إن تفريغ الطاقة السلبية هو أمر في غاية الأهمية للحفاظ على الصحة الشخصية والنفسية، ولهذا السبب اخترنا أن نعرفك على أفضل هذه الطرق التي تمدك بالطاقة والإيجابية.
كل يوم نمر بتجارب ولحظات يمكن أن تؤثر على مزاجنا ونهارنا، ولأن ضغوطات الحياة وهمومها كثيرة، من الطبيعي أن تشعرين بالضجر والقلق وتراودك المشاعر السلبية. ولأننا حريصين على صحتك النفسية، سنعرض لك افضل الطرق التي تُخلصك من هذه المشاعر والطاقة السلبية.
إعادة صياغة طريقة التفكير
من المعروف أن إعادة الصياغة هي من إحدى أهم تقنيات علم النفس الإيجابي الحديث والذي يعني إعادة التفكير والتحليل للتخلص من السلوك والطاقة المُدمرة والسلبية. فتقول العديد من الدراسات أنه حتى لو شعرت بالسلبية فإن هذا النوع من الطاقة ليس سيئاً تماماً ويُعتبر مظلاً أو غير متوازن.
ومن هذا المُنطلق، يقترح العديد من الأطباء النفسانيين بإعادة صياغة التفكير لاعتبار هذه الطاقة حاضرة لسبب ما وأنها تساعد على النمو والتقدم. ولهذا السبب، ننصحك بأن تطرحين على نفسك أسئلة حول المشاعر السلبية التي تشعرين بها وتدوين كل ما يحصل معك في يومك لمعرفة ما هي أسباب هذه الطاقة وكيف يمكنك تبديلها والتخلص منها.
ابتعدي عن الطاقة التي لا تشبهك
إن وضع الحدود الصحية هي طريقة أساسية للابتعاد عن المواقف التي قد تثير المشاعر السلبية وتضعك في مواجهة مع الآخرين. وقد شدد الأطباء على ضرورة قول كلمة "لا" للأشخاص أو الأمور التي لا تناسب أو تتماشى مع طاقتك.
فإذا بدأت بقول "لا" للآخرين وترفضين ما يطلبوه منك، ستلاحظين الفرق وستزيد ثقتك بنفسك وحبك وقوة شخصيتك وستشعرين بأنك مليئة بالطاقة والحماس وأنك سيدة أفكارك ومشاعرك!
قضاء الوقت في الطبيعة
تشير العديد من أن الدراسات الطبيعة هي واحدة من أهم العلاجات التي تساعد في تحسين النفسية والتخلص من القلق والتوتر. فإذا كنت تريدين أن تفرغي الطاقة السلبية الموجودة داخلك، إلجأي إلى الطبيعة مثل ممارسة المشي في الهواء الطلق أو قرب البحر، ويمكنك أيضاً تجرية السباحة أو ركوب الدراجة الهوائية.
إحاطة نفسك بالأشخاص الإيجابيين
مما لا شك به أن الأشخاص المحيطين بك يؤثرون بشكل مباشر على حياتك ومزاجك، ولهذا السبب عليك إتقان اختيار الأشخاص في حياتك أي الذين يمدونك بالطاقة الإيجابية والحب. فقد أكد الأطباء أنه في حال كُنت محاطة بالأشخاص السلبيين الذين يؤثرون على مزاجك وطريقة تفكيرك، سينعكس هذا بصور سلبية عليك وستشعرين بالحزن والكآبة.
اختاري الصديقة أو الصديق الذي يقدم لك الدعم والحب الدائم ويُشجعك على التقدم والتطور بدلاً من الصديقة التي لا تتمنى لك الخير وتقدم لك الانتقادات والملاحظات القاسية دائماً.
إلى جانب هذه الطرق، يمكنك أيضاً تجربة صيحات الملابس التي تزرع البهجة بداخلك وتقضي على الطاقة السلبية!
كل يوم نمر بتجارب ولحظات يمكن أن تؤثر على مزاجنا ونهارنا، ولأن ضغوطات الحياة وهمومها كثيرة، من الطبيعي أن تشعرين بالضجر والقلق وتراودك المشاعر السلبية. ولأننا حريصين على صحتك النفسية، سنعرض لك افضل الطرق التي تُخلصك من هذه المشاعر والطاقة السلبية.
إعادة صياغة طريقة التفكير
من المعروف أن إعادة الصياغة هي من إحدى أهم تقنيات علم النفس الإيجابي الحديث والذي يعني إعادة التفكير والتحليل للتخلص من السلوك والطاقة المُدمرة والسلبية. فتقول العديد من الدراسات أنه حتى لو شعرت بالسلبية فإن هذا النوع من الطاقة ليس سيئاً تماماً ويُعتبر مظلاً أو غير متوازن.
ومن هذا المُنطلق، يقترح العديد من الأطباء النفسانيين بإعادة صياغة التفكير لاعتبار هذه الطاقة حاضرة لسبب ما وأنها تساعد على النمو والتقدم. ولهذا السبب، ننصحك بأن تطرحين على نفسك أسئلة حول المشاعر السلبية التي تشعرين بها وتدوين كل ما يحصل معك في يومك لمعرفة ما هي أسباب هذه الطاقة وكيف يمكنك تبديلها والتخلص منها.
ابتعدي عن الطاقة التي لا تشبهك
إن وضع الحدود الصحية هي طريقة أساسية للابتعاد عن المواقف التي قد تثير المشاعر السلبية وتضعك في مواجهة مع الآخرين. وقد شدد الأطباء على ضرورة قول كلمة "لا" للأشخاص أو الأمور التي لا تناسب أو تتماشى مع طاقتك.
فإذا بدأت بقول "لا" للآخرين وترفضين ما يطلبوه منك، ستلاحظين الفرق وستزيد ثقتك بنفسك وحبك وقوة شخصيتك وستشعرين بأنك مليئة بالطاقة والحماس وأنك سيدة أفكارك ومشاعرك!
قضاء الوقت في الطبيعة
تشير العديد من أن الدراسات الطبيعة هي واحدة من أهم العلاجات التي تساعد في تحسين النفسية والتخلص من القلق والتوتر. فإذا كنت تريدين أن تفرغي الطاقة السلبية الموجودة داخلك، إلجأي إلى الطبيعة مثل ممارسة المشي في الهواء الطلق أو قرب البحر، ويمكنك أيضاً تجرية السباحة أو ركوب الدراجة الهوائية.
إحاطة نفسك بالأشخاص الإيجابيين
مما لا شك به أن الأشخاص المحيطين بك يؤثرون بشكل مباشر على حياتك ومزاجك، ولهذا السبب عليك إتقان اختيار الأشخاص في حياتك أي الذين يمدونك بالطاقة الإيجابية والحب. فقد أكد الأطباء أنه في حال كُنت محاطة بالأشخاص السلبيين الذين يؤثرون على مزاجك وطريقة تفكيرك، سينعكس هذا بصور سلبية عليك وستشعرين بالحزن والكآبة.
اختاري الصديقة أو الصديق الذي يقدم لك الدعم والحب الدائم ويُشجعك على التقدم والتطور بدلاً من الصديقة التي لا تتمنى لك الخير وتقدم لك الانتقادات والملاحظات القاسية دائماً.
إلى جانب هذه الطرق، يمكنك أيضاً تجربة صيحات الملابس التي تزرع البهجة بداخلك وتقضي على الطاقة السلبية!