ياسمينا صلاح
أكدت الحكومة على دراستها لمقترح برغبة نيابي بشأن توفير خط ساخن للوقاية من الانتحار ويعنى بالتوعية والإرشاد، حيث يهدف المقترح إلى توفير خدمات وقائية وعلاجية للمرضى والأشخاص ذوي الخطورة والذين لديهم نزعة انتحارية من خلال المرافق الصحية المعنية وخاصة مستشفى الطب النفسي، ودعم مؤسسات المجتمع المدني والاهتمام بالصحة النفسية من خلال مبادرات متنوعة للنهوض بالخدمات النفسية التي باتت أولوية صحية، ومثال على ذلك قيام الجاليات التي تزيد لديها نسبة الانتحار بإنشاء خدمة الخط الساخن لهذه الحالات.
وأشارت الحكومة إلى توفير فريق للأزمات بقسم العلاج بالمجتمع والذي يقوم بالتعامل مع الحالات المستعجلة المحولة، وستتم زيارة المريض في موقعة مع فريق الإسعاف والشرطة والدفاع المدني لتقديم الدعم والعلاج النفسي، ومن ثم إحضار المريض للمستشفى لاستكمال التقييم وتقديم العلاج اللازم، حيث إن الفريق مدرب على التعامل مع الحالات الطارئة وتقديم العلاجات الفورية في موقع الحدث ويتكون الفريق من طبيب، وممرض، وباحث اجتماعي، وأخصائي نفسي، ويوجد حالياً خط مباشر لتغطية ساعات العمل الرسمية لاستقبال طلب الدعم والمساندة للحالات الشديدة أو ذات الخطورة.
وأوضحت أن دمج الخدمة النفسية وتوفيرها له أثر بالغ بمراكز الصحية الأولية، وذلك لتشجيع الأفراد لطلب المساعدة النفسية، من خلال خدمات سهلة الوصول، وبعيداً عن المخاوف والتردد من الحصول على الخدمة النفسية بسبب الوصمة المرتبطة بالصحة النفسية.
أكدت الحكومة على دراستها لمقترح برغبة نيابي بشأن توفير خط ساخن للوقاية من الانتحار ويعنى بالتوعية والإرشاد، حيث يهدف المقترح إلى توفير خدمات وقائية وعلاجية للمرضى والأشخاص ذوي الخطورة والذين لديهم نزعة انتحارية من خلال المرافق الصحية المعنية وخاصة مستشفى الطب النفسي، ودعم مؤسسات المجتمع المدني والاهتمام بالصحة النفسية من خلال مبادرات متنوعة للنهوض بالخدمات النفسية التي باتت أولوية صحية، ومثال على ذلك قيام الجاليات التي تزيد لديها نسبة الانتحار بإنشاء خدمة الخط الساخن لهذه الحالات.
وأشارت الحكومة إلى توفير فريق للأزمات بقسم العلاج بالمجتمع والذي يقوم بالتعامل مع الحالات المستعجلة المحولة، وستتم زيارة المريض في موقعة مع فريق الإسعاف والشرطة والدفاع المدني لتقديم الدعم والعلاج النفسي، ومن ثم إحضار المريض للمستشفى لاستكمال التقييم وتقديم العلاج اللازم، حيث إن الفريق مدرب على التعامل مع الحالات الطارئة وتقديم العلاجات الفورية في موقع الحدث ويتكون الفريق من طبيب، وممرض، وباحث اجتماعي، وأخصائي نفسي، ويوجد حالياً خط مباشر لتغطية ساعات العمل الرسمية لاستقبال طلب الدعم والمساندة للحالات الشديدة أو ذات الخطورة.
وأوضحت أن دمج الخدمة النفسية وتوفيرها له أثر بالغ بمراكز الصحية الأولية، وذلك لتشجيع الأفراد لطلب المساعدة النفسية، من خلال خدمات سهلة الوصول، وبعيداً عن المخاوف والتردد من الحصول على الخدمة النفسية بسبب الوصمة المرتبطة بالصحة النفسية.