أعرب نائب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة، عن أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى؛ بمناسبة منح جلالته (قلادة أبي بكر الصديق رضي الله عنه)، من الطبقة الأولى من المنظمة العربية للهلال والصليب الأحمر؛ تقديرًا لجهود جلالته الإنسانية الكبيرة على الصعيد الدولي والإقليمي.
وقال سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة إن جلالة الملك المفدى قائم للعمل الإنساني عبر رؤاه الثاقبة ونهجه الرشيد في تعزيز المشاريع والمبادرات الهادفة والمعززة لقيم التسامح والتعايش السلمي، مشيرًا إلى أن المبادرات الرائدة للعاهل المفدى في ساحات الخير والعطاء عبر ما غرسه من قيم دينية وعادات أصيلة في نفوس أبناء هذا الوطن، إذ كان جلالته القائد الملهم لهذه الإسهامات الخيرية والإنسانية على مستوى العالم، مثمنًا الجهود الكبيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة عبر المساعي المتواصلة لتجسيد تطلعات جلالة الملك المفدى في تعزيز الغايات الإنسانية النبيلة والرسالة السامية لمملكة البحرين.
وذكر سموه أن تسلم جلالة الملك المفدى "قلادة أبي بكر الصديق" من الدرجة الأولى تأكيد واضح واعتراف كبير بالدور البارز لجلالته في مجال التنمية المجتمعية والعمل الإنساني، إذ أن جلالته حريص على إحلال السلام والأمن المجتمعي بما يعزز سبل تنمية المجتمعات، مشيدًا بمبادرات جلالته التي عززت مكانة مملكة البحرين باعتبارها داعمة للمنظمات الإنسانية والاجتماعية وداعية للتسامح والتعايش السلمي بما يحقق السلام والاستقرار والازدهار في العال، داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ عاهل البلاد المفدى وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية، وأن يديم على مملكة البحرين نعمة الأمن والأمان والازدهار في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى.
وقال سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة إن جلالة الملك المفدى قائم للعمل الإنساني عبر رؤاه الثاقبة ونهجه الرشيد في تعزيز المشاريع والمبادرات الهادفة والمعززة لقيم التسامح والتعايش السلمي، مشيرًا إلى أن المبادرات الرائدة للعاهل المفدى في ساحات الخير والعطاء عبر ما غرسه من قيم دينية وعادات أصيلة في نفوس أبناء هذا الوطن، إذ كان جلالته القائد الملهم لهذه الإسهامات الخيرية والإنسانية على مستوى العالم، مثمنًا الجهود الكبيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة عبر المساعي المتواصلة لتجسيد تطلعات جلالة الملك المفدى في تعزيز الغايات الإنسانية النبيلة والرسالة السامية لمملكة البحرين.
وذكر سموه أن تسلم جلالة الملك المفدى "قلادة أبي بكر الصديق" من الدرجة الأولى تأكيد واضح واعتراف كبير بالدور البارز لجلالته في مجال التنمية المجتمعية والعمل الإنساني، إذ أن جلالته حريص على إحلال السلام والأمن المجتمعي بما يعزز سبل تنمية المجتمعات، مشيدًا بمبادرات جلالته التي عززت مكانة مملكة البحرين باعتبارها داعمة للمنظمات الإنسانية والاجتماعية وداعية للتسامح والتعايش السلمي بما يحقق السلام والاستقرار والازدهار في العال، داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ عاهل البلاد المفدى وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية، وأن يديم على مملكة البحرين نعمة الأمن والأمان والازدهار في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى.