زار وفد من جمعية الخالدية الشبابية برئاسة السيد ابراهيم بن راشد النايم، وبحضور الآنسة أحلام العامري المنسق العام للجمعية، والسيد خليفة القلاف عضو الجمعية.
وقد تم لقاءهم بالسيد نوفل مدير عيادة الربيع لطب الأسنان بفرع مدينة عيسى، حيث تبادل الطرفان أوجه التعاون بما يصب في مصلحة شباب المملكة.
كما استعرض راشد أهم البرامج والأنشطة الشبابية التي نظمتها الجمعية طوال السنوات الماضية وخططها للسنوات القادمة، وذلك بما يصقل مواهب الشباب ويدفعهم للإبداع والإنجاز على المستويين المحلي والخارجي.
ومن جانبة شرح السيد نوفل أهم الأقسام الموجودة بالعيادة، والخدمات التي تقدمها العيادة للمجتمع في القطاع الخاص، وبعد ذلك قام الوفد بجولة بالعيادة للإطلاع على أهم الأجهزة وأحدثها في الطب والمستخدمة بالعيادة.
وفي ختام الزيارة قدم راشد جزيل الشكر والتقدير للسيد نوفل على رحابة الاستقبال والاستضافة، مؤكدًا على أنه سوف يتم التنسيق والشراكة المجتمعية معهم في المستقبل لخدمة المجتمع وشباب المملكة خاصةً، وذلك ضمن الرؤية الحكيمة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم، وحثهم للشراكة المجتمعية بين القطاع الأهلي والخاص لدفع التنمية البشرية نحو تطور وأفق أفضل بالمستقبل.
وقد تم لقاءهم بالسيد نوفل مدير عيادة الربيع لطب الأسنان بفرع مدينة عيسى، حيث تبادل الطرفان أوجه التعاون بما يصب في مصلحة شباب المملكة.
كما استعرض راشد أهم البرامج والأنشطة الشبابية التي نظمتها الجمعية طوال السنوات الماضية وخططها للسنوات القادمة، وذلك بما يصقل مواهب الشباب ويدفعهم للإبداع والإنجاز على المستويين المحلي والخارجي.
ومن جانبة شرح السيد نوفل أهم الأقسام الموجودة بالعيادة، والخدمات التي تقدمها العيادة للمجتمع في القطاع الخاص، وبعد ذلك قام الوفد بجولة بالعيادة للإطلاع على أهم الأجهزة وأحدثها في الطب والمستخدمة بالعيادة.
وفي ختام الزيارة قدم راشد جزيل الشكر والتقدير للسيد نوفل على رحابة الاستقبال والاستضافة، مؤكدًا على أنه سوف يتم التنسيق والشراكة المجتمعية معهم في المستقبل لخدمة المجتمع وشباب المملكة خاصةً، وذلك ضمن الرؤية الحكيمة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم، وحثهم للشراكة المجتمعية بين القطاع الأهلي والخاص لدفع التنمية البشرية نحو تطور وأفق أفضل بالمستقبل.