وليد عبدالله
يبدو أن فريق الحد يعيش موسما سيئا على خلاف العادة، بسبب النتائج التي حققها في المباريات 9 الماضية في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز وخروجه من سباق المنافسة في مسابقة كأس جلالة الملك المفدى في الموسم الرياضي الحالي 2021/ 2022.
فالمتابع لفريق الحد في المواسم الماضية يجد أن الحد يعد أحد الفرق المنافسة وقد استطاع من تحقيق نجاحات خلال المواسم العشرة الماضية، بإحراز لقب كأس جلالة الملك المفدى، ولقب مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز مرتين كانت آخرتهما في موسم 2019/ 2020، وتحقيقه للقب كأس النخبة وكأس السوبر.
إلا أنه يجد صعوبة واضحة في العودة من جديد للمنافسة، خصوصا بعد أن أنهى الموسم الماضي 2020/ 2021 باحتلاله المركز الخامس، وخروجه من الدور قبل النهائي لمسابقة كأس الملك في الموسم ذاته. ولم يجد الفريق ضالته في هذا الموسم حتى الآن، حيث اكتفى في 9 مباريات بمسابقة الدوري بتحقيق انتصار وحيد و5 تعادلات في حين تعرض إلى 3 هزائم كانت آخرها في مباراته أمام المحرق في الجولة التاسعة والأخيرة، كما أنه ودع منافسات أغلى الكؤوس من دور الثمانية بعد خسارته أمام الخالدية بثلاثية دون رد.
فالفريق يحتاج بكل تأكيد لوقفة صادقة من الإدارة الحداوية برئاسة أحمد المسلم لإعادة ترتيب أوراق الفريق قبل بدء منافسات القسم الثاني من مسابقة الدوري، حتى يعود الفريق من جديد لسابق عهده فريقا منافسا في الموسم الكروي.
يبدو أن فريق الحد يعيش موسما سيئا على خلاف العادة، بسبب النتائج التي حققها في المباريات 9 الماضية في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز وخروجه من سباق المنافسة في مسابقة كأس جلالة الملك المفدى في الموسم الرياضي الحالي 2021/ 2022.
فالمتابع لفريق الحد في المواسم الماضية يجد أن الحد يعد أحد الفرق المنافسة وقد استطاع من تحقيق نجاحات خلال المواسم العشرة الماضية، بإحراز لقب كأس جلالة الملك المفدى، ولقب مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز مرتين كانت آخرتهما في موسم 2019/ 2020، وتحقيقه للقب كأس النخبة وكأس السوبر.
إلا أنه يجد صعوبة واضحة في العودة من جديد للمنافسة، خصوصا بعد أن أنهى الموسم الماضي 2020/ 2021 باحتلاله المركز الخامس، وخروجه من الدور قبل النهائي لمسابقة كأس الملك في الموسم ذاته. ولم يجد الفريق ضالته في هذا الموسم حتى الآن، حيث اكتفى في 9 مباريات بمسابقة الدوري بتحقيق انتصار وحيد و5 تعادلات في حين تعرض إلى 3 هزائم كانت آخرها في مباراته أمام المحرق في الجولة التاسعة والأخيرة، كما أنه ودع منافسات أغلى الكؤوس من دور الثمانية بعد خسارته أمام الخالدية بثلاثية دون رد.
فالفريق يحتاج بكل تأكيد لوقفة صادقة من الإدارة الحداوية برئاسة أحمد المسلم لإعادة ترتيب أوراق الفريق قبل بدء منافسات القسم الثاني من مسابقة الدوري، حتى يعود الفريق من جديد لسابق عهده فريقا منافسا في الموسم الكروي.