استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه في قصر الصافرية هذا اليوم معالي السيد دوارتي باتشيكو رئيس الإتحاد البرلماني الدولي بمناسبة زيارته للمملكة.
ورحب جلالة الملك المفدى بمعالي رئيس الإتحاد البرلماني الدولي، منوهاً بجهوده في تطوير هذه المؤسسة البرلمانية العالمية وتعزيز التعاون مع كافة البرلمانات والمجالس الوطنية.
وأعرب جلالته عن تقديره للدور الذي يضطلع به الإتحاد البرلماني في خدمة الأمن والسلم الدولي ودعم القضايا التي تهم الشعوب وتطلعاتها نحو تحقيق الاستقرار والسلام والرخاء والتنمية، مشيداً رعاه الله بما يهدف له البرلمان الدولي من نشر ثقافة حقوق الإنسان وتنسيق المواقف بين البرلمانات حول العالم، مقدراً جلالته مستوى التعاون الوطيد والتنسيق المثمر بين السلطة التشريعية والاتحاد البرلماني الدولي، مؤكداً أن مثل هذه الزيارات تسهم في تبادل التجارب والخبرات والأفكار على الصعيد البرلماني والديمقراطي.
ونوه جلالته بما تشهده المسيرة البرلمانية في مملكة البحرين من تطور مستمر وما حققته من إنجازات هامة في مختلف المجالات، مشيراً إلى أن المملكة تمضي قدماً على نهج التطوير والتحديث للبناء على ما تحقق نحو مزيد من التنمية والازدهار والتقدم لصالح شعبها الكريم.
كما أثنى جلالته على ما تم تحقيقه في البحرين من نشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الأنسان بفضل تظافر أبنائها جميعاً وما حققته المرأة البحرينية من إنجازات وإسهامات في عملية التطوير وصنع القرار وجهودها في مجال المشاركة السياسية ووصولها لرئاسة وعضوية مجلس النواب وتقلدها أعلى المراتب والمناصب الرفيعة محلياً واقليمياً وعالمياً.
وقد أعرب رئيس الإتحاد البرلماني الدولي عن شكره وتقديره لجلالة الملك المفدى على هذا اللقاء الذي أكد حرص جلالته على دعم المسيرة البرلمانية في مملكة البحرين، مشيداً بجهود مملكة البحرين في منظومة حقوق الإنسان خاصة.
فيما يتعلق بالحقوق المدنية والسياسية وتحقيق المساواة بين الجنسين ، بالإضافة إلى الخطوات السباقة التي قامت بها في تطوير العدالة الإصلاحية ، كما أشاد معالي السيد دوارتي باتشيكو رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، بما حققته مملكة البحرين من إنجازات رائدة ومتميزة في مختلف المجالات، الديمقراطي والمجال الحقوقي، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والتي حققت الكثير من الإنجازات الحقوقية، في تعزيز قيم ومبادئ السلام والتعايش والتسامح، ودعم التعددية والحوار وفق منظومة ثقافية أصيلة ومتميزة.
ورحب جلالة الملك المفدى بمعالي رئيس الإتحاد البرلماني الدولي، منوهاً بجهوده في تطوير هذه المؤسسة البرلمانية العالمية وتعزيز التعاون مع كافة البرلمانات والمجالس الوطنية.
وأعرب جلالته عن تقديره للدور الذي يضطلع به الإتحاد البرلماني في خدمة الأمن والسلم الدولي ودعم القضايا التي تهم الشعوب وتطلعاتها نحو تحقيق الاستقرار والسلام والرخاء والتنمية، مشيداً رعاه الله بما يهدف له البرلمان الدولي من نشر ثقافة حقوق الإنسان وتنسيق المواقف بين البرلمانات حول العالم، مقدراً جلالته مستوى التعاون الوطيد والتنسيق المثمر بين السلطة التشريعية والاتحاد البرلماني الدولي، مؤكداً أن مثل هذه الزيارات تسهم في تبادل التجارب والخبرات والأفكار على الصعيد البرلماني والديمقراطي.
ونوه جلالته بما تشهده المسيرة البرلمانية في مملكة البحرين من تطور مستمر وما حققته من إنجازات هامة في مختلف المجالات، مشيراً إلى أن المملكة تمضي قدماً على نهج التطوير والتحديث للبناء على ما تحقق نحو مزيد من التنمية والازدهار والتقدم لصالح شعبها الكريم.
كما أثنى جلالته على ما تم تحقيقه في البحرين من نشر ثقافة الديمقراطية وحقوق الأنسان بفضل تظافر أبنائها جميعاً وما حققته المرأة البحرينية من إنجازات وإسهامات في عملية التطوير وصنع القرار وجهودها في مجال المشاركة السياسية ووصولها لرئاسة وعضوية مجلس النواب وتقلدها أعلى المراتب والمناصب الرفيعة محلياً واقليمياً وعالمياً.
وقد أعرب رئيس الإتحاد البرلماني الدولي عن شكره وتقديره لجلالة الملك المفدى على هذا اللقاء الذي أكد حرص جلالته على دعم المسيرة البرلمانية في مملكة البحرين، مشيداً بجهود مملكة البحرين في منظومة حقوق الإنسان خاصة.
فيما يتعلق بالحقوق المدنية والسياسية وتحقيق المساواة بين الجنسين ، بالإضافة إلى الخطوات السباقة التي قامت بها في تطوير العدالة الإصلاحية ، كما أشاد معالي السيد دوارتي باتشيكو رئيس الاتحاد البرلماني الدولي، بما حققته مملكة البحرين من إنجازات رائدة ومتميزة في مختلف المجالات، الديمقراطي والمجال الحقوقي، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والتي حققت الكثير من الإنجازات الحقوقية، في تعزيز قيم ومبادئ السلام والتعايش والتسامح، ودعم التعددية والحوار وفق منظومة ثقافية أصيلة ومتميزة.