أثار جسم غريب على سطح القمر، فضولا علميا واسعا خلال الأسابيع الأخيرة، بعدما ظهر على شكل شبيه بالأرنب، فتوالت عدة محاولات لأجل تحديد ماهيته.
وبحسب موقع "لايف ساينس"، فإن الجسم الذي رصدته صورة ملتقطة من مركبة "يوتو 2" الصينة على القمر، عبارة عن صخرة على شكل أرنب.
وأطلق الفريق العلمي المشرف على مركبة "يوتو 2" الصينية المتجولة في القمر، لقب الأرنب الحجري على ذلك الجسم.
ويوم الجمعة، أعلنت علماء فلك، تمكن المركبة الصينية من إنجاز أقرب عملية رصد لشيء من الأشياء على القمر.
وفي ديسمبر الماضي، ظهر هذا الجسم الشبيه بالأرنب لأول مرة أمام كاميرات المركبة الصينية "يوتو 2"، لكنه بدا بمثابة شيء غامض في الأفق.
وهذه المركبة الصينية هي أول مركبة تتحرك من أجل استكشاف مناطق نائية من القمر، لأن هذه الأخيرة بعيدة في الغالب عن الجهة المقابلة لكوكب الأرض.
ويقول علماء إن هذه المناطق النائية من القمر تضم عددا أكبر من الحفر، وما أثار الفضول في حالة صخرة الأرنب هو كونها غير مألوفة، كما أن سطحها بدا غريبا أيضا.
وفي وقت سابق، تمازح باحثون من إدارة الفضاء الوطنية في الصين، قائلين إن الجسم الذي جرى رصده ربما يكون كوخا لكائنات فضائية.
لكن بعدما تحركت المركبة الصينية لمسافة أطول على القمر، تبين أن الجسم المثير للفضول ليس سوى صخرة أصغر مما جرى اعتقاده.
وتبين أيضا أن شكل هذا الجسم الموجود على القمر أكثر استدارة، وهو ما وضع حدا لتكهنات كثيرة حاولت أن تحدد ما رصدته المركبة الصينية.
وبحسب موقع "لايف ساينس"، فإن الجسم الذي رصدته صورة ملتقطة من مركبة "يوتو 2" الصينة على القمر، عبارة عن صخرة على شكل أرنب.
وأطلق الفريق العلمي المشرف على مركبة "يوتو 2" الصينية المتجولة في القمر، لقب الأرنب الحجري على ذلك الجسم.
ويوم الجمعة، أعلنت علماء فلك، تمكن المركبة الصينية من إنجاز أقرب عملية رصد لشيء من الأشياء على القمر.
وفي ديسمبر الماضي، ظهر هذا الجسم الشبيه بالأرنب لأول مرة أمام كاميرات المركبة الصينية "يوتو 2"، لكنه بدا بمثابة شيء غامض في الأفق.
وهذه المركبة الصينية هي أول مركبة تتحرك من أجل استكشاف مناطق نائية من القمر، لأن هذه الأخيرة بعيدة في الغالب عن الجهة المقابلة لكوكب الأرض.
ويقول علماء إن هذه المناطق النائية من القمر تضم عددا أكبر من الحفر، وما أثار الفضول في حالة صخرة الأرنب هو كونها غير مألوفة، كما أن سطحها بدا غريبا أيضا.
وفي وقت سابق، تمازح باحثون من إدارة الفضاء الوطنية في الصين، قائلين إن الجسم الذي جرى رصده ربما يكون كوخا لكائنات فضائية.
لكن بعدما تحركت المركبة الصينية لمسافة أطول على القمر، تبين أن الجسم المثير للفضول ليس سوى صخرة أصغر مما جرى اعتقاده.
وتبين أيضا أن شكل هذا الجسم الموجود على القمر أكثر استدارة، وهو ما وضع حدا لتكهنات كثيرة حاولت أن تحدد ما رصدته المركبة الصينية.