط والتلاحم، مكنت البحرين من تخطي الكثير من التحديات.
وقال الدكتور مصطفى السيد بأن هذا التكريم يحمّلنا مسؤولية أكبر في خدمة مملكتنا الغالية وقيادتنا الرشيدة وشعب البحرين الكريم.