عمر البلوشي
عين الاتحاد البحريني للبادل المدرب البرتغالي لويس دييغو كامبوس مدرباً للمنتخب خلال الفترة القادمة، وذلك بعد نجاحه في مجال التدريب باللعبة الحديثة التي أشرق نورها قبل عدة أشهر في مملكة البحرين.
وقد تواجد كامبوس في يوليو الماضي بالمملكة لقيادة الفريق الأول لكرة القدم بنادي النجمة، حيث استقال المدرب من منصبه بعد النتائج المهزوزة التي ظهر بها الفريق منذ انطلاقة الموسم، ليتجه البرتغالي إلى إبراز قدرته التدريبية بشكل واضح في لعبة البادل خلال الأشهر الماضية، إلى جانب مشاركته في عدد من البطولات المحلية.
ويبدو أن تواجد كامبوس في البحرين لتدريب كرة القدم لم يكن خياراً موفقاً مع ما قدمه مع النجمة، إلا أن جميع من تابعه خلال ممارسته وتدريبه للعبة البادل أثبت كفاءته وقوته في ذلك وخاصة أنه كان مساعداً لمدرب المنتخب البرتغالي للبادل في فترة سابقة.
وقد شهدت لعبة البادل طفرة كبيرة في الفترة الماضية مع إنشاء العديد من الملاعب وسط واضح وكبير من عشاق الرياضة لخوض هذه التجربة الفريدة من نوعها وللمرة الأولى في البحرين، ليتم تأسيس الاتحاد البحريني للبادل نهاية العام الماضي الذي ما لبث وأن بانت تحركاته بشكل كبير وبشكل مبشر للعبة، وذلك بتأسيس منتخب وطني يقوده البرتغالي كامبوس.
عين الاتحاد البحريني للبادل المدرب البرتغالي لويس دييغو كامبوس مدرباً للمنتخب خلال الفترة القادمة، وذلك بعد نجاحه في مجال التدريب باللعبة الحديثة التي أشرق نورها قبل عدة أشهر في مملكة البحرين.
وقد تواجد كامبوس في يوليو الماضي بالمملكة لقيادة الفريق الأول لكرة القدم بنادي النجمة، حيث استقال المدرب من منصبه بعد النتائج المهزوزة التي ظهر بها الفريق منذ انطلاقة الموسم، ليتجه البرتغالي إلى إبراز قدرته التدريبية بشكل واضح في لعبة البادل خلال الأشهر الماضية، إلى جانب مشاركته في عدد من البطولات المحلية.
ويبدو أن تواجد كامبوس في البحرين لتدريب كرة القدم لم يكن خياراً موفقاً مع ما قدمه مع النجمة، إلا أن جميع من تابعه خلال ممارسته وتدريبه للعبة البادل أثبت كفاءته وقوته في ذلك وخاصة أنه كان مساعداً لمدرب المنتخب البرتغالي للبادل في فترة سابقة.
وقد شهدت لعبة البادل طفرة كبيرة في الفترة الماضية مع إنشاء العديد من الملاعب وسط واضح وكبير من عشاق الرياضة لخوض هذه التجربة الفريدة من نوعها وللمرة الأولى في البحرين، ليتم تأسيس الاتحاد البحريني للبادل نهاية العام الماضي الذي ما لبث وأن بانت تحركاته بشكل كبير وبشكل مبشر للعبة، وذلك بتأسيس منتخب وطني يقوده البرتغالي كامبوس.