أبدى الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد، سعادته بالانتصار بنتيجة (3-1) على ألكويانو، مساء أمس الأربعاء، في إطار منافسات دور الـ32 من كأس ملك إسبانيا.
وقال أنشيلوتي، خلال تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "لعبنا المباراة بالطريقة التي كان علينا القيام بها، حيث قاتلنا وقاتلنا وبذلنا أفضل ما لدينا".
وعن إصابة ماريانو دياز، كشف: "لقد تعرض ماريانو لإصابة في الفخذ الأيمن، وعلينا تقييمه في الأيام القليلة المقبلة، وهذا أمر وارد الحدوث".
وبسؤاله عما إذا كان يشعر بالخوف من الإقصاء مجدداً ضد ألكويانو، أجاب: "إذا كنت وجدت خطورة في المباراة، فذلك لأن الخصم قدم مباراة جيدة للغاية، لكننا في النهاية حققنا الانتصار".
واستكمل أنشيلوتي: "أداء لونين؟ لقد كان جيداً جداً على الرغم من أنه ارتكب بعض الأخطاء، لم أقل إنه سيكون حارس مرمى الفريق في بطولة الكأس، لأنني لم أقل إن كورتوا هو حارسنا في الليجا".
وأوضح: "انتهت العطلة بعد الخسارة ضد خيتافي، وما فعله الفريق ضد ألكويانو هو ما يتوجب عليهم فعله".
وأتم أنشيلوتي: "صحيح أن هازارد يمكن أن يكون أفضل في موقف رجل على رجل، وأعتقد أنه سيعود إلى أفضل مستوى له، لأنه يمتلك إمكانيات كبيرة وسيظهرها".
وبهذا الانتصار حسم ريال مدريد، عبوره إلى الدور ثمن النهائي من كأس ملك إسبانيا.
وقال أنشيلوتي، خلال تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "لعبنا المباراة بالطريقة التي كان علينا القيام بها، حيث قاتلنا وقاتلنا وبذلنا أفضل ما لدينا".
وعن إصابة ماريانو دياز، كشف: "لقد تعرض ماريانو لإصابة في الفخذ الأيمن، وعلينا تقييمه في الأيام القليلة المقبلة، وهذا أمر وارد الحدوث".
وبسؤاله عما إذا كان يشعر بالخوف من الإقصاء مجدداً ضد ألكويانو، أجاب: "إذا كنت وجدت خطورة في المباراة، فذلك لأن الخصم قدم مباراة جيدة للغاية، لكننا في النهاية حققنا الانتصار".
واستكمل أنشيلوتي: "أداء لونين؟ لقد كان جيداً جداً على الرغم من أنه ارتكب بعض الأخطاء، لم أقل إنه سيكون حارس مرمى الفريق في بطولة الكأس، لأنني لم أقل إن كورتوا هو حارسنا في الليجا".
وأوضح: "انتهت العطلة بعد الخسارة ضد خيتافي، وما فعله الفريق ضد ألكويانو هو ما يتوجب عليهم فعله".
وأتم أنشيلوتي: "صحيح أن هازارد يمكن أن يكون أفضل في موقف رجل على رجل، وأعتقد أنه سيعود إلى أفضل مستوى له، لأنه يمتلك إمكانيات كبيرة وسيظهرها".
وبهذا الانتصار حسم ريال مدريد، عبوره إلى الدور ثمن النهائي من كأس ملك إسبانيا.