يونهاب + روسيا اليوم
اعتذرت كيم كون-هي، زوجة يون سيوك-يول، المرشح الرئاسي الكوري الجنوبي لحزب "سلطة الشعب" المعارض، علنا اليوم الأحد عن تزويرها لبعض مؤهلاتها في طلبات عملها سابقا.
وواجهت كيم، ادعاءات بأنها زورت بعض مؤهلاتها في طلبات عملها لوظائف التدريس في جامعتين محليتين في عامي 2007 و2013.
وقالت كيم في مؤتمر صحفي: "ما كان يجب أن أفعل ذلك، بالنظر إلى الماضي، كان الأمر مخزيا للغاية، كل ذلك كان خطأي وإهمالي، أرجوكم سامحوني".
وأضافت: "لدي العديد من العيوب بالمقارنة مع زوجي"، و"أشعر بالخجل الشديد من تجاوزاتي أمام زوجي يون سيوك-يول الذي أحبه وأحترمه".
وتابعت: "سيكون لدي الوقت للتفكير والتأمل بهدوء في بقية فترة الحملة الرئاسية"، و"حتى لو أصبح زوجي رئيسا، سأكون مخلصة فقط لدور الزوجة".
وجاءت خطوة كيم في الوقت الذي شهدت فيه معدلات تأييد زوجها يون انخفاضا ملحوظا في الأسابيع الأخيرة، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أنه في سباق متقارب مع المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي الحاكم لي جيه-ميونغ.
ويزعم أن السيرة الذاتية التي أرسلتها كيم إلى جامعة سوون للنساء في عام 2007، تضمنت ادعاءات كاذبة بأنها عملت كمديرة للرابطة الكورية لصناعة الألعاب لمدة 3 سنوات بدءا من عام 2002، ولكن في الواقع، تم تأسيس الرابطة في عام 2004.
وفي سيرتها الذاتية المرسلة إلى جامعة أنيانغ في عام 2013، زعمت أنها فوزها بالجائزة الأولى في فئة الرسوم المتحركة لجوائز المحتوى الكورية لعام 2004.
اعتذرت كيم كون-هي، زوجة يون سيوك-يول، المرشح الرئاسي الكوري الجنوبي لحزب "سلطة الشعب" المعارض، علنا اليوم الأحد عن تزويرها لبعض مؤهلاتها في طلبات عملها سابقا.
وواجهت كيم، ادعاءات بأنها زورت بعض مؤهلاتها في طلبات عملها لوظائف التدريس في جامعتين محليتين في عامي 2007 و2013.
وقالت كيم في مؤتمر صحفي: "ما كان يجب أن أفعل ذلك، بالنظر إلى الماضي، كان الأمر مخزيا للغاية، كل ذلك كان خطأي وإهمالي، أرجوكم سامحوني".
وأضافت: "لدي العديد من العيوب بالمقارنة مع زوجي"، و"أشعر بالخجل الشديد من تجاوزاتي أمام زوجي يون سيوك-يول الذي أحبه وأحترمه".
وتابعت: "سيكون لدي الوقت للتفكير والتأمل بهدوء في بقية فترة الحملة الرئاسية"، و"حتى لو أصبح زوجي رئيسا، سأكون مخلصة فقط لدور الزوجة".
وجاءت خطوة كيم في الوقت الذي شهدت فيه معدلات تأييد زوجها يون انخفاضا ملحوظا في الأسابيع الأخيرة، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أنه في سباق متقارب مع المرشح الرئاسي للحزب الديمقراطي الحاكم لي جيه-ميونغ.
ويزعم أن السيرة الذاتية التي أرسلتها كيم إلى جامعة سوون للنساء في عام 2007، تضمنت ادعاءات كاذبة بأنها عملت كمديرة للرابطة الكورية لصناعة الألعاب لمدة 3 سنوات بدءا من عام 2002، ولكن في الواقع، تم تأسيس الرابطة في عام 2004.
وفي سيرتها الذاتية المرسلة إلى جامعة أنيانغ في عام 2013، زعمت أنها فوزها بالجائزة الأولى في فئة الرسوم المتحركة لجوائز المحتوى الكورية لعام 2004.