فازت مملكة البحرين ممثلة بالاتحاد البحريني لكرة اليد بشرف تنظيم كأس آسيا للشباب لكرة اليد في نسخته الثامنة عشرة المقرر إقامتها خلال الفترة ما بين 13 – 22 أغسطس 2022، والمؤهلة إلى نهائيات كأس العالم بألمانيا واليونان 2023.
ومنح المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي لكرة اليد حق الاستضافة إلى مملكة البحرين خلال الاجتماع الأخير الذي عقد في الأسبوع الماضي بالكويت، وبعد الاطلاع على الملف المقدم من قبل اتحاد اليد والذي يحوي الجاهزية الكاملة والقدرة المتميزة للبحرين على تنظيم أكبر التجمعات الرياضية في جميع الألعاب.
ونجح الملف البحريني في الفوز بأحقية الاستضافة وفقاً للمقارنة الدقيقة مع الملفات الأخرى للدول التي أبدت رغبتها في احتضان البطولة، وفي ظل ما تتمتع به البحرين من أرضية مناسبة متمثلة في وفرة المنشآت الرياضية لإقامة المباريات عليها وصالات التدريبات بالإضافة إلى فنادق السكن وجميع الجوانب الإدارية المتعلقة بالتنظيم
ويعتبر قرار منح استضافة البطولة الآسيوية للشباب مكسباً كبيراً لمملكة البحرين من الناحيتين الإعلامية والترويجية حيث ستكون البحرين محطاً للأنظار الآسيوية باعتبارها ثاني أكبر البطولات على مستوى القارة في لعبة كرة اليد.
وسبق للاتحاد البحريني تنظيم العديد من البطولات على مستوى اللعبة، فقد نجحت في استضافة ثلاث بطولات آسيوية على مستوى الرجال وتنظيم بطولتي الشباب والناشئين في وقت سابق، عطفاً على استضافتها لنهائيات كأس العالم للناشئين في عام 2007، وكان لتلك الاستضافات الصدى الطيب بما لاقته من نجاحٍ منقطع النظير من الناحيتين التنظيمية الإدارية والفنية علاوة على الدعم الجماهيري الكبير الذي شهدته تلك البطولات.
من جانبه، يعمل الاتحاد البحريني لكرة اليد على تسخير كافة الجهود والإمكانيات المتاحة للحصول على ثقة المسؤولين في عملية التنظيم، وذلك تماشياً مع التوجيهات الكريمة من قبل القيادة الرياضية من أجل الخروج بأفضل تنظيم لائق.
ومنح المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي لكرة اليد حق الاستضافة إلى مملكة البحرين خلال الاجتماع الأخير الذي عقد في الأسبوع الماضي بالكويت، وبعد الاطلاع على الملف المقدم من قبل اتحاد اليد والذي يحوي الجاهزية الكاملة والقدرة المتميزة للبحرين على تنظيم أكبر التجمعات الرياضية في جميع الألعاب.
ونجح الملف البحريني في الفوز بأحقية الاستضافة وفقاً للمقارنة الدقيقة مع الملفات الأخرى للدول التي أبدت رغبتها في احتضان البطولة، وفي ظل ما تتمتع به البحرين من أرضية مناسبة متمثلة في وفرة المنشآت الرياضية لإقامة المباريات عليها وصالات التدريبات بالإضافة إلى فنادق السكن وجميع الجوانب الإدارية المتعلقة بالتنظيم
ويعتبر قرار منح استضافة البطولة الآسيوية للشباب مكسباً كبيراً لمملكة البحرين من الناحيتين الإعلامية والترويجية حيث ستكون البحرين محطاً للأنظار الآسيوية باعتبارها ثاني أكبر البطولات على مستوى القارة في لعبة كرة اليد.
وسبق للاتحاد البحريني تنظيم العديد من البطولات على مستوى اللعبة، فقد نجحت في استضافة ثلاث بطولات آسيوية على مستوى الرجال وتنظيم بطولتي الشباب والناشئين في وقت سابق، عطفاً على استضافتها لنهائيات كأس العالم للناشئين في عام 2007، وكان لتلك الاستضافات الصدى الطيب بما لاقته من نجاحٍ منقطع النظير من الناحيتين التنظيمية الإدارية والفنية علاوة على الدعم الجماهيري الكبير الذي شهدته تلك البطولات.
من جانبه، يعمل الاتحاد البحريني لكرة اليد على تسخير كافة الجهود والإمكانيات المتاحة للحصول على ثقة المسؤولين في عملية التنظيم، وذلك تماشياً مع التوجيهات الكريمة من قبل القيادة الرياضية من أجل الخروج بأفضل تنظيم لائق.