دعا الرئيس قيس سعيد، وزارتي الداخلية والعدل إلى تعقب من يرتب للقيام باغتيالات في البلاد، وفق تعبيره.
جاء ذلك، خلال اشرافه الخميس بقصر قرطاج، على اجتماع مجلس الوزراء، وفق بيان صادر عن الرئاسة.
سعيد شدد بالمناسبة، على ضرورة مواصلة العمل بنفس العزيمة لدحض الافتراءات والأكاذيب والتصدي لكلّ محاولات ضرب الدولة التونسية واتخاذ القرارات التي ينتظرها الشعب التونسي صاحب السيادة.
كما أشار الى أن وضع القانون المتعلق بالمجلس الأعلى للقضاء كان نتيجة لتدخل عدد من الأطراف غير المختصة وجملة من قوى الضغط، معتبرا أنه لا يمكن تطهير البلاد إلا بقضاء عادل.
وفي وقت سابق، أطلقت المصالح العسكرية والأمنية التونسية المختصة تحذيرات من وجود مخططات إرهابية خطيرة وأكيدة، تزامنا مع الاحتفال بالسنة الجديدة، تستهدف زعزعة استقرار البلاد، وفق ما كشفه تقرير إعلامي.
ونقلت يومية "الصباح"، الصادرة الخميس، عن مصادر أمنية متطابقة، "أن هناك مخططا إرهابيا وشيكا لاغتيال شخصية سياسية أو هجوم على مراكز حيوية"، مشيرة إلى "أن المصالح العسكرية والأمنية تتعامل بجدية مع هذه المعلومات والتحذيرات".
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن مختلف الوحدات الأمنية تولي هذه المعلومات الاستخباراتية العناية الفائقة من خلال رفع حالة الاستنفار واليقظة، وتكثيف عمليات المراقبة، وتشديد عملية تأمين الشخصيات المهددة، الى جانب وضع خطة أمنية استراتيجية لتأمين المناطق السياحية والمقرات الأمنية والمنشآت الحيوية أثناء الاحتفالات برأس السنة نهاية الأسبوع الجاري.
جاء ذلك، خلال اشرافه الخميس بقصر قرطاج، على اجتماع مجلس الوزراء، وفق بيان صادر عن الرئاسة.
سعيد شدد بالمناسبة، على ضرورة مواصلة العمل بنفس العزيمة لدحض الافتراءات والأكاذيب والتصدي لكلّ محاولات ضرب الدولة التونسية واتخاذ القرارات التي ينتظرها الشعب التونسي صاحب السيادة.
كما أشار الى أن وضع القانون المتعلق بالمجلس الأعلى للقضاء كان نتيجة لتدخل عدد من الأطراف غير المختصة وجملة من قوى الضغط، معتبرا أنه لا يمكن تطهير البلاد إلا بقضاء عادل.
وفي وقت سابق، أطلقت المصالح العسكرية والأمنية التونسية المختصة تحذيرات من وجود مخططات إرهابية خطيرة وأكيدة، تزامنا مع الاحتفال بالسنة الجديدة، تستهدف زعزعة استقرار البلاد، وفق ما كشفه تقرير إعلامي.
ونقلت يومية "الصباح"، الصادرة الخميس، عن مصادر أمنية متطابقة، "أن هناك مخططا إرهابيا وشيكا لاغتيال شخصية سياسية أو هجوم على مراكز حيوية"، مشيرة إلى "أن المصالح العسكرية والأمنية تتعامل بجدية مع هذه المعلومات والتحذيرات".
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن مختلف الوحدات الأمنية تولي هذه المعلومات الاستخباراتية العناية الفائقة من خلال رفع حالة الاستنفار واليقظة، وتكثيف عمليات المراقبة، وتشديد عملية تأمين الشخصيات المهددة، الى جانب وضع خطة أمنية استراتيجية لتأمين المناطق السياحية والمقرات الأمنية والمنشآت الحيوية أثناء الاحتفالات برأس السنة نهاية الأسبوع الجاري.