إرم نيوز
كشف إيهاب العجمي معد برنامج وائل الإبراشي وصديقه، السبت، مفاجأة بشأن الطبيب الذي كان يشرف على علاجه في المنزل قبل تدهور حالته ونقله للمستشفى.
وقال العجمي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج ”الحكاية" إن الطبيب المعالج كان يدخن السجائر بشراهة وهو بجوار الإعلامي الراحل، موضحاً أنه أخبره أن الطبيب سيحول غرفة نومه إلى غرفة عناية مركزة ولذلك كان يرفض دخول المستشفى.
وأضاف العجمي أنه عندما ذهب إلى فيلا الإبراشي من أجل تطهيرها وتعقيمها بعد دخول الأخير المستشفى بناء على طلب زوجته، وجدها مثل ”الغرزة"، بخلاف ”انتشار كبايات بلاستيك مليئة بأعقاب سجاير رغم أن وائل الابراشي لم يكن من المدخنين" على حد قوله.
وأشار العجمي إلى أن الطبيب قال للإبراشي إن أعراض كورونا سترتفع تدريجيا ثم تبدأ تدريجيا في الانخفاض.
وقال العجمي إن هناك مسودات ورقية موجودة لدى أرملة وائل الإبراشي يؤكد فيها أنه كان ينوي كتابة كتاب يحكي فيه عن تجربته مع الطبيب المعالج له وتجربته مع مرض كورونا.
وتابع إيهاب العجمي ”الإبراشي كان هيكتب عن إنقاذ حياته 3 مرات في مستشفى الشيخ زايد، وحكالي، شفت الموت 3 مرات والطبيب كان يمسك صباعي ويخليني أردد الشهادة 3 مرات من سوء حالتي".
وكان النائب العام المصري المستشار حمادة الصاوي، أصدر مساء السبت، أمرًا بالتحقيق بوفاة الإعلامي المصري وائل الإبراشي، الذي فارق الحياة متأثرا بإصابته بفيروس كورونا قبل أيام.
وقال بيان للنيابة إن زوجة المتوفى شكت في عريضة مقدمة للنيابة العامة طبيبا بالتسبب بوفاته، إذ أعطاه أقراصا غير متداولة مدعيا فاعليتها بعلاج فيروس كوفيد-19، وأقنعه بتناولها وعلاجه بالمنزل، وأنه كان يدخن بشراهة في غرفة نوم المتوفى خلال ملازمته، رغم ما لذلك من أثر سلبي.
وأوضح أن ”الشاكية أضافت أنه بالرغم مما أسفرت عنه نتائج فحوصات المتوفى من وجود التهاب وتليف بالرئتين، إلا أن الطبيب المشكو بحقه أصر على استمرار علاجه بذات الأقراص المشار إليها، التي ادّعى اختراعها، حتى تواصل المتوفى مع أطباء آخرين، ودخل المستشفى بنسبة فشل وتليف رئوي عالية، فحاولوا علاجه على مدار سنة كاملة حتى توفي المذكور من مضاعفاتها، وبعرض الأمر على المستشار النائب العام أمر بالتحقيق العاجل في الواقعة".
وكانت زوجة الإعلامي المصري وائل الإبراشي، قد صرحت بأن السبب الرئيس لوفاة زوجها يرجع إلى ”خطأ طبي"، وليس بسبب فيروس كورونا، مبينة أن ”الخطأ الطبي سبب مشاكل كبيرة في الرئة جعلها تفقد أكثر من 60% من كفاءتها".
وأكدت في تصريحات صحفية، أنه ”تم اكتشاف هذا الخطأ منذ وقوعه، وأكد الأطباء حينها أنه تعرض لخطأ طبي كبير في بداية فترة علاجه"، منوهة إلى أن ”هناك تفاصيل صادمة وكارثية عن آخر أيام زوجها في المستشفى، بعد إصابته بفيروس كورونا".
كشف إيهاب العجمي معد برنامج وائل الإبراشي وصديقه، السبت، مفاجأة بشأن الطبيب الذي كان يشرف على علاجه في المنزل قبل تدهور حالته ونقله للمستشفى.
وقال العجمي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج ”الحكاية" إن الطبيب المعالج كان يدخن السجائر بشراهة وهو بجوار الإعلامي الراحل، موضحاً أنه أخبره أن الطبيب سيحول غرفة نومه إلى غرفة عناية مركزة ولذلك كان يرفض دخول المستشفى.
وأضاف العجمي أنه عندما ذهب إلى فيلا الإبراشي من أجل تطهيرها وتعقيمها بعد دخول الأخير المستشفى بناء على طلب زوجته، وجدها مثل ”الغرزة"، بخلاف ”انتشار كبايات بلاستيك مليئة بأعقاب سجاير رغم أن وائل الابراشي لم يكن من المدخنين" على حد قوله.
وأشار العجمي إلى أن الطبيب قال للإبراشي إن أعراض كورونا سترتفع تدريجيا ثم تبدأ تدريجيا في الانخفاض.
وقال العجمي إن هناك مسودات ورقية موجودة لدى أرملة وائل الإبراشي يؤكد فيها أنه كان ينوي كتابة كتاب يحكي فيه عن تجربته مع الطبيب المعالج له وتجربته مع مرض كورونا.
وتابع إيهاب العجمي ”الإبراشي كان هيكتب عن إنقاذ حياته 3 مرات في مستشفى الشيخ زايد، وحكالي، شفت الموت 3 مرات والطبيب كان يمسك صباعي ويخليني أردد الشهادة 3 مرات من سوء حالتي".
وكان النائب العام المصري المستشار حمادة الصاوي، أصدر مساء السبت، أمرًا بالتحقيق بوفاة الإعلامي المصري وائل الإبراشي، الذي فارق الحياة متأثرا بإصابته بفيروس كورونا قبل أيام.
وقال بيان للنيابة إن زوجة المتوفى شكت في عريضة مقدمة للنيابة العامة طبيبا بالتسبب بوفاته، إذ أعطاه أقراصا غير متداولة مدعيا فاعليتها بعلاج فيروس كوفيد-19، وأقنعه بتناولها وعلاجه بالمنزل، وأنه كان يدخن بشراهة في غرفة نوم المتوفى خلال ملازمته، رغم ما لذلك من أثر سلبي.
وأوضح أن ”الشاكية أضافت أنه بالرغم مما أسفرت عنه نتائج فحوصات المتوفى من وجود التهاب وتليف بالرئتين، إلا أن الطبيب المشكو بحقه أصر على استمرار علاجه بذات الأقراص المشار إليها، التي ادّعى اختراعها، حتى تواصل المتوفى مع أطباء آخرين، ودخل المستشفى بنسبة فشل وتليف رئوي عالية، فحاولوا علاجه على مدار سنة كاملة حتى توفي المذكور من مضاعفاتها، وبعرض الأمر على المستشار النائب العام أمر بالتحقيق العاجل في الواقعة".
وكانت زوجة الإعلامي المصري وائل الإبراشي، قد صرحت بأن السبب الرئيس لوفاة زوجها يرجع إلى ”خطأ طبي"، وليس بسبب فيروس كورونا، مبينة أن ”الخطأ الطبي سبب مشاكل كبيرة في الرئة جعلها تفقد أكثر من 60% من كفاءتها".
وأكدت في تصريحات صحفية، أنه ”تم اكتشاف هذا الخطأ منذ وقوعه، وأكد الأطباء حينها أنه تعرض لخطأ طبي كبير في بداية فترة علاجه"، منوهة إلى أن ”هناك تفاصيل صادمة وكارثية عن آخر أيام زوجها في المستشفى، بعد إصابته بفيروس كورونا".